انتشال 24 جثة وقطعة كبيرة من ذيل الطائرة الفرنسية
أعلن متحدث عسكري فرنسي أن القوات البرازيلية والفرنسية
انتشلت 24 جثة لركاب طائرة شركة الخطوط الجوية الفرنسية "آير فرانس"
التي تحطمت في المحيط الأطلسي الأسبوع الماضي
وعلى متنها 228 شخصًا.
وقال المتحدث باسم سلاح الجو الكولونيل هنري مونهوز إن
القوات البحرية البرازيلية والفرنسية انتشلت هذه الجثث، وأوضح أن 16 جثة نقلت إلى
الفرقاطة البرازيلية كونستيتويساو التي تتجه نحو ارخبيل فرناندو دي نورونها الذي
ستصله اليوم الثلاثاء.
ويجري فريق من خبراء الشرطة التحاليل الأولية قبل نقل
الجثث إلى ريسيف لإجراء فحوصات طبية متقدمة.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن انتشال
17 جثة من بين 228 شخصًا كانوا على متن الرحلة اي اف 447 التي تحطمت في المحيط
الأطلسي ليل 31 مايو/أيار الأول من حزيران/يونيو.
وينتشر ما مجموعه 255 عسكريًا
من القوات الجوية البرازيلية في فرناندو دي نورونها وناتال وريسيف كما ينتشر 570
عسكريا بحريا في خمس سفن برازيلية تجوب المنطقة.
وعثر فريق البحث البرازيلي على
قطعة كبيرة من ذيل الطائرة الفرنسية المنكوبة كما ارسلت الولايات المتحدة جهازين
حساسين للتنصت للمساعدة في البحث عن الصندوق الاسود للطائرة. ويستطيع الجهازان
التقاط إشارات من الصندوق الأسود على عمق 6100 متر.
وفي غضون ذلك يتوالى التحقيق
في ما إذا كانت مجسات رصد السرعة المثبتة في الطائرة المنكوبة كانت مصابة بعطل ما
ادى إلى ايصال معلومات خاطئة إلى قمرة القيادة.
وقال ناطق باسم البحرية
البرازيلية إن فرق الانقاذ مستمرة في عملها رغم الظروف الجوية السيئة لانتشال
المزيد من الجثث التي شوهدت وهي تطفو على سطح المحيط.
وقال الناطق إن فرق
الانقاذ رصدت أيضا أكثر من مئة جسم طاف في المنطقة ذاتها، تشمل مقاعد تحمل شعار
الخطوط الجوية الفرنسية واقنعة اوكسجين.
أعلن متحدث عسكري فرنسي أن القوات البرازيلية والفرنسية
انتشلت 24 جثة لركاب طائرة شركة الخطوط الجوية الفرنسية "آير فرانس"
التي تحطمت في المحيط الأطلسي الأسبوع الماضي
وعلى متنها 228 شخصًا.
وقال المتحدث باسم سلاح الجو الكولونيل هنري مونهوز إن
القوات البحرية البرازيلية والفرنسية انتشلت هذه الجثث، وأوضح أن 16 جثة نقلت إلى
الفرقاطة البرازيلية كونستيتويساو التي تتجه نحو ارخبيل فرناندو دي نورونها الذي
ستصله اليوم الثلاثاء.
ويجري فريق من خبراء الشرطة التحاليل الأولية قبل نقل
الجثث إلى ريسيف لإجراء فحوصات طبية متقدمة.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن انتشال
17 جثة من بين 228 شخصًا كانوا على متن الرحلة اي اف 447 التي تحطمت في المحيط
الأطلسي ليل 31 مايو/أيار الأول من حزيران/يونيو.
وينتشر ما مجموعه 255 عسكريًا
من القوات الجوية البرازيلية في فرناندو دي نورونها وناتال وريسيف كما ينتشر 570
عسكريا بحريا في خمس سفن برازيلية تجوب المنطقة.
وعثر فريق البحث البرازيلي على
قطعة كبيرة من ذيل الطائرة الفرنسية المنكوبة كما ارسلت الولايات المتحدة جهازين
حساسين للتنصت للمساعدة في البحث عن الصندوق الاسود للطائرة. ويستطيع الجهازان
التقاط إشارات من الصندوق الأسود على عمق 6100 متر.
وفي غضون ذلك يتوالى التحقيق
في ما إذا كانت مجسات رصد السرعة المثبتة في الطائرة المنكوبة كانت مصابة بعطل ما
ادى إلى ايصال معلومات خاطئة إلى قمرة القيادة.
وقال ناطق باسم البحرية
البرازيلية إن فرق الانقاذ مستمرة في عملها رغم الظروف الجوية السيئة لانتشال
المزيد من الجثث التي شوهدت وهي تطفو على سطح المحيط.
وقال الناطق إن فرق
الانقاذ رصدت أيضا أكثر من مئة جسم طاف في المنطقة ذاتها، تشمل مقاعد تحمل شعار
الخطوط الجوية الفرنسية واقنعة اوكسجين.