كندا تسجن سعوديا خطط لشن هجمات
بالقنابل
صدر حكم على شاب سعودي بالسجن 14 سنة بعد إدانته بتهمة
التخطيط لشن هجمات بالقنابل في مدينة تورنتو الكندية وجوارها.
وذكرت صحفية "ناشونال بوست" في كندا يوم الجمعة أن
الحكم صدر في حق سعد خالد ( 23 سنة) بعد توقيفه وإدانته مع 17 آخرين، وهي المجموعة
المعروفة بإسم "مجموعة الـ 18 في تورنتو" في الثاني من يونيو/حزيران عام 2006. كما
منع من حيازة سلاح أو متفجرات طوال حياته.
واعترف خالد بدوره في جمع القنابل
بهدف استخدامها في الهجوم على سوق الاسهم في تورنتو والقاعدة العسكرية في تورنتو
وقسم الأمن والمخابرات الكندية في تورنتو.
وقال خالد الأسبوع الماضي إنه فكر في
مهاجمة أهداف كندية بسبب معارضته للدور العسكري الذي تلعبه كندا ضمن إطار قوات حفظ
حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أفغانستان. وقال "أريد أن أكون واضحاً، إن دافعي وراء
ذلك هو كرهي لكندا وللكنديين وللديمقراطية وقيم الحرية في كندا وللحريات المدنية
وحقوق المرأة".
وأضاف إنه يعارض السياسة الخارجية الكندية وبخاصة "تورطها في
أفغانستان، وقد ظننت أنه بعملي قد أحدث تغييراً ما". وأسقطت التهم عن سبعة من
الأشخاص الـ 17 الآخرين فيما ستتم محاكمة الآخرين العام المقبل.
وكان محكمة
كندية أصدرت حكماً بسجن رجل 30 شهراً في أواخر سبتمبر/أيلول الماضي لأسباب لها
علاقة بالأمن القومي الكندي لم يفصح عن طبيعتها حتى الآن.
بالقنابل
صدر حكم على شاب سعودي بالسجن 14 سنة بعد إدانته بتهمة
التخطيط لشن هجمات بالقنابل في مدينة تورنتو الكندية وجوارها.
وذكرت صحفية "ناشونال بوست" في كندا يوم الجمعة أن
الحكم صدر في حق سعد خالد ( 23 سنة) بعد توقيفه وإدانته مع 17 آخرين، وهي المجموعة
المعروفة بإسم "مجموعة الـ 18 في تورنتو" في الثاني من يونيو/حزيران عام 2006. كما
منع من حيازة سلاح أو متفجرات طوال حياته.
واعترف خالد بدوره في جمع القنابل
بهدف استخدامها في الهجوم على سوق الاسهم في تورنتو والقاعدة العسكرية في تورنتو
وقسم الأمن والمخابرات الكندية في تورنتو.
وقال خالد الأسبوع الماضي إنه فكر في
مهاجمة أهداف كندية بسبب معارضته للدور العسكري الذي تلعبه كندا ضمن إطار قوات حفظ
حلف شمال الأطلسي (الناتو) في أفغانستان. وقال "أريد أن أكون واضحاً، إن دافعي وراء
ذلك هو كرهي لكندا وللكنديين وللديمقراطية وقيم الحرية في كندا وللحريات المدنية
وحقوق المرأة".
وأضاف إنه يعارض السياسة الخارجية الكندية وبخاصة "تورطها في
أفغانستان، وقد ظننت أنه بعملي قد أحدث تغييراً ما". وأسقطت التهم عن سبعة من
الأشخاص الـ 17 الآخرين فيما ستتم محاكمة الآخرين العام المقبل.
وكان محكمة
كندية أصدرت حكماً بسجن رجل 30 شهراً في أواخر سبتمبر/أيلول الماضي لأسباب لها
علاقة بالأمن القومي الكندي لم يفصح عن طبيعتها حتى الآن.