الأسرار الداخلية والتكوينات الدقيقة
التشريح هو أحد فروع علم الأحياء والذي يهتم بدراسة
ببنية وتنظيم الكائنات الحية وتركيب أعضائها, وينقسم علم التشريح إلى عدة
أقسام منها التشريح الحيواني والتشريح النباتي كما يحتوي على التشريح المقارن وعلم الأنسجة.
التشريح الحيواني يهتم بدراسة الحيوانات
المختلفة ويعرف غالباً بالتشريح المقارن أو المورفولوجيا الحيوانية وينقسم
إلى نوعين تشريح مختص وتشريح عام, التشريح المختص يكون لحيوان وحيد أما التشريح العام يكون لحيوان منتشر.
التشريح الإنساني يتضمن المعرفة الدقيقة لكل جزءٍ من أجزاء جسم الإنسان
كما يتضمن القياسات والعلاقات بين البني المختلفة لجسم الإنسان ويسمى في
هذه الحالة علم التشريح الوصفي أو الطوبوغرافي.
أول ما وصل إلينا من علم التشريح هو لعالم هندي في كتاب بعنوان أيورفيدا
منذ 3000 سنة وقد وصف فيه أجزاء جسم الإنسان ولكنه بالطبع تفسير خاطيء
ولكنها محاولة في علم التشريح ثم ظهر العالم أبقراط في التشريح ولكن أول من
شرح الجسم الإنساني هما العالمين إيرازإسترات وهيروفيل من مدرسة الأسكندرية بعد بقراط بمئتي عام.
يعتبر مؤسس علم التشريح في العصر الحديث هو العالم فيساليوس في القرن
السادس عشر ثم العالم هارفي في القرن السابع عشر وكل من جاء بعده أضاف إلى علم التشريح جزء بسيط.
التشريح هو أحد فروع علم الأحياء والذي يهتم بدراسة
ببنية وتنظيم الكائنات الحية وتركيب أعضائها, وينقسم علم التشريح إلى عدة
أقسام منها التشريح الحيواني والتشريح النباتي كما يحتوي على التشريح المقارن وعلم الأنسجة.
التشريح الحيواني يهتم بدراسة الحيوانات
المختلفة ويعرف غالباً بالتشريح المقارن أو المورفولوجيا الحيوانية وينقسم
إلى نوعين تشريح مختص وتشريح عام, التشريح المختص يكون لحيوان وحيد أما التشريح العام يكون لحيوان منتشر.
التشريح الإنساني يتضمن المعرفة الدقيقة لكل جزءٍ من أجزاء جسم الإنسان
كما يتضمن القياسات والعلاقات بين البني المختلفة لجسم الإنسان ويسمى في
هذه الحالة علم التشريح الوصفي أو الطوبوغرافي.
أول ما وصل إلينا من علم التشريح هو لعالم هندي في كتاب بعنوان أيورفيدا
منذ 3000 سنة وقد وصف فيه أجزاء جسم الإنسان ولكنه بالطبع تفسير خاطيء
ولكنها محاولة في علم التشريح ثم ظهر العالم أبقراط في التشريح ولكن أول من
شرح الجسم الإنساني هما العالمين إيرازإسترات وهيروفيل من مدرسة الأسكندرية بعد بقراط بمئتي عام.
يعتبر مؤسس علم التشريح في العصر الحديث هو العالم فيساليوس في القرن
السادس عشر ثم العالم هارفي في القرن السابع عشر وكل من جاء بعده أضاف إلى علم التشريح جزء بسيط.