كنيسة اللاتين في رام الله تحتفل بخميس
الأسرار
احتفلت كنيسة العائلة المقدسة للاتين في رام الله ، مساء أمس
، بخميس الأسرار ورتبة غسل الأرجل ، بمشاركة جمع كبير من المصلين . وترأس القداس
الاحتفالي ورتبة غسل الأرجل
،
راعي الكنيسة الأب أكثم حجازين وعاونه الشماس ابراهيم بولص.
وفي
العظة التي ألقاها بعد قراءة الانجيل المقدس ، قال الأب حجازين : " ان السيد المسيح
يعطينا مثل رائعاً في التواضع وخدمة القريب عندما تناول الفصح مع تلاميذه الاثني
عشر في العشاء الأخير في القدس ، ثم أنحنى وغسل أرجلهم وقبّلها " .
وتساءل الأب
حجازين : " من منا لديه الاستعداد أن يغسل قدم أخيه ويقبّلها ؟ " ، مشيراً الى " أن
كثير من الناس ابتعدوا عن طريق الايمان وأختاروا طريق الخطأ والتي تقود الى الهلاك
، مذّكراً اياهم أن باب التوبة مفتوح لكل انسان ".
وتابع قائلا : " لقد ترك لنا
السيد المسيح أهم وصية وهي " أحبوا بعضكم بعضاً كما أنا أحببتكم "، ووصية المحبة هي
أعظم الوصايا التي يجب أن نطبقها ونعيشها في حياتنا ".
وأقيمت بعد ذلك رتبة غسل
الأرجل حيث أنحنى الأب حجازين وغسل أرجل اثني عشر رجلاً من أبناء الكنيسة ، قبل أن
يختتم القداس بدورة صمد القربان .
وأحيت القداس جوقة العائلة المقدسة ، في حين
أشرف على النظام في الكنيسة كشافة العائلة المقدسة الفلسطينية
.
الأسرار
احتفلت كنيسة العائلة المقدسة للاتين في رام الله ، مساء أمس
، بخميس الأسرار ورتبة غسل الأرجل ، بمشاركة جمع كبير من المصلين . وترأس القداس
الاحتفالي ورتبة غسل الأرجل
،
راعي الكنيسة الأب أكثم حجازين وعاونه الشماس ابراهيم بولص.
وفي
العظة التي ألقاها بعد قراءة الانجيل المقدس ، قال الأب حجازين : " ان السيد المسيح
يعطينا مثل رائعاً في التواضع وخدمة القريب عندما تناول الفصح مع تلاميذه الاثني
عشر في العشاء الأخير في القدس ، ثم أنحنى وغسل أرجلهم وقبّلها " .
وتساءل الأب
حجازين : " من منا لديه الاستعداد أن يغسل قدم أخيه ويقبّلها ؟ " ، مشيراً الى " أن
كثير من الناس ابتعدوا عن طريق الايمان وأختاروا طريق الخطأ والتي تقود الى الهلاك
، مذّكراً اياهم أن باب التوبة مفتوح لكل انسان ".
وتابع قائلا : " لقد ترك لنا
السيد المسيح أهم وصية وهي " أحبوا بعضكم بعضاً كما أنا أحببتكم "، ووصية المحبة هي
أعظم الوصايا التي يجب أن نطبقها ونعيشها في حياتنا ".
وأقيمت بعد ذلك رتبة غسل
الأرجل حيث أنحنى الأب حجازين وغسل أرجل اثني عشر رجلاً من أبناء الكنيسة ، قبل أن
يختتم القداس بدورة صمد القربان .
وأحيت القداس جوقة العائلة المقدسة ، في حين
أشرف على النظام في الكنيسة كشافة العائلة المقدسة الفلسطينية
.