مظاهر تدهور التنوع البيولوجي
خلال القرن الماضي ، وفي فترة السبعينات تحديداً قل منسوب مياه الأمطار ، الأمر الذي أدى تأثر الواحة بهذا الأمر ، وحدث حالة من الجفاف ، كما أن أمر الجفاف طال منطقة الأنهار أيضاً ، حيث أن مياه الأنهار قلت ، فلم تعد قادرة على سقاية الأراضي المحيطة بها ، جميع الأحداث السابقة أدت إلى ما يعرف بالتصحر والقحولة ، مما أدى إلى حدوص أضرار كبيرة في المنظومات البيئية والتنوع البيئي ، ولأن الأزمة زاذت عن حدها وأدت إلى الكثير من الضرر ، بدأ العلماء في التفكير في إيجاد حلول أخرى تضمن عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت .
ولكن ما زاد الطين بلة هو أن المياه الجوفية كانت قد قاربت على النفاذ ، حيث أن الناس كانوا يستخدمون الأدوات التقليدية من أجل الحصول على الماء للأغراض المنزلية من نظافة وري المزوعات البيبتية وغيرها ، حتى أن هذه الطريقة لم تجدي نفعاً في الحصول على المياه المطلوبة لاستمرار المعيشة في تلك المنطقة ، و كانت أعداد الناس تتزايد من فترة لأخرى ، وكانت تسبب الكثير من المتاعب ، حيث أن الطلب على الماء بدأ يزداد ، ولكن لم يستطيع أحد توفير المياه للسكان من أجل الأغراض الأساسية ، وبدأكارثة الجفاف تتزايد .
حاول الناس أن يستخدموا آلات الضخ الآلي في محاولة لإيصال الماء للسكان ، ولكن هذا الأمر سبب تفاقم المشكلة ، حيث أن المناطق التي على أطراف الواحة باتت تعاني من القحولة والجفاف التام، جميع تلك الأمور أدت إلى حدوث حالة من الهشاشة في البنية التحتية المختصة في استغلال الموارد المائية ، وكانت الناس تحاول الاهتمام بالسواقي الصغيرة من أجل توفير مياه لري المحاصيل الزراعية ، ولكن التربة كانت تتعرض لحالة من التعرية والانجراف .
كما أن الناس قامت بعمل شبكات ري في الأراضي الزراعية ، وهذا الأمر أضر كثيراً بالتربة وأصبحت تعاني من التعرية وزوال الطبقة العليا الخصبة من التربة ، كما أن السدود التي صممها الناس بدأت تنهار وبالتالي أصبحت التربة شديدة الانجراف ، كما أن من مظاهر التدهور في التربة حدوث حالة التوحل ، وهي أن التربة تكون على ضفاف الأنهار معرضة إلى الترسبات السميكة والتي تقتضي على المحاصيل الزراعية ، الأمر الذي يؤثر على التربة وتتكون عليها طبقة من خصوبة التربة التي تؤدي إلى بذل الفلاح الكثير من الجهد من أجل التخلص منها ، ولكن هذا الأمر لم يكن يجدي نفعاً ، فأصبحت التربة غير قابلة للزراعة ، وبالتالي قل العمل الزراعي في المنطقة ، وأصبحت التربة غير قابلة للزراعة .
خلال القرن الماضي ، وفي فترة السبعينات تحديداً قل منسوب مياه الأمطار ، الأمر الذي أدى تأثر الواحة بهذا الأمر ، وحدث حالة من الجفاف ، كما أن أمر الجفاف طال منطقة الأنهار أيضاً ، حيث أن مياه الأنهار قلت ، فلم تعد قادرة على سقاية الأراضي المحيطة بها ، جميع الأحداث السابقة أدت إلى ما يعرف بالتصحر والقحولة ، مما أدى إلى حدوص أضرار كبيرة في المنظومات البيئية والتنوع البيئي ، ولأن الأزمة زاذت عن حدها وأدت إلى الكثير من الضرر ، بدأ العلماء في التفكير في إيجاد حلول أخرى تضمن عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت .
ولكن ما زاد الطين بلة هو أن المياه الجوفية كانت قد قاربت على النفاذ ، حيث أن الناس كانوا يستخدمون الأدوات التقليدية من أجل الحصول على الماء للأغراض المنزلية من نظافة وري المزوعات البيبتية وغيرها ، حتى أن هذه الطريقة لم تجدي نفعاً في الحصول على المياه المطلوبة لاستمرار المعيشة في تلك المنطقة ، و كانت أعداد الناس تتزايد من فترة لأخرى ، وكانت تسبب الكثير من المتاعب ، حيث أن الطلب على الماء بدأ يزداد ، ولكن لم يستطيع أحد توفير المياه للسكان من أجل الأغراض الأساسية ، وبدأكارثة الجفاف تتزايد .
حاول الناس أن يستخدموا آلات الضخ الآلي في محاولة لإيصال الماء للسكان ، ولكن هذا الأمر سبب تفاقم المشكلة ، حيث أن المناطق التي على أطراف الواحة باتت تعاني من القحولة والجفاف التام، جميع تلك الأمور أدت إلى حدوث حالة من الهشاشة في البنية التحتية المختصة في استغلال الموارد المائية ، وكانت الناس تحاول الاهتمام بالسواقي الصغيرة من أجل توفير مياه لري المحاصيل الزراعية ، ولكن التربة كانت تتعرض لحالة من التعرية والانجراف .
كما أن الناس قامت بعمل شبكات ري في الأراضي الزراعية ، وهذا الأمر أضر كثيراً بالتربة وأصبحت تعاني من التعرية وزوال الطبقة العليا الخصبة من التربة ، كما أن السدود التي صممها الناس بدأت تنهار وبالتالي أصبحت التربة شديدة الانجراف ، كما أن من مظاهر التدهور في التربة حدوث حالة التوحل ، وهي أن التربة تكون على ضفاف الأنهار معرضة إلى الترسبات السميكة والتي تقتضي على المحاصيل الزراعية ، الأمر الذي يؤثر على التربة وتتكون عليها طبقة من خصوبة التربة التي تؤدي إلى بذل الفلاح الكثير من الجهد من أجل التخلص منها ، ولكن هذا الأمر لم يكن يجدي نفعاً ، فأصبحت التربة غير قابلة للزراعة ، وبالتالي قل العمل الزراعي في المنطقة ، وأصبحت التربة غير قابلة للزراعة .