فوائد وجبة الإفطار عند الأطفال
الطعام نعمة من الله
سبحانه وتعالى أعطاها للإنسان ليشكره ويحمده دائماً وأبداً علي نعمه
الكثيرة التي لا تُعد ولا تحصى, وأبنائنا أيضاً نعمة من الله لابد أن
نحافظ عليها ويوجد دائماً مفهوم خاطئ منتشر بصورة كبيرة في المجتمعات
النامية أن الطفل كلما كانت شهيته كبيرة كلما حافظ هذا على صحته ولكن هذا
المفهوم مفهوم خاطئ حيث أن الإفراط في أي شيء يمكن يؤدي الي عواقب وخيمة
مثل السمنة وما يتبعها من أمراض.
وقد أوردت صحيفة طبية أجنبية أن الأطفال
اللذين يتناولون وجبة الإفطار بشكل منتظم لا يصابون بالسمنة بالمقارنة
بالأطفال الذين لا يتناولوها حيث أظهرت هذه الدراسة أن الأطفال الذين
يتناولون وجبة الإفطار بصورة منتظمة أقل وزناً من الأطفال الذين لا
يتناولون هذه الوجبة.
وأظهرت هذه الدراسة أيضاً أن 20% من الأطفال عند دخولهم السنة الأولى من الدراسة يعانون خلالها سمنة وزيادة في الوزن يصل.
وقد أبدى البروفيسور هيثر جوشي أن المستوى الثقافي يعتبر عامل فعال
للحماية من هذا التنظيم الغذائي الخاطئ حيث أثبتت الدراسة أن الأطفال
الذين يعانون بالسمنة لدي السيدات المثقفات حوالي 3% أما النساء الغير
مثقفات فالضعف تقريباً 6% وهذا دليل علي أثر الثقافة في كل جوانب الحياه.
وأخيراً وليس أخراً لابد أن ننتبه لأولادنا لأنهم هم الشباب الذي يحيا
وينهض بهم أي مجتمع فلنجعلهم يتمتعون بصحة جيدة دون مرض أو إعياء.
الطعام نعمة من الله
سبحانه وتعالى أعطاها للإنسان ليشكره ويحمده دائماً وأبداً علي نعمه
الكثيرة التي لا تُعد ولا تحصى, وأبنائنا أيضاً نعمة من الله لابد أن
نحافظ عليها ويوجد دائماً مفهوم خاطئ منتشر بصورة كبيرة في المجتمعات
النامية أن الطفل كلما كانت شهيته كبيرة كلما حافظ هذا على صحته ولكن هذا
المفهوم مفهوم خاطئ حيث أن الإفراط في أي شيء يمكن يؤدي الي عواقب وخيمة
مثل السمنة وما يتبعها من أمراض.
وقد أوردت صحيفة طبية أجنبية أن الأطفال
اللذين يتناولون وجبة الإفطار بشكل منتظم لا يصابون بالسمنة بالمقارنة
بالأطفال الذين لا يتناولوها حيث أظهرت هذه الدراسة أن الأطفال الذين
يتناولون وجبة الإفطار بصورة منتظمة أقل وزناً من الأطفال الذين لا
يتناولون هذه الوجبة.
وأظهرت هذه الدراسة أيضاً أن 20% من الأطفال عند دخولهم السنة الأولى من الدراسة يعانون خلالها سمنة وزيادة في الوزن يصل.
وقد أبدى البروفيسور هيثر جوشي أن المستوى الثقافي يعتبر عامل فعال
للحماية من هذا التنظيم الغذائي الخاطئ حيث أثبتت الدراسة أن الأطفال
الذين يعانون بالسمنة لدي السيدات المثقفات حوالي 3% أما النساء الغير
مثقفات فالضعف تقريباً 6% وهذا دليل علي أثر الثقافة في كل جوانب الحياه.
وأخيراً وليس أخراً لابد أن ننتبه لأولادنا لأنهم هم الشباب الذي يحيا
وينهض بهم أي مجتمع فلنجعلهم يتمتعون بصحة جيدة دون مرض أو إعياء.