مصادر للامم المتحدة : حزب الله أعاد تسليح نفسه بقوة
قال قائد مهام حفظ السلام التابعة للامم المتحدة انه من غير
المرجح بدرجة كبيرة ان يكون مقاتلو حزب الله اللبناني يملكون اسلحة أكثر من التي
كانت لديهم قبل حرب عام 2006 مع اسرائيل.
ونقلت وكالة "رويترز" عن إسرائيل قولها:" ان
حزب الله مستمر في تخزين اسلحته جنوبي نهر الليطاني حيث يوجد 13 الفا من أفراد قوة
حفظ السلام في لبنان (يونيفيل) المكلفة بمهمة ابعاد المسلحين والاسلحة المحظورة عن
المنطقة".
وقال الان لو روي رئيس ادارة حفظ السلام في الامم المتحدة الفرنسي
الجنسية للصحفيين "اعتقد انه سيكون صعبا جدا على حزب الله ان يضع اسلحة اضافية في
المنطقة "، مضيفا " وأنا لا أتحدث عن (المنطقة) الى الشمال من نهر الليطاني لانها
خارج تفويض مهمة اليونيفيل. لكن جنوبي نهر الليطاني نعتبر ذلك غير مرجح بدرجة
كبيرة".
وأعرب دبلوماسيون غربيون في الدوائر الخاصة عن قلقهم من تمكن الحزب
الشيعي من اعادة بناء ترسانة اسلحته وان قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في
لبنان لم تكن فعالة بدرجة كبيرة في منع تهريب الاسلحة نظرا للتفويض المحدود الممنوح
لها.
وتحدث لو روي عن الحدود المفروضة على التفويض الممنوح ليونيفيل التي تقضي
بأن قوات حفظ السلام موجودة في المنطقة لمساعدة الجيش اللبناني. وقال انه على سبيل
المثال لا تملك يونيفيل السلطة لتفتيش المنازل بحثا عن اسلحة الا اذا كان هناك
"ادلة دامغة" على وجود اسلحة مخبأة.
وتعمل يونيفيل في لبنان منذ عام 1978 وعززت
قواتها بعد حرب عام 2006 . ووفر قرار مجلس الامن رقم 1701 الذي مرره المجلس بعد
انتهاء الحرب للقوة قواعد أقوى لبسط الامن في المنطقة الواقعة جنوبي نهر الليطاني.
قال قائد مهام حفظ السلام التابعة للامم المتحدة انه من غير
المرجح بدرجة كبيرة ان يكون مقاتلو حزب الله اللبناني يملكون اسلحة أكثر من التي
كانت لديهم قبل حرب عام 2006 مع اسرائيل.
ونقلت وكالة "رويترز" عن إسرائيل قولها:" ان
حزب الله مستمر في تخزين اسلحته جنوبي نهر الليطاني حيث يوجد 13 الفا من أفراد قوة
حفظ السلام في لبنان (يونيفيل) المكلفة بمهمة ابعاد المسلحين والاسلحة المحظورة عن
المنطقة".
وقال الان لو روي رئيس ادارة حفظ السلام في الامم المتحدة الفرنسي
الجنسية للصحفيين "اعتقد انه سيكون صعبا جدا على حزب الله ان يضع اسلحة اضافية في
المنطقة "، مضيفا " وأنا لا أتحدث عن (المنطقة) الى الشمال من نهر الليطاني لانها
خارج تفويض مهمة اليونيفيل. لكن جنوبي نهر الليطاني نعتبر ذلك غير مرجح بدرجة
كبيرة".
وأعرب دبلوماسيون غربيون في الدوائر الخاصة عن قلقهم من تمكن الحزب
الشيعي من اعادة بناء ترسانة اسلحته وان قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في
لبنان لم تكن فعالة بدرجة كبيرة في منع تهريب الاسلحة نظرا للتفويض المحدود الممنوح
لها.
وتحدث لو روي عن الحدود المفروضة على التفويض الممنوح ليونيفيل التي تقضي
بأن قوات حفظ السلام موجودة في المنطقة لمساعدة الجيش اللبناني. وقال انه على سبيل
المثال لا تملك يونيفيل السلطة لتفتيش المنازل بحثا عن اسلحة الا اذا كان هناك
"ادلة دامغة" على وجود اسلحة مخبأة.
وتعمل يونيفيل في لبنان منذ عام 1978 وعززت
قواتها بعد حرب عام 2006 . ووفر قرار مجلس الامن رقم 1701 الذي مرره المجلس بعد
انتهاء الحرب للقوة قواعد أقوى لبسط الامن في المنطقة الواقعة جنوبي نهر الليطاني.