الألم العضلي الليفي Fibrous muscle pain
تعريف
يتصّف الألم العضلي الليفي أو متلازمة الآلام الليفية العضلية بآلام عضلية مزمنة.
من الصعب تحديد مكان هذه الأوجاع التي تنتشر في مناطق عدة من الجسم وتكون مصحوبة بإرهاق جسدي شديد وتعب نفسي نتيجة هذه الأعراض.
في معظم الحالات، تصيب هذه المتلازمة المرأة في مختلف الأعمار.
لم تنجح حتى الآن الدراسات والتحاليل التي أُجريت في تحديد العوامل المسببة لهذه المتلازمة لذا تمّ استخدام المصطلح "مجهولة السبب" للتعبير عن غياب المسببات التي تشرح الأعراض.
الأعراض
تتلخص أعراض الألم العضلي الليفي في ما يلي:
التشخيص
يعتمد تشخيص الألم العضلي الليفي على مبدأ الاستبعاد أي أن الطبيب يضع تشخيصه في حال لم يتمّ تحديد العامل المسبب أو مصدر الأعراض.
ومن العلامات التي تساعد الطبيب على تشخيص هذا المرض: الأعراض المنتشرة في الجسم بشكل عشوائي (أي أنها لا تستجيب لجهاز منظّم وهي تصيب أجزاء مختلفة من الجسم من دون أي رابط في ما بينها، تطوّر المرض، تحسّن الأعراض عند الراحة وتفاقم الحالة المرضية عند استئناف النشاط وعدم التحسّن بالرغم من العلاجات المعتمدة.
العلاج
حتى اليوم لم ينجح الطب في ايجاد العلاج المناسب للألم العضلي الليفي وتثبت الدراسات أن العلاجات العديدة والمتنوعة التي تمّ اعتمادها ليست فعالّة.
تعريف
يتصّف الألم العضلي الليفي أو متلازمة الآلام الليفية العضلية بآلام عضلية مزمنة.
من الصعب تحديد مكان هذه الأوجاع التي تنتشر في مناطق عدة من الجسم وتكون مصحوبة بإرهاق جسدي شديد وتعب نفسي نتيجة هذه الأعراض.
في معظم الحالات، تصيب هذه المتلازمة المرأة في مختلف الأعمار.
لم تنجح حتى الآن الدراسات والتحاليل التي أُجريت في تحديد العوامل المسببة لهذه المتلازمة لذا تمّ استخدام المصطلح "مجهولة السبب" للتعبير عن غياب المسببات التي تشرح الأعراض.
الأعراض
تتلخص أعراض الألم العضلي الليفي في ما يلي:
- ألام عضلية في الجسم.
- ألام في العظام.
- أوجاع في المفاصل.
- أوجاع متفرقة في الجسم من دون أي ارتباط فيما بينها.
- الإرهاق.
- تعب نفسي إلى حد الاكتئاب أحياناً.
- تحسّن الأعراض عند الراحة أو في ايام العطلة.
- وجود مناطق معينة حساسة تكون فيها العضلات مؤلمة عند لمسها بشكل غير طبيعي.
التشخيص
يعتمد تشخيص الألم العضلي الليفي على مبدأ الاستبعاد أي أن الطبيب يضع تشخيصه في حال لم يتمّ تحديد العامل المسبب أو مصدر الأعراض.
ومن العلامات التي تساعد الطبيب على تشخيص هذا المرض: الأعراض المنتشرة في الجسم بشكل عشوائي (أي أنها لا تستجيب لجهاز منظّم وهي تصيب أجزاء مختلفة من الجسم من دون أي رابط في ما بينها، تطوّر المرض، تحسّن الأعراض عند الراحة وتفاقم الحالة المرضية عند استئناف النشاط وعدم التحسّن بالرغم من العلاجات المعتمدة.
العلاج
حتى اليوم لم ينجح الطب في ايجاد العلاج المناسب للألم العضلي الليفي وتثبت الدراسات أن العلاجات العديدة والمتنوعة التي تمّ اعتمادها ليست فعالّة.