مصطلحات طبية (المضادات 2)
مضادات الفطريات
مضادات الفطريات هي جزيئيات أو أدوية تسمح بمكافحة الفطريات. تغزو الفطريات المجهرية الجلد والغدد الغشائية والشعر والأظافر، ومعظم الفطريات تحب المناطق المتعطنة حيث تحب أن تنمو، لأن هذه المناطق بالذات تكون حارة ورطبة وتسمح بنموها (بين أصابع القدمين، بين ثنايا الجلد لدى الأشخاص ذوي الوزن الزائد، في القناة الهضمية...).
بعض مضادات الفطريات موضعية وتظهر بشكل كريمات ومراهم وشامبو أو بودرة، عندما يمكن الوصول إلى منطقة نمو الفطريات مثل الفم في حالة داء المبيضات الفموي، والجلد أو الشعر في حالة القوباء الحلقية. كما يمكن أن يكون العلاج عبر الفم، لا سيما في علاج فطريات الجهاز الهضمي.
المستضادات
المستضادات هي جزيئيات مشهورة بكونها أجسام غريبة ويمكن أن تتواجد في حالة التلوث بجرثومة فيروسية، فطرية أو بكتيرية، سامة أو مرضية، من نوع السرطان.
وجودها في الخلية يتسبب - كرد فعل بعد التعرّف عليها- بإنتاج أجسام مضادة تسمح بمكافحة هذه المستضادات والقضاء عليها.
يسبب المستضد بالتالي رد فعل مناعي ذاتي. تتعرف الخلايا البائية اتائية وكريات الدم البيض على المستضادات أيضاً، وهذه الأخيرة هي التي تسبب ردود الفعل الأرجية.
مستضد بروستاتي
المستضد البروستاتي الذي يعرف أيضاً بالمستضد البروستاتي النوعي في اللغة الطبية، هو نوع من البروتين تفرزه غدة البروستات.
يسمح هذا المستضد بتسييل المني وتسهيل انتقال الحيوانات المنوية. نجده بكميات قليلة في دم الرجال، ولكن ارتفاع نسبة المستضد البروستاتي يشير إلى شذوذ بروستاتي، بعضه حميد، مثل تزايد هذه النسبة بمعزل عن حجم البروستات والذي يعرف بتضخم البروستات الحميد؛ ولكن ارتفاع المستضد البروستاتي يمكن أن يدفع إلى الاشتباه بالإصابة بسرطان البروستات.
وبحسب النسبة والمعايير المختلفة مثل السن أو الأعراض، يمكن إجراء فحوص ثانوية سريرية أخرى مثل الخزعة.
لا يُنصح بمراقبة المستضد البروستاتي النوعي المنتظمة لدى الرجال.
مضادات الهيستامين
مضاد الهيستامين هو دواء يقاوم آثار الهيستامين، وهو جزيئية تسبب عدداً من الآثار وتطلق بكميات كبيرة في حالة رد الفعل الأرجي.
يمكن وصف مضادات الهيستامين لدى الإصابة بالتهاب الأنف الأرجي، التهاب الملتحمة الأرجي، الأمراض الجلدية الأرجية والطفح الجلدي.
فهذه جزيئية تسمح بمكافحة الطفح الجلدي المصاحب بحكاك كما تستخدم مضادات الهيستامين في حالات الحساية الحادة والقوية والمفاجئة التي تتسبب أحياناً بالتأق الذي يدفع إلى توقع المؤشرات الحيوية.
مضادات الإلتهاب غير الستيروييدية
مضادات الإلتهاب هي أدوية تتعارض مع آلية الالتهاب، نجد مضادات الإلتهاب الستيروييدية المشتقة من الكورتيزون وغير الستيرويديية التي لا تشمل الكورتيزون. تتميز هذه الأدوية بمكافحة الالتهاب إذاً وبتسكين الألم أيضاً وتخفيف الحمى.
تستخدم في بعض حالات الروماتيزم الإلتهابي المزمن وبشكل مؤقت في حالة الألم والحمى وحالات الزكام.
الدواءان الأكثر شهرة هما الأسبيرين والإبوبروفين، ويمكن أن تسبب المضادات الحيوية آثار جانبية لا سيما في المعدة والأمعاء ويجب استخدامها بحذر شديد من قبل الأشخاص المصابين بقرحة أو المعرّضين لخطر النزيف.
مسكنات الحمى
مسكّن الحمى هو دواء يستخدم لعلاج الحمى. لعدد من الأدوية آثار مخففة للحمى ومن بينها الباراسيتامول، مضادات الإلتهاب غير الستيروييدية وهي أدوية تتسم أيضاً بميزات مسكنة للألم.
يعمل الباراسيتامول، الأكثر استخداماً، بشكل سريع، أي خلال 30 دقيقة، ويتسبب ببعض الآثار الجانبية البسيطة، وإنما إذا ما استهلك بكميات كبيرة، يسمم الكبد.
تسمح نباتات طبية بعلاج الحمى: وهي أدوية مضادة للحمى. النباتات التي تتميز بعملها على الحمى هي الأفسنت، الأوكاليبتوس، لحاء نبتة البتولا أو الهندباء البرية.
المعقّم
المعقّم منتج يسمح بالقضاء أو إعاقة نمو البكتيريا والفيروسات.
يستخدم المعقّم على سطح الجسم، ونتحدث في هذه الحالة عن منتجات معقمة تستخدم مع الأدوات الطبية أو غيرها.
يمكن أن يكون المعقم مضاداً للفطريات، مضاداً للبكتيريا، مضاداً للفيروسات أو مضاداً للبوغ؛ وإنما يجمع هذه الوظائف كلها معاً عادة.
يدهن المعقّم موضعياً على المنطقة المُراد علاجها، عملية التطهير الواسعة ضرورية قبل العمليات الجراحية التي تستلزم اتباع بروتوكول معين وتدابير احترازية محددة لتفادي دخول جرثومة الجسم.
مضادات التشنّج
مضادات التشنّج هي أدوية تساعد على علاج تشنجات العضلات. وهي تهدف إلى تهدئة أو إبطال التقلصات العضلية اللا إرادية، وغالباً ما تستخدم في حالة تشنجات الجهاز الهضمي، آلام المغص الكبدي أو الكلائي وآلام الرحم لدى المرأة.
بعض مضادات التشنج تسبب آثار غير مرغوبة وإنما كون عملها يكافح المغص، فيمكن أن تسبب أحياناً جفاف الفم، إمساك، مشاكل في إفراغ البول أو تسارع في نبضات القلب.
مضادات الفطريات
مضادات الفطريات هي جزيئيات أو أدوية تسمح بمكافحة الفطريات. تغزو الفطريات المجهرية الجلد والغدد الغشائية والشعر والأظافر، ومعظم الفطريات تحب المناطق المتعطنة حيث تحب أن تنمو، لأن هذه المناطق بالذات تكون حارة ورطبة وتسمح بنموها (بين أصابع القدمين، بين ثنايا الجلد لدى الأشخاص ذوي الوزن الزائد، في القناة الهضمية...).
بعض مضادات الفطريات موضعية وتظهر بشكل كريمات ومراهم وشامبو أو بودرة، عندما يمكن الوصول إلى منطقة نمو الفطريات مثل الفم في حالة داء المبيضات الفموي، والجلد أو الشعر في حالة القوباء الحلقية. كما يمكن أن يكون العلاج عبر الفم، لا سيما في علاج فطريات الجهاز الهضمي.
المستضادات
المستضادات هي جزيئيات مشهورة بكونها أجسام غريبة ويمكن أن تتواجد في حالة التلوث بجرثومة فيروسية، فطرية أو بكتيرية، سامة أو مرضية، من نوع السرطان.
وجودها في الخلية يتسبب - كرد فعل بعد التعرّف عليها- بإنتاج أجسام مضادة تسمح بمكافحة هذه المستضادات والقضاء عليها.
يسبب المستضد بالتالي رد فعل مناعي ذاتي. تتعرف الخلايا البائية اتائية وكريات الدم البيض على المستضادات أيضاً، وهذه الأخيرة هي التي تسبب ردود الفعل الأرجية.
مستضد بروستاتي
المستضد البروستاتي الذي يعرف أيضاً بالمستضد البروستاتي النوعي في اللغة الطبية، هو نوع من البروتين تفرزه غدة البروستات.
يسمح هذا المستضد بتسييل المني وتسهيل انتقال الحيوانات المنوية. نجده بكميات قليلة في دم الرجال، ولكن ارتفاع نسبة المستضد البروستاتي يشير إلى شذوذ بروستاتي، بعضه حميد، مثل تزايد هذه النسبة بمعزل عن حجم البروستات والذي يعرف بتضخم البروستات الحميد؛ ولكن ارتفاع المستضد البروستاتي يمكن أن يدفع إلى الاشتباه بالإصابة بسرطان البروستات.
وبحسب النسبة والمعايير المختلفة مثل السن أو الأعراض، يمكن إجراء فحوص ثانوية سريرية أخرى مثل الخزعة.
لا يُنصح بمراقبة المستضد البروستاتي النوعي المنتظمة لدى الرجال.
مضادات الهيستامين
مضاد الهيستامين هو دواء يقاوم آثار الهيستامين، وهو جزيئية تسبب عدداً من الآثار وتطلق بكميات كبيرة في حالة رد الفعل الأرجي.
يمكن وصف مضادات الهيستامين لدى الإصابة بالتهاب الأنف الأرجي، التهاب الملتحمة الأرجي، الأمراض الجلدية الأرجية والطفح الجلدي.
فهذه جزيئية تسمح بمكافحة الطفح الجلدي المصاحب بحكاك كما تستخدم مضادات الهيستامين في حالات الحساية الحادة والقوية والمفاجئة التي تتسبب أحياناً بالتأق الذي يدفع إلى توقع المؤشرات الحيوية.
مضادات الإلتهاب غير الستيروييدية
مضادات الإلتهاب هي أدوية تتعارض مع آلية الالتهاب، نجد مضادات الإلتهاب الستيروييدية المشتقة من الكورتيزون وغير الستيرويديية التي لا تشمل الكورتيزون. تتميز هذه الأدوية بمكافحة الالتهاب إذاً وبتسكين الألم أيضاً وتخفيف الحمى.
تستخدم في بعض حالات الروماتيزم الإلتهابي المزمن وبشكل مؤقت في حالة الألم والحمى وحالات الزكام.
الدواءان الأكثر شهرة هما الأسبيرين والإبوبروفين، ويمكن أن تسبب المضادات الحيوية آثار جانبية لا سيما في المعدة والأمعاء ويجب استخدامها بحذر شديد من قبل الأشخاص المصابين بقرحة أو المعرّضين لخطر النزيف.
مسكنات الحمى
مسكّن الحمى هو دواء يستخدم لعلاج الحمى. لعدد من الأدوية آثار مخففة للحمى ومن بينها الباراسيتامول، مضادات الإلتهاب غير الستيروييدية وهي أدوية تتسم أيضاً بميزات مسكنة للألم.
يعمل الباراسيتامول، الأكثر استخداماً، بشكل سريع، أي خلال 30 دقيقة، ويتسبب ببعض الآثار الجانبية البسيطة، وإنما إذا ما استهلك بكميات كبيرة، يسمم الكبد.
تسمح نباتات طبية بعلاج الحمى: وهي أدوية مضادة للحمى. النباتات التي تتميز بعملها على الحمى هي الأفسنت، الأوكاليبتوس، لحاء نبتة البتولا أو الهندباء البرية.
المعقّم
المعقّم منتج يسمح بالقضاء أو إعاقة نمو البكتيريا والفيروسات.
يستخدم المعقّم على سطح الجسم، ونتحدث في هذه الحالة عن منتجات معقمة تستخدم مع الأدوات الطبية أو غيرها.
يمكن أن يكون المعقم مضاداً للفطريات، مضاداً للبكتيريا، مضاداً للفيروسات أو مضاداً للبوغ؛ وإنما يجمع هذه الوظائف كلها معاً عادة.
يدهن المعقّم موضعياً على المنطقة المُراد علاجها، عملية التطهير الواسعة ضرورية قبل العمليات الجراحية التي تستلزم اتباع بروتوكول معين وتدابير احترازية محددة لتفادي دخول جرثومة الجسم.
مضادات التشنّج
مضادات التشنّج هي أدوية تساعد على علاج تشنجات العضلات. وهي تهدف إلى تهدئة أو إبطال التقلصات العضلية اللا إرادية، وغالباً ما تستخدم في حالة تشنجات الجهاز الهضمي، آلام المغص الكبدي أو الكلائي وآلام الرحم لدى المرأة.
بعض مضادات التشنج تسبب آثار غير مرغوبة وإنما كون عملها يكافح المغص، فيمكن أن تسبب أحياناً جفاف الفم، إمساك، مشاكل في إفراغ البول أو تسارع في نبضات القلب.