كنيسة العائلة المقدسة برام الله تحتفل برفع
الصليب
رام الله- احتفلت كنيسة العائلة المقدسة للاتين في رام الله،
مساء الاثنين، بعيد رفع الصليب، وذلك بإقامة قداس الهي ترأسه راعي الكنيسة الأب
أكثم حجازين وبمشاركة جمع من المصلين.
وألقى الأب حجازين عظة روحية بليغة عن الإيمان والمحبة
والتسامح، والمعاني التي حملها لنا السيد المسيح بافتدائه من أجل البشرية على
الصليب المقدس.
وعقب القداس، وزعت ثمار الرمان على المصلين في إشارة إلى أن حبة
الرمان ترمز إلى الحياة والخلود، فعندما تفتح الرمانة تجد بأن حباتها حلوة ولكنها
مغلفة بغلاف مر أو حامض، ويرمز ذلك إلى أن السيد المسيح كان يجب أن يمر بمرارة
الألم لكي يصل إلى حلاوة ومجد القيامة والحياة.
كما أقامت الكنيسة التقليد
السنوي الذي يجرى في عيد ارتفاع الصليب و ذلك بإشعال النار. وتعود هذه العادة إلى
النار التي أمرت القديسة هيلانة بإشعالها على قمم الجبال حتى تعلم ابنها الإمبراطور
قسطنطين في القسطنطينية أنها وجدت الصليب، حيث كانت النار هي وسيلة للتواصل السريع
في ذلك الوقت عندما كانت وسائل المواصلات والاتصالات بطيئة وبدائية.
الصليب
رام الله- احتفلت كنيسة العائلة المقدسة للاتين في رام الله،
مساء الاثنين، بعيد رفع الصليب، وذلك بإقامة قداس الهي ترأسه راعي الكنيسة الأب
أكثم حجازين وبمشاركة جمع من المصلين.
وألقى الأب حجازين عظة روحية بليغة عن الإيمان والمحبة
والتسامح، والمعاني التي حملها لنا السيد المسيح بافتدائه من أجل البشرية على
الصليب المقدس.
وعقب القداس، وزعت ثمار الرمان على المصلين في إشارة إلى أن حبة
الرمان ترمز إلى الحياة والخلود، فعندما تفتح الرمانة تجد بأن حباتها حلوة ولكنها
مغلفة بغلاف مر أو حامض، ويرمز ذلك إلى أن السيد المسيح كان يجب أن يمر بمرارة
الألم لكي يصل إلى حلاوة ومجد القيامة والحياة.
كما أقامت الكنيسة التقليد
السنوي الذي يجرى في عيد ارتفاع الصليب و ذلك بإشعال النار. وتعود هذه العادة إلى
النار التي أمرت القديسة هيلانة بإشعالها على قمم الجبال حتى تعلم ابنها الإمبراطور
قسطنطين في القسطنطينية أنها وجدت الصليب، حيث كانت النار هي وسيلة للتواصل السريع
في ذلك الوقت عندما كانت وسائل المواصلات والاتصالات بطيئة وبدائية.