"بيجو" تكشف عن "308 هايبريد إتش دي آي"
قررت شركة "بيجو" خلال معرض "فرنكفورت الدولي للسيارات" المنعقد حاليا إزاحة
الستار عن موديل جديد من سلسلة "308" الجديدة، وسيحمل هذا الموديل الجديد اسم "308
هايبرد إتش دي آي". ومن خلال هذا الاسم، يتضح أن هذا الموديل الجديد سينتمي لفئة
السيارات الهجينة، حيث سيتم تجهيزه بمحرك يعمل بالديزل ومحرك آخر يعمل ببطارية
كهربائية.
وقد اوردت مجلة "أوتوبلوج" الأمريكية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن هذا الموديل والذي من المقرر بدء طرحه في الأسواق في عام 2010 مزود بتكنولوجيا
جديدة تقوم بالمزج بين كل من القدرة التي يولدها محرك الديزل المكون من أربع
اسطوانات وسعة لترية تبلغ 1600 سي سي والتي تصل إلى 110 حصان مع القوة الإضافية
التي تولدها البطارية الكهربائية والتي تصل إلى 22 حصان. ويقوم المحرك بنقل هذه
القوى إلى الإطارات الأمامية من خلال صندوق تروس مجهز بستة سرعات وناقل حركة
أوتوماتيكي أو ناقل حركة يدوي متتابع. وتضع هذه التكنولوجيا الجديدة هذا الموديل
على قدم المساواة وفي كفة متوازنة مع الفئة الأساسية لهذه السلسلة المزودة بمحرك
ديزل بسعة لترية تقدر بنحو 2000 سي سي.
ويحقق هذا الموديل الجديد معدلات تسارع أعلى وأفضل من السيارات المزودة بمحركات
ديزل بمفردها، حيث أن هذا الموديل يقوم بصورة طبيعية بتعزيز ودفع معدلات الاقتصاد
في استهلاك الوقود حيث تصل إلى 69 ميل / جالون ومن الممكن أن ترتفع هذه النسبة لتصل
إلى 75 ميل في الجالون الواحد عند السير داخل المدن.
ويتمتع هذا الموديل بانتمائه لفئة السيارات ذات المحركات الصديقة للبيئة التي
تكاد أن تصل نسب انبعاقات غاز ثاني أكسيد الكربون الملوث للبيئة وهي الأنظمة
المصممة خصيصاً لجعل السيارات تسير بحرية في المراكز والمدن المزدحمة. وتقدر هذه
الانبعاثات بنحو 90 جرام / كم وهي معدلات ونسب تتماشى مع معايير " يورو 5 " التي
سبدأ تطبيقها في عام 2009 .
وسيزود هذا الموديل بنفس المزايا ومجموعة الكماليات الموجودة في فئة " 308 "
الجديدة المزودة بمحركات ديزل بسعة لترية تصل إلى 2000 سي سي ومن هذه الأشياء سقف
من الزجاج البانورامي
قررت شركة "بيجو" خلال معرض "فرنكفورت الدولي للسيارات" المنعقد حاليا إزاحة
الستار عن موديل جديد من سلسلة "308" الجديدة، وسيحمل هذا الموديل الجديد اسم "308
هايبرد إتش دي آي". ومن خلال هذا الاسم، يتضح أن هذا الموديل الجديد سينتمي لفئة
السيارات الهجينة، حيث سيتم تجهيزه بمحرك يعمل بالديزل ومحرك آخر يعمل ببطارية
كهربائية.
وقد اوردت مجلة "أوتوبلوج" الأمريكية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن هذا الموديل والذي من المقرر بدء طرحه في الأسواق في عام 2010 مزود بتكنولوجيا
جديدة تقوم بالمزج بين كل من القدرة التي يولدها محرك الديزل المكون من أربع
اسطوانات وسعة لترية تبلغ 1600 سي سي والتي تصل إلى 110 حصان مع القوة الإضافية
التي تولدها البطارية الكهربائية والتي تصل إلى 22 حصان. ويقوم المحرك بنقل هذه
القوى إلى الإطارات الأمامية من خلال صندوق تروس مجهز بستة سرعات وناقل حركة
أوتوماتيكي أو ناقل حركة يدوي متتابع. وتضع هذه التكنولوجيا الجديدة هذا الموديل
على قدم المساواة وفي كفة متوازنة مع الفئة الأساسية لهذه السلسلة المزودة بمحرك
ديزل بسعة لترية تقدر بنحو 2000 سي سي.
ويحقق هذا الموديل الجديد معدلات تسارع أعلى وأفضل من السيارات المزودة بمحركات
ديزل بمفردها، حيث أن هذا الموديل يقوم بصورة طبيعية بتعزيز ودفع معدلات الاقتصاد
في استهلاك الوقود حيث تصل إلى 69 ميل / جالون ومن الممكن أن ترتفع هذه النسبة لتصل
إلى 75 ميل في الجالون الواحد عند السير داخل المدن.
ويتمتع هذا الموديل بانتمائه لفئة السيارات ذات المحركات الصديقة للبيئة التي
تكاد أن تصل نسب انبعاقات غاز ثاني أكسيد الكربون الملوث للبيئة وهي الأنظمة
المصممة خصيصاً لجعل السيارات تسير بحرية في المراكز والمدن المزدحمة. وتقدر هذه
الانبعاثات بنحو 90 جرام / كم وهي معدلات ونسب تتماشى مع معايير " يورو 5 " التي
سبدأ تطبيقها في عام 2009 .
وسيزود هذا الموديل بنفس المزايا ومجموعة الكماليات الموجودة في فئة " 308 "
الجديدة المزودة بمحركات ديزل بسعة لترية تصل إلى 2000 سي سي ومن هذه الأشياء سقف
من الزجاج البانورامي