الثقب الأسود
من اكبر الالغاز فى الفضاء الخارجى واكثر الاجسام تدميرا فى الكون .. فما رايك انها يمكن ان تبتلع الشمس التى تمثل مركز مجموعتنا الشمسيه وتكون الارض فى هذا اللحظه ما هى الا حبه رمل يبلعها الثقب الاسود مع الشمس
فالأسود هي منطقة في الفضاء تحوي كتلة كبيرة في حجم صغير يسمى بالحجم الحرج لهذه الكتلة
يتكون الثقب الاسود بعد انتهاء حياه النجوم بانفجارها فتمر بمراحل متحوله فى النهايه الى ثقب اسود
لكن ما يُحدد مصير النجم بعد انفجاره هو ما يُسمى "حد تشاندراسيخار"، هذا الحد هو مقدار الكتلة (1.4 كتلة شمسية) الذي إن لم يَتجاوزه النجم فسيَتحول إلى قزم أبيض، وإن تجاوزه فيَتحول إما إلى نجم نيوتروني أو ثقب أسود
الشمس من المستحيل ان تتحول الى ثقب اسود لصغر حجمها فسوف تتحول الى قزم ابيض
يمتص الثقب الأسود الضوء المار بجانبه بفعل الجاذبية وهو يبدو لمن يراقبه من الخارج كأنه منطقة من العدم إذ لا يمكن لأي إشارة أو موجة أو جسيم الإفلات من منطقة تأثيره حتى الضوء اسرع شئ فى الوجود لايفلت منه فيبدو بذلك أسود
لتتحول الكرة الأرضية إلى ثقب أسود، يستدعي ذلك تحولها إلى كرة نصف قطرها 0.9 سم وكتلتها نفس كتلة الأرض الحالية، بمعنى انضغاط مادتها لجعلها بلا فراغات بينية في ذراتها وبين جسيمات نوى ذراتها، مما يجعلها صغيرة ككرة الطاولة في الحجم ووزنها الهائل يبقى على ما هو عليه
من اكبر الالغاز فى الفضاء الخارجى واكثر الاجسام تدميرا فى الكون .. فما رايك انها يمكن ان تبتلع الشمس التى تمثل مركز مجموعتنا الشمسيه وتكون الارض فى هذا اللحظه ما هى الا حبه رمل يبلعها الثقب الاسود مع الشمس
فالأسود هي منطقة في الفضاء تحوي كتلة كبيرة في حجم صغير يسمى بالحجم الحرج لهذه الكتلة
يتكون الثقب الاسود بعد انتهاء حياه النجوم بانفجارها فتمر بمراحل متحوله فى النهايه الى ثقب اسود
لكن ما يُحدد مصير النجم بعد انفجاره هو ما يُسمى "حد تشاندراسيخار"، هذا الحد هو مقدار الكتلة (1.4 كتلة شمسية) الذي إن لم يَتجاوزه النجم فسيَتحول إلى قزم أبيض، وإن تجاوزه فيَتحول إما إلى نجم نيوتروني أو ثقب أسود
الشمس من المستحيل ان تتحول الى ثقب اسود لصغر حجمها فسوف تتحول الى قزم ابيض
يمتص الثقب الأسود الضوء المار بجانبه بفعل الجاذبية وهو يبدو لمن يراقبه من الخارج كأنه منطقة من العدم إذ لا يمكن لأي إشارة أو موجة أو جسيم الإفلات من منطقة تأثيره حتى الضوء اسرع شئ فى الوجود لايفلت منه فيبدو بذلك أسود
لتتحول الكرة الأرضية إلى ثقب أسود، يستدعي ذلك تحولها إلى كرة نصف قطرها 0.9 سم وكتلتها نفس كتلة الأرض الحالية، بمعنى انضغاط مادتها لجعلها بلا فراغات بينية في ذراتها وبين جسيمات نوى ذراتها، مما يجعلها صغيرة ككرة الطاولة في الحجم ووزنها الهائل يبقى على ما هو عليه