"رابيد" ..
طراز مطور لـ "أستون مارتن" بمفهوم السيدان
الكويت : اقترب مركز أستون مارتن الكويت من إنهاء
برنامج تطوير السيارة "رابيد" الشبيهة بطرازات الكوبية والسيدان، والتي يبلغ حجم
محركها 12 اسطوانة بسعة 6.0 ليترات .
وتحتفظ أستون مارتن بالخطوط الانسيابية
الأنيقة والديناميكية التي تتميز فيها كل سياراتها، بجانب هيكل مصنوع بالكامل من
الألمنيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى تجهيزها بأفخم المواد وأجودها من الخشب،
والألمنيوم، والجلد الفاخر .
وزودت أستون مارتن رابيد بمحرك جبار يبلغ قوته
470 حصانًا، وعزم دوران يبلغ 600 نيوتن/متر، كما سيتم تزويدها بناقل حركة متتال من
ست سرعات يتم التحكم فيه عن طريق المفاتيح الموجودة خلف عجلة القيادة
.
وأشارت صحيفة "القبس" إلى أن خبراء ومهندسي الشركة البريطانية قد نجحوا فى
تجربة النموذج بالكويت، لقياس توافقه مع الظروف المناخية القاسية ودرجات الحرارة،
وهو ما قامت بتغطيته الصحافة العالمية ومواقع الانترنت .
ومن المعروف أن أستون مارتن كانت قد أعادت إحياء الطراز الشهير
"لاجوندا" بمفهوم فريد في التصميم يمزج بين الخطوط الحديثة التي تواكب روح العصر،
والملامح الكلاسيكية التي كان يحظى بها ذلك الطراز خلال ثلاثينيات القرن الماضي
.
وبغض النظر عن الموصفات الفنية التي يحظى بها ذلك الطراز
الاختباري فإن تصميمه أعطاه الكثير من الحضور، حيث يلاحظ أن مقدمة السيارات تحمل
بعض ملامح طرازات "بي أم"، بينما يعتبر تصميم الجزء الخلفي عودة للخطوط الكلاسيكية
الخاصة بموديلات الثلاثينات .
طراز مطور لـ "أستون مارتن" بمفهوم السيدان
برنامج تطوير السيارة "رابيد" الشبيهة بطرازات الكوبية والسيدان، والتي يبلغ حجم
محركها 12 اسطوانة بسعة 6.0 ليترات .
وتحتفظ أستون مارتن بالخطوط الانسيابية
الأنيقة والديناميكية التي تتميز فيها كل سياراتها، بجانب هيكل مصنوع بالكامل من
الألمنيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى تجهيزها بأفخم المواد وأجودها من الخشب،
والألمنيوم، والجلد الفاخر .
وزودت أستون مارتن رابيد بمحرك جبار يبلغ قوته
470 حصانًا، وعزم دوران يبلغ 600 نيوتن/متر، كما سيتم تزويدها بناقل حركة متتال من
ست سرعات يتم التحكم فيه عن طريق المفاتيح الموجودة خلف عجلة القيادة
.
وأشارت صحيفة "القبس" إلى أن خبراء ومهندسي الشركة البريطانية قد نجحوا فى
تجربة النموذج بالكويت، لقياس توافقه مع الظروف المناخية القاسية ودرجات الحرارة،
وهو ما قامت بتغطيته الصحافة العالمية ومواقع الانترنت .
ومن المعروف أن أستون مارتن كانت قد أعادت إحياء الطراز الشهير
"لاجوندا" بمفهوم فريد في التصميم يمزج بين الخطوط الحديثة التي تواكب روح العصر،
والملامح الكلاسيكية التي كان يحظى بها ذلك الطراز خلال ثلاثينيات القرن الماضي
.
وبغض النظر عن الموصفات الفنية التي يحظى بها ذلك الطراز
الاختباري فإن تصميمه أعطاه الكثير من الحضور، حيث يلاحظ أن مقدمة السيارات تحمل
بعض ملامح طرازات "بي أم"، بينما يعتبر تصميم الجزء الخلفي عودة للخطوط الكلاسيكية
الخاصة بموديلات الثلاثينات .