معرض طوكيو ينفرد بأول ظهور لـ"إم ثري" السيدان
قررت شركة "بي إم دبليو" الألمانية الظهور وبقوة في الأسواق الآسيوية وذلك من
خلال موديلها الجديد من فئة "إم ثري" والذي سيطرح خلال مشاركتها في معرض "طوكيو
الدولي للسيارات" الذي سيبدأ أعماله أواخر شهر أكتوبر الجاري. وسينتمي هذا الموديل
الجديد الذي سيبدأ طرحه في الأسواق اعتباراً من فصل الربيع للعام القادم لفئة
السيدان.
وقد أوضحت مجلة "أوتووييك" الأمريكية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن هذا الموديل الجديد والذي يمثل الجيل الثاني لفئة "إم ثري" يعتبر أول طراز سيدان
من هذه الفئة كما أن أول ظهور له سيكون من خلال معرض طوكيو الدولي للسيارات.
وقد قامت الشركة الألمانية بإضافة العديد من المزايا على هذا الموديل الجديد من
أجل جعله يتفوق على منافسيه الكثيرين ومن أشهرهم الموديلات الجديدة لـ"مرسيدس بنز
سي كلاس 63 إيه إم جي" و "أودي إي 4".
ويتميز هذا الموديل الجديد برحابة وسعة المقعد الخلفي وزيادة مساحة صندوق
الأمتعة الخاص بالسيارة وذلك في خطوة تأمل الشركة منها أن توسع وتزيد من شهرتها
عالميا والتي تتمتع بها فئة "إم ثري" رغم حداثة عهدها.
وفيما يتعلق بالبطاقة الفنية للسيارة، فستزودها الشركة بنفس المحرك المزود به
الموديل الجديد لشقيقه الأصغر والمنتمي لفئة الكوبيه والمقرر طرحه في الأسواق في
نفس وقت طرح هذا الموديل. ويتكون هذا المحرك كبير الحجم والمنتمي لفئة محركات
البنزين من ثماني اسطوانات على شكل حرف "في"، كما تصل سعته اللترية إلى 4000 سي سي.
ويستطيع هذا المحرك توليد قوى تبلغ 414 حصان وعزم دوران يقر بنحو 300 رطل قدم وهو
ما يمكن السيارة التي تتميز أيضاً بوزن خفيف نسبياً يصل إلى 3531 رطل رغم انتمائه
لفئة السيدان من الوصول إلى سرعة 60 ميل / ساعة من وضعية الثبات في زمن قدره 4.7
ثانية.
وبالنسبة لباقي مميزات هذا الموديل فنجد أن السيارة تتمتع بملامح "إم ثري"
القوية والتي تتجلى واضحة في مصد أمامي عميق وأقواس إطارات أمامية منتفخة إلى
الخارج بصورة تدريجية وأعتاب جانبية واضحة وحواجز اصطدام جانبية مزودة بفتحات
بالإضافة إلى غطاء سيارة مزود بفتحات وحافة لمصد غطاء أرضية السيارة ومصد خلفي جديد
مزود بموزع متكامل وأنابيب ذيليه موسعة مصنوعة من مادة الكروم.
ولم تكتفي الشركة بذلك بل قامت أيضاً بجعل هذا الموديل يتميز وينفرد عن شقيقه
الأصغر بتصميم فريد وجذاب في النهاية الأمامية للسيارة والتي تتميز بشبكة احتراق
أمامية على شكل الكلية ومصابيح أمامية ذات شكل فريد عن موديل الكوبيه.
وبالنسبة لأنظمة التعليق من أسفل السيارة فهي تنتمي لنوعية "ماك فيرسون"
المنتفخة في مقدمة السيارة ومن النوعية ذات الوصلة المتعددة في نهياتها الخلفية وهو
ما يوفر مستوى ركوب أعلى وأكثر ليونة عن موديل الكوبيه وذلك بسبب الصلابة الأقل
درجة في هيكل السيارة المزودة بأربعة أبواب.
وتستمر الشركة في هذا الموديل في نهجها بتزويد الموديلات الجديدة لها بأنظمة
التحكم الإلكتروني في ثبات واهتزازات السيارة وهو ما يعني السماح لقائد السيارة
بالاختيار من بين ثلاثة مستويات من المتانة.
ومن الواضح أن "بي إم دبليو" قد اتخذت هذا القرار بسبب ازدياد شعبية "أودي آر إس
4" و"مرسيدس سي 63 إيه إم جي" من فئة السيدان.
قررت شركة "بي إم دبليو" الألمانية الظهور وبقوة في الأسواق الآسيوية وذلك من
خلال موديلها الجديد من فئة "إم ثري" والذي سيطرح خلال مشاركتها في معرض "طوكيو
الدولي للسيارات" الذي سيبدأ أعماله أواخر شهر أكتوبر الجاري. وسينتمي هذا الموديل
الجديد الذي سيبدأ طرحه في الأسواق اعتباراً من فصل الربيع للعام القادم لفئة
السيدان.
وقد أوضحت مجلة "أوتووييك" الأمريكية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن هذا الموديل الجديد والذي يمثل الجيل الثاني لفئة "إم ثري" يعتبر أول طراز سيدان
من هذه الفئة كما أن أول ظهور له سيكون من خلال معرض طوكيو الدولي للسيارات.
وقد قامت الشركة الألمانية بإضافة العديد من المزايا على هذا الموديل الجديد من
أجل جعله يتفوق على منافسيه الكثيرين ومن أشهرهم الموديلات الجديدة لـ"مرسيدس بنز
سي كلاس 63 إيه إم جي" و "أودي إي 4".
ويتميز هذا الموديل الجديد برحابة وسعة المقعد الخلفي وزيادة مساحة صندوق
الأمتعة الخاص بالسيارة وذلك في خطوة تأمل الشركة منها أن توسع وتزيد من شهرتها
عالميا والتي تتمتع بها فئة "إم ثري" رغم حداثة عهدها.
وفيما يتعلق بالبطاقة الفنية للسيارة، فستزودها الشركة بنفس المحرك المزود به
الموديل الجديد لشقيقه الأصغر والمنتمي لفئة الكوبيه والمقرر طرحه في الأسواق في
نفس وقت طرح هذا الموديل. ويتكون هذا المحرك كبير الحجم والمنتمي لفئة محركات
البنزين من ثماني اسطوانات على شكل حرف "في"، كما تصل سعته اللترية إلى 4000 سي سي.
ويستطيع هذا المحرك توليد قوى تبلغ 414 حصان وعزم دوران يقر بنحو 300 رطل قدم وهو
ما يمكن السيارة التي تتميز أيضاً بوزن خفيف نسبياً يصل إلى 3531 رطل رغم انتمائه
لفئة السيدان من الوصول إلى سرعة 60 ميل / ساعة من وضعية الثبات في زمن قدره 4.7
ثانية.
وبالنسبة لباقي مميزات هذا الموديل فنجد أن السيارة تتمتع بملامح "إم ثري"
القوية والتي تتجلى واضحة في مصد أمامي عميق وأقواس إطارات أمامية منتفخة إلى
الخارج بصورة تدريجية وأعتاب جانبية واضحة وحواجز اصطدام جانبية مزودة بفتحات
بالإضافة إلى غطاء سيارة مزود بفتحات وحافة لمصد غطاء أرضية السيارة ومصد خلفي جديد
مزود بموزع متكامل وأنابيب ذيليه موسعة مصنوعة من مادة الكروم.
ولم تكتفي الشركة بذلك بل قامت أيضاً بجعل هذا الموديل يتميز وينفرد عن شقيقه
الأصغر بتصميم فريد وجذاب في النهاية الأمامية للسيارة والتي تتميز بشبكة احتراق
أمامية على شكل الكلية ومصابيح أمامية ذات شكل فريد عن موديل الكوبيه.
وبالنسبة لأنظمة التعليق من أسفل السيارة فهي تنتمي لنوعية "ماك فيرسون"
المنتفخة في مقدمة السيارة ومن النوعية ذات الوصلة المتعددة في نهياتها الخلفية وهو
ما يوفر مستوى ركوب أعلى وأكثر ليونة عن موديل الكوبيه وذلك بسبب الصلابة الأقل
درجة في هيكل السيارة المزودة بأربعة أبواب.
وتستمر الشركة في هذا الموديل في نهجها بتزويد الموديلات الجديدة لها بأنظمة
التحكم الإلكتروني في ثبات واهتزازات السيارة وهو ما يعني السماح لقائد السيارة
بالاختيار من بين ثلاثة مستويات من المتانة.
ومن الواضح أن "بي إم دبليو" قد اتخذت هذا القرار بسبب ازدياد شعبية "أودي آر إس
4" و"مرسيدس سي 63 إيه إم جي" من فئة السيدان.