اكتشاف أكير غابة أحفورية متحجرة في العالم عمرها 300 مليون سنة
عثر علماء على ما يعتقد أنه “أكبر غابة أحفورية” في العالم في أحد مناجم الفحم في ولاية إيلينوي بالولايات المتحدة الأميركية.
ويعيد العلماء عمر الغابة الأحفورية إلى ما قبل 300 مليون سنة، ويعتقد أنها أكبر
50 مرة تقريبا من أي غابة أحفورية تم العثور عليها سابقاً، حيث يعتقد أنها
تمتد على مسافة تصل إلى 300 ميل.
ومن بين الأحفوريات التي عثر عليها في هذه الغابة المتحجرة أشجار كاملة وأوراق نبات من عائلة السرخسيات وأجنحة صراصير.
ويعود تاريخ الغابة إلى العصر الكربوني أو الفحمي الذي ساد في أعقاب الدفء الحراري العالمي وتسبب بارتفاع مستويات البحار والمياه على الأرض، وتسبب بإغراق الغابات وطمرها بالرواسب الرملية والطينية.
وقال أستاذ علم المتحجرات وأحياء ما قبل التاريخ، هاورد فالكون لانغ، من كلية “رويال هولواي”، الذي استكشف الموقع لموقع “سكاي نيوز” على الإنترنت: “هذه أكبر غابة أحفورية يتم اكتشافها وتمتد على مساحة عشرات الكيلومترات المربعة”.
وأوضح أنها تعود إلى الفترة التي كانت فيها أوروبا وأميركا مغطاة ببخار الغابات المطيرة جراء ارتفاع حرارة الأرض.
وعثر العلماء إلى جانب أحافير بعض الحيوانات والأشجار المتحجرة الضخمة، على مجرى نهر عرضه يصل إلى عرض نهر المسيسيبي كان يشق طريقه عبر الغابة.
عثر علماء على ما يعتقد أنه “أكبر غابة أحفورية” في العالم في أحد مناجم الفحم في ولاية إيلينوي بالولايات المتحدة الأميركية.
ويعيد العلماء عمر الغابة الأحفورية إلى ما قبل 300 مليون سنة، ويعتقد أنها أكبر
50 مرة تقريبا من أي غابة أحفورية تم العثور عليها سابقاً، حيث يعتقد أنها
تمتد على مسافة تصل إلى 300 ميل.
ومن بين الأحفوريات التي عثر عليها في هذه الغابة المتحجرة أشجار كاملة وأوراق نبات من عائلة السرخسيات وأجنحة صراصير.
ويعود تاريخ الغابة إلى العصر الكربوني أو الفحمي الذي ساد في أعقاب الدفء الحراري العالمي وتسبب بارتفاع مستويات البحار والمياه على الأرض، وتسبب بإغراق الغابات وطمرها بالرواسب الرملية والطينية.
وقال أستاذ علم المتحجرات وأحياء ما قبل التاريخ، هاورد فالكون لانغ، من كلية “رويال هولواي”، الذي استكشف الموقع لموقع “سكاي نيوز” على الإنترنت: “هذه أكبر غابة أحفورية يتم اكتشافها وتمتد على مساحة عشرات الكيلومترات المربعة”.
وأوضح أنها تعود إلى الفترة التي كانت فيها أوروبا وأميركا مغطاة ببخار الغابات المطيرة جراء ارتفاع حرارة الأرض.
وعثر العلماء إلى جانب أحافير بعض الحيوانات والأشجار المتحجرة الضخمة، على مجرى نهر عرضه يصل إلى عرض نهر المسيسيبي كان يشق طريقه عبر الغابة.