بيت لحم- معا- استبعد رئيس جهاز المخابرات الاسرائيلي "الشاباك" يوفال ديسكين اندلاع انتفاضة خلال العام القادم، جاء ذلك اثناء اشتراكه اليوم الثلاثاء في اجتماع لجنة الخارجية والامن التابعة للكنسيت الاسرائيلي، واعتبر ان كافة المؤشرات تشير ان العام القادم سيشهد هدوءا.
وبحسب ما نشر موقع "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلي اليوم الثلاثاء، فإن ديسكن رد على اسئلة طرحت في الاجتماع، حيث اكد أن الفلسطينيين لا يرغبون الان في العودة الى أحداث العنف، الا في حال حدوث عمل كبير مثل تفجير في المسجد الاقصى أو هدم مساجد يمكن أن تشكل سببا قويا لاندلاع أحداث العنف من جديد.
واشار الموقع ان ديسكن اكد ان الاوضاع لا تشبه عشية اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000، واكد انه لو كان مروان البرغوثي بديلا لـ محمود عباس، وجرت بعض الاحداث وبنفس الوقت المفاوضات السياسية جامدة كما هو الحال الان، فان مروان البرغوثي سيدفع باتجاه اندلاع احداث العنف، وذلك لانه سبق وقام بذلك عام 2000.
واضاف الموقع ان ديسكن حذر من الافراج عن عدد من اسرى حماس الى الضفة الغربية، وذلك تحت ذريعة انه سيساهم في اعادة بناء خلايا الارهاب من قبل اسرى حماس المحررين، ذلك انه اشاد بالانخفاض الذي تم تسجيلة على العمليات ضد اسرائيل خلال عام 2009.
واشار الموقع إلى أن ديسكن اكد في الاجتماع انه يوجد متابعة للاوضاع داخل قطاع غزة، من ناحية سعي حركة حماس على اعادة بناء نفسها بعد الحرب، وكذلك متابعه تهريب السلاح الى قطاع غزة.
وبحسب ما نشر موقع "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلي اليوم الثلاثاء، فإن ديسكن رد على اسئلة طرحت في الاجتماع، حيث اكد أن الفلسطينيين لا يرغبون الان في العودة الى أحداث العنف، الا في حال حدوث عمل كبير مثل تفجير في المسجد الاقصى أو هدم مساجد يمكن أن تشكل سببا قويا لاندلاع أحداث العنف من جديد.
واشار الموقع ان ديسكن اكد ان الاوضاع لا تشبه عشية اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000، واكد انه لو كان مروان البرغوثي بديلا لـ محمود عباس، وجرت بعض الاحداث وبنفس الوقت المفاوضات السياسية جامدة كما هو الحال الان، فان مروان البرغوثي سيدفع باتجاه اندلاع احداث العنف، وذلك لانه سبق وقام بذلك عام 2000.
واضاف الموقع ان ديسكن حذر من الافراج عن عدد من اسرى حماس الى الضفة الغربية، وذلك تحت ذريعة انه سيساهم في اعادة بناء خلايا الارهاب من قبل اسرى حماس المحررين، ذلك انه اشاد بالانخفاض الذي تم تسجيلة على العمليات ضد اسرائيل خلال عام 2009.
واشار الموقع إلى أن ديسكن اكد في الاجتماع انه يوجد متابعة للاوضاع داخل قطاع غزة، من ناحية سعي حركة حماس على اعادة بناء نفسها بعد الحرب، وكذلك متابعه تهريب السلاح الى قطاع غزة.