امرأة عاملة لأول مرة .. إليك هذه النصائح
مع تزايد أعداد النساء العاملات تزيد المسؤولية الملقاة على
عاتق المرأة خاصة لو كانت زوجة وأما، فتظل تدور في ساقية الحياة بين متطلبات العمل
وبين مسؤوليات المنزل والزوج والأولاد،
وتظل متوترة ومضطربة وتسعى بكل الطرق لإرضاء كافة
الأطراف قدر الإمكان، وهي بهذا تستهلك الكثير من وقتها وجهدها وصحتها، ونحن في
السطور التالية نقدم للمرأة العاملة لأول مرة نصائح تساعدها على القيام بمسؤولياتها
جيداً وتساعدها على هدوء أعصابها واسترخائها.
1- تجهزي للصباح من الليلة السابقة، فأعدي المهام والجدول اليومي لك وما
تنوين القيام به، ويفضل أن يكون في ورقة، وأعدي زي الأطفال المدرسي وانتهي من كيه،
جهزي ملابسك، وأوراقك، وضعي في الثلاجة ما ستحتاجينه عند الإعداد المبكر
للتجهيزات.. طعام الغداء.
2- عليك اختيار مهنة متناسبة مع دراستك وقدراتك حتى
لا تصابي بضغط عصبي لعدم القدرة على الإيفاء باحتياجات العمل.
3-عليك معرفة
المهم والمسؤوليات المطلوبة منك بدقة في العمل حتى لا تتداخل مهامك مع مهام أحد
الزملاء.
4- يفضل التعرف على الزميلات وإقامة علاقة طيبة معهم بالإضافة للفوائد
الاجتماعية والنفسية ستجدين أن الزميلات في العمل قد يقمن ببعض مهامك عند الحاجة في
حالة الظروف الطارئة لديك.
- يفضل مصارحة رؤسائك وزملائك في العمل بظروفك
الاجتماعية والأسرية وأنك متزوجة ولديك أطفال لأن هذا يسهل الحصول على إجازات أو
أوقات راحة إضافية لك عند الحاجة وعندما تحتاج أسرتك منك هذا.
5- قومي بالصيانة
الدورية لأجهزتك في موعد منتظم حتى لا يصاب أحدها بالعطب في الوقت غير المناسب.
6- لا تؤجلي عمل اليوم.. فالغد به ما يكفي من الأعمال، والتأجيل قد يثمر كارثة
في جدولك نظراً لتراكم الأعمال عليك.
7- قومي بتغيير ما يوشك على التلف من
أدوات.. منبه قديم خذلك مرة، ساعة توقفت قبل اجتماع هام، حقيبة تلفت مفاتيحها..
فهذه الأشياء الصغيرة قد تثير التوتر، وقد تؤدي لمشاكل كبيرة وتكاليف أعلى.. إذا لم
يتم التعامل معها بشراء ساعة جديدة وحقيبة جديدة..
8- قللي من شرب القهوة
والشاي.. أضرارها أكبر من نفعها.. ولا تتحولي إلى مدمنة نسكافيه , الماء البارد
والوضوء كاف لإيقاظك، ولتنشيطك أثناء اليوم.
9- ضعي خططا بديلة.. رتبي مع صديقة
إمكانية أخذ أطفالك من المدرسة في حالات الطوارئ، رتبي مع والدتك إمكانية إعداد
طعام سريع في يوم يحتمل أن تطول فيه ساعات العمل لظروف طارئة، الخطط البديلة تجنبك
الأزمات.
10- خذي الأمور بهدوء.. وتنازلي أحيانًا عن الجودة القصوى.. لن تحدث
مشكلة إذا لم تقدمي لضيوفك على العشاء الصنف الذي يستغرق وقتاً طويلاً في إعداده
لتثبتي لهم أنك طاهية ماهرة رغم أنك امرأة عاملة.. أنت لا تحتاجين لإثبات أي شيء
لأي أحد، فلا تدخلي مع نفسك في صراعات مرهقة.
ولن يتوقف الزمن إذا لم يرتب
الأطفال غرفتهم صباح يوم إجازتهم وتكاسلوا تدللاً. البساطة وعدم التكلف وأداء ما في
الوسع دون تحميل لنفسك أو من حولك فوق ما يطيقون يحل الكثير من مشاكل التوتر.
11- إذا كنتِ بمفردك في المنزل أغلقي الهاتف أو اتركي ماكينة الإجابة الهاتفية
تعمل واستمتعي ببعض الهدوء في صلاة خاشعة أو قراءة هادئة للقرآن أو جلسة تسبيح
وتأمل في الشرفة. واحرصي على الحصول على بعض دقائق من الاسترخاء كل يوم كي تريحي
أعصابك من توتر وإرهاق اليوم.
12- انظري دائمًا للجوانب الإيجابية من الأمور،
فهذا سيجعلك تتعاملين مع المشكلات بهدوء أكثر.. استشعري نعمة الأولاد وصحتهم
وعافيتهم ليكون رد فعلك تجاه ضجيجهم وفوضى غرفهم أهدأ.وأن التربية لها معاناتها
وتعبها وأن تعبك مع أولادك وفي حياتك عامة هو رسالة سامية فقومي بها بسعادة ونفس
راضية.
13- قد يفيد أحيانًا تشغيل المنبه لتذكيرك بالذهاب للنوم وليس للاستيقاظ
فقط؛ قلة ساعات النوم من أكبر أسباب التوتر؛ فاعملي على أن تأخذي قسطًا "معقولاً"
من راحة البدن حتى يمكنك المواصلة.
14- في قمة التوتر والغضب اجلس مع نفسك
وتمني من الله ان يهدأ بالك وستشعرين بالراحة.
15- اكتبي خواطرك.. فإعادة قراءة
خواطر حب لزوجك ستفيدك في التعامل مع غضبك منه في الأزمات وستذكرك كم تحبينه وكم
يحبك؛ لأننا عادة في الغضب ننسى اللحظات الجميلة، فاكتبي عنها حتى تتذكريها في
أوقات العواصف.
16- لا تكتمي مشاعر المرارة أو الغضب، تحدثي مع صديقة أو أخت أو
أم أمينة تحفظ السر وتصونه. فالاحتفاظ بالمرارات قد يبقيها في القلب، وتقرر الخروج
للسطح في أوقات غير مناسبة وبقوة غير مخططة.. فلا تكتمي الكثير في قلبك كي لا يزيد
الهم توترك اليومي.
17- لا تحملي هموم الغد.. يكفيك هموم اليوم الواحد.
18-
احرصي على ألا يمر يومك دون أن تقومي بعمل تحبينه وتستمتعين به، ولو لخمس دقائق..
تطريز.. كتاب.. خطابات.. تجميل غرفتك… إلخ.
19- في زحام العمل والبيت لا تنسي
فعل المعروف والإحسان، صنائع المعروف تقي الفتن وتدفع السوء.
20- جددي في مظهرك
بين الحين والآخر.. صففي شعرك بشكل مختلف أو ارتدي ملابس جديدة في بيتك أو ملابس
نوم جديدة في غرفتك.. المظهر المتجدد يشعرك بالثقة بالنفس ويقلل توترك.
21-
خططي ليوم الإجازة بشكل عادل. جزء لك.. وجزء لأسرتك.. وجزء لبر والديك.. وجزء
لعبادة أفضل وأهدأ. ولا تنسِ نفسك في زحمة الحياة وضيق الوقت.
22- لا تؤجلي
المهام المزعجة أو الثقيلة على نفسك أنجزيها وانتهي منها؛ حتى لا تظل تزعجك وتوترك
طول اليوم.
23- لا تفرطي في توقع التعاون والتعاطف من المحيطين بك.. احتسبي عند
الله... هناك آخرة!
24- ابتسمي للحياة ولزوجك وأولادك بقدر ما تبتسمين للناس في
مكان العمل.
25- إياك وإخراج التوتر على مَن هُم أضعف منك كالخادمة أو الحارس..
اتقي الله. فلا ذنب لهم أن يتلقوا غضبك بلا مبرر أو خطأ ارتكبوه.
26- احذري
والحديث مع الزميلات عن المشكلات الأسرية حتى لا يتدخل أحد في شئونك، فدعي مشكلات
البيت في البيت.
27- لا تسرفي في الحديث مع الزميلات في العمل، فهذا يستهلك
الوقت والجهد وحتى تستطيعين التركيز في عملك.
28- استعيني بالله ولا تعجزي
واطلبي الرشاد من الله تعالى فهو أكثر من يشعر بك وبهمومك فادعي الله دائماً أن
يعينك ويقويك ويثبتك.
مع تزايد أعداد النساء العاملات تزيد المسؤولية الملقاة على
عاتق المرأة خاصة لو كانت زوجة وأما، فتظل تدور في ساقية الحياة بين متطلبات العمل
وبين مسؤوليات المنزل والزوج والأولاد،
وتظل متوترة ومضطربة وتسعى بكل الطرق لإرضاء كافة
الأطراف قدر الإمكان، وهي بهذا تستهلك الكثير من وقتها وجهدها وصحتها، ونحن في
السطور التالية نقدم للمرأة العاملة لأول مرة نصائح تساعدها على القيام بمسؤولياتها
جيداً وتساعدها على هدوء أعصابها واسترخائها.
1- تجهزي للصباح من الليلة السابقة، فأعدي المهام والجدول اليومي لك وما
تنوين القيام به، ويفضل أن يكون في ورقة، وأعدي زي الأطفال المدرسي وانتهي من كيه،
جهزي ملابسك، وأوراقك، وضعي في الثلاجة ما ستحتاجينه عند الإعداد المبكر
للتجهيزات.. طعام الغداء.
2- عليك اختيار مهنة متناسبة مع دراستك وقدراتك حتى
لا تصابي بضغط عصبي لعدم القدرة على الإيفاء باحتياجات العمل.
3-عليك معرفة
المهم والمسؤوليات المطلوبة منك بدقة في العمل حتى لا تتداخل مهامك مع مهام أحد
الزملاء.
4- يفضل التعرف على الزميلات وإقامة علاقة طيبة معهم بالإضافة للفوائد
الاجتماعية والنفسية ستجدين أن الزميلات في العمل قد يقمن ببعض مهامك عند الحاجة في
حالة الظروف الطارئة لديك.
- يفضل مصارحة رؤسائك وزملائك في العمل بظروفك
الاجتماعية والأسرية وأنك متزوجة ولديك أطفال لأن هذا يسهل الحصول على إجازات أو
أوقات راحة إضافية لك عند الحاجة وعندما تحتاج أسرتك منك هذا.
5- قومي بالصيانة
الدورية لأجهزتك في موعد منتظم حتى لا يصاب أحدها بالعطب في الوقت غير المناسب.
6- لا تؤجلي عمل اليوم.. فالغد به ما يكفي من الأعمال، والتأجيل قد يثمر كارثة
في جدولك نظراً لتراكم الأعمال عليك.
7- قومي بتغيير ما يوشك على التلف من
أدوات.. منبه قديم خذلك مرة، ساعة توقفت قبل اجتماع هام، حقيبة تلفت مفاتيحها..
فهذه الأشياء الصغيرة قد تثير التوتر، وقد تؤدي لمشاكل كبيرة وتكاليف أعلى.. إذا لم
يتم التعامل معها بشراء ساعة جديدة وحقيبة جديدة..
8- قللي من شرب القهوة
والشاي.. أضرارها أكبر من نفعها.. ولا تتحولي إلى مدمنة نسكافيه , الماء البارد
والوضوء كاف لإيقاظك، ولتنشيطك أثناء اليوم.
9- ضعي خططا بديلة.. رتبي مع صديقة
إمكانية أخذ أطفالك من المدرسة في حالات الطوارئ، رتبي مع والدتك إمكانية إعداد
طعام سريع في يوم يحتمل أن تطول فيه ساعات العمل لظروف طارئة، الخطط البديلة تجنبك
الأزمات.
10- خذي الأمور بهدوء.. وتنازلي أحيانًا عن الجودة القصوى.. لن تحدث
مشكلة إذا لم تقدمي لضيوفك على العشاء الصنف الذي يستغرق وقتاً طويلاً في إعداده
لتثبتي لهم أنك طاهية ماهرة رغم أنك امرأة عاملة.. أنت لا تحتاجين لإثبات أي شيء
لأي أحد، فلا تدخلي مع نفسك في صراعات مرهقة.
ولن يتوقف الزمن إذا لم يرتب
الأطفال غرفتهم صباح يوم إجازتهم وتكاسلوا تدللاً. البساطة وعدم التكلف وأداء ما في
الوسع دون تحميل لنفسك أو من حولك فوق ما يطيقون يحل الكثير من مشاكل التوتر.
11- إذا كنتِ بمفردك في المنزل أغلقي الهاتف أو اتركي ماكينة الإجابة الهاتفية
تعمل واستمتعي ببعض الهدوء في صلاة خاشعة أو قراءة هادئة للقرآن أو جلسة تسبيح
وتأمل في الشرفة. واحرصي على الحصول على بعض دقائق من الاسترخاء كل يوم كي تريحي
أعصابك من توتر وإرهاق اليوم.
12- انظري دائمًا للجوانب الإيجابية من الأمور،
فهذا سيجعلك تتعاملين مع المشكلات بهدوء أكثر.. استشعري نعمة الأولاد وصحتهم
وعافيتهم ليكون رد فعلك تجاه ضجيجهم وفوضى غرفهم أهدأ.وأن التربية لها معاناتها
وتعبها وأن تعبك مع أولادك وفي حياتك عامة هو رسالة سامية فقومي بها بسعادة ونفس
راضية.
13- قد يفيد أحيانًا تشغيل المنبه لتذكيرك بالذهاب للنوم وليس للاستيقاظ
فقط؛ قلة ساعات النوم من أكبر أسباب التوتر؛ فاعملي على أن تأخذي قسطًا "معقولاً"
من راحة البدن حتى يمكنك المواصلة.
14- في قمة التوتر والغضب اجلس مع نفسك
وتمني من الله ان يهدأ بالك وستشعرين بالراحة.
15- اكتبي خواطرك.. فإعادة قراءة
خواطر حب لزوجك ستفيدك في التعامل مع غضبك منه في الأزمات وستذكرك كم تحبينه وكم
يحبك؛ لأننا عادة في الغضب ننسى اللحظات الجميلة، فاكتبي عنها حتى تتذكريها في
أوقات العواصف.
16- لا تكتمي مشاعر المرارة أو الغضب، تحدثي مع صديقة أو أخت أو
أم أمينة تحفظ السر وتصونه. فالاحتفاظ بالمرارات قد يبقيها في القلب، وتقرر الخروج
للسطح في أوقات غير مناسبة وبقوة غير مخططة.. فلا تكتمي الكثير في قلبك كي لا يزيد
الهم توترك اليومي.
17- لا تحملي هموم الغد.. يكفيك هموم اليوم الواحد.
18-
احرصي على ألا يمر يومك دون أن تقومي بعمل تحبينه وتستمتعين به، ولو لخمس دقائق..
تطريز.. كتاب.. خطابات.. تجميل غرفتك… إلخ.
19- في زحام العمل والبيت لا تنسي
فعل المعروف والإحسان، صنائع المعروف تقي الفتن وتدفع السوء.
20- جددي في مظهرك
بين الحين والآخر.. صففي شعرك بشكل مختلف أو ارتدي ملابس جديدة في بيتك أو ملابس
نوم جديدة في غرفتك.. المظهر المتجدد يشعرك بالثقة بالنفس ويقلل توترك.
21-
خططي ليوم الإجازة بشكل عادل. جزء لك.. وجزء لأسرتك.. وجزء لبر والديك.. وجزء
لعبادة أفضل وأهدأ. ولا تنسِ نفسك في زحمة الحياة وضيق الوقت.
22- لا تؤجلي
المهام المزعجة أو الثقيلة على نفسك أنجزيها وانتهي منها؛ حتى لا تظل تزعجك وتوترك
طول اليوم.
23- لا تفرطي في توقع التعاون والتعاطف من المحيطين بك.. احتسبي عند
الله... هناك آخرة!
24- ابتسمي للحياة ولزوجك وأولادك بقدر ما تبتسمين للناس في
مكان العمل.
25- إياك وإخراج التوتر على مَن هُم أضعف منك كالخادمة أو الحارس..
اتقي الله. فلا ذنب لهم أن يتلقوا غضبك بلا مبرر أو خطأ ارتكبوه.
26- احذري
والحديث مع الزميلات عن المشكلات الأسرية حتى لا يتدخل أحد في شئونك، فدعي مشكلات
البيت في البيت.
27- لا تسرفي في الحديث مع الزميلات في العمل، فهذا يستهلك
الوقت والجهد وحتى تستطيعين التركيز في عملك.
28- استعيني بالله ولا تعجزي
واطلبي الرشاد من الله تعالى فهو أكثر من يشعر بك وبهمومك فادعي الله دائماً أن
يعينك ويقويك ويثبتك.