i] [ طِفْلٌ ][
قَد يَأتِيْ إليْكَ ويَبتَسِم لِيطْلُب الحَنانْ
فتَصرُخ فِي وَجْههْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ عَجوْزْ ][!i
مَاشيَاً فِي الْطرِيقْ يتَوسّلُ لَكَ بالْمالْ
ويَشكِي لكَ حَالَهُ .. فَلاتُبالِيْ بماْ يقُولْ
وتُديْر ظَهركَ لهْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ مَظلُومَاً ][!i
أخَذتَ حَقُّه عَمْداً .. وتَترُكَه يَعيشُ عَلىْ الأَملِ
فلاَ حَياةَ لِمنْ تُنادِيْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ وَحِيدَاً ][!i
يُريْدُكَ صدِيقَاً لهْ لأِن الْحياةُ ضاْقَتْ عَليهْ
فَتُضَيِّق عَليْهِ هَمّهُ وتَقفِلُ بَابَكَ فيْ وجْههْ .."
وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
( بَشرْ بِلا عُقولْ قُلوبَهمْ مِن حَجرْ , ضمائِرهُمْ مَعدُومهْ )
~ هَلْ تسَاؤلتُمْ يوْماً لِماذاْ يعِيشُونَ هَؤلاءِ الْبشَرْ فيْ هَذهِ
الْدُنياْ ؟!..
وأَخِيراً :
مِنَ الْسهْلِ أنْ يُسطِّر الإِنسَانْ أحْرفْ بِقلَمهْ , لَكِن
~ منَ الْصعْبِ عَلينَاْ أنْ نشْعُر بِهذهِ الكَلِماتِ الْمُبعثَرهْ
قَد يَأتِيْ إليْكَ ويَبتَسِم لِيطْلُب الحَنانْ
فتَصرُخ فِي وَجْههْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ عَجوْزْ ][!i
مَاشيَاً فِي الْطرِيقْ يتَوسّلُ لَكَ بالْمالْ
ويَشكِي لكَ حَالَهُ .. فَلاتُبالِيْ بماْ يقُولْ
وتُديْر ظَهركَ لهْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ مَظلُومَاً ][!i
أخَذتَ حَقُّه عَمْداً .. وتَترُكَه يَعيشُ عَلىْ الأَملِ
فلاَ حَياةَ لِمنْ تُنادِيْ ..
" وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
,~‘
!i][ وَحِيدَاً ][!i
يُريْدُكَ صدِيقَاً لهْ لأِن الْحياةُ ضاْقَتْ عَليهْ
فَتُضَيِّق عَليْهِ هَمّهُ وتَقفِلُ بَابَكَ فيْ وجْههْ .."
وَتَذرِفُ عَينَاهُ دمْعَاً "
( بَشرْ بِلا عُقولْ قُلوبَهمْ مِن حَجرْ , ضمائِرهُمْ مَعدُومهْ )
~ هَلْ تسَاؤلتُمْ يوْماً لِماذاْ يعِيشُونَ هَؤلاءِ الْبشَرْ فيْ هَذهِ
الْدُنياْ ؟!..
وأَخِيراً :
مِنَ الْسهْلِ أنْ يُسطِّر الإِنسَانْ أحْرفْ بِقلَمهْ , لَكِن
~ منَ الْصعْبِ عَلينَاْ أنْ نشْعُر بِهذهِ الكَلِماتِ الْمُبعثَرهْ