التوتر Stress
تعريف
التوتر هو مجموعة ردود أفعال الجسم، تنتج ردود الفعل هذه عن حالات إكراه تفرض على الجسم. فالجسم يظهر رد فعل عندما يشعر بتهديد، اعتداء أو حتى ضغط ويضع ردود مكيّفة لمواجهة الأوضاع كافة.
التهاب، عدوى، مرض أو أي عارض آخر يمكن أن يولّد وضع متوتر: هذا يعرّف التوتر الجسدي، وإنما عبارة التوتر تستخدم في الأغلب بالمعنى النفسي، وهو في هذه الحالة مرادف لعبارة قلق، ويترجم رد فعل نفسي تجاه حدث خارجي يعيشه المرء وكأنه عدائي.
يصيب التوتر الجميع في فترات أو بشكل يومي وبعض الأشخاص حساسين تجاهه أكثر من غيرهم.
كما يمكن أن يعيق حركة المرء. أسباب التوتر متعددة: العمل، الإرهاق، صدمة، الغضب، حزن أو حداد، اكتئاب أو حتى إدراك حدث ما.
الأعراض
تختلف أعراض التوتر بين شخص وآخر وهي متنوعة جداً. كما يمكننا أن نذكر:
إرهاق نفسي.
صداع الشقيقة.
أرق أو كوابيس.
تعب جسدي.
كرب.
هيجان وانزعاج.
مشاكل هضمية.
مشاكل قلبية رئوية.
مشاكل جنسية.
تعرّق.
يدين رطبتين.
إلخ...
التشخيص
يتم تشخيص التوتر عقب طرح مجموعة من الأسئلة من قبل الطبيب تتعلق بأسلوب حياة المريض والظروف والبيئة التي يعيش فيها بهدف العثور على عوامل موضوعية وعناصر فعلية للتوتر: صدمة، تغيير العمل، مشاكل في المهنة، أحداث شخصية، إلخ...
العلاج
يجب السيطرة على التوتر الجسدي من خلال علاج سببه وهو يختفي مع اختفاء السبب.
يُعالج التوتر النفسي من خلال تلقي الدعم النفسي الذي يمتزج أحياناً مع الأدوية.
يمكن متابعة علاج من قبل المريض وهذا يستدعي علاجاً إدراكياً سلوكياً يدقق في عملية تفكير المريض لكشف الطريقة التي يتجنّب فيها الصدمة، الذكريات السيئة أو حدث يولد التوتر.
الوقت هو أحد العوامل الشافية أيضاً. الأدوية التي توصف يمكن أن تكون مزيلة للقلق، منومة ومضادة للاكتئاب.
تعريف
التوتر هو مجموعة ردود أفعال الجسم، تنتج ردود الفعل هذه عن حالات إكراه تفرض على الجسم. فالجسم يظهر رد فعل عندما يشعر بتهديد، اعتداء أو حتى ضغط ويضع ردود مكيّفة لمواجهة الأوضاع كافة.
التهاب، عدوى، مرض أو أي عارض آخر يمكن أن يولّد وضع متوتر: هذا يعرّف التوتر الجسدي، وإنما عبارة التوتر تستخدم في الأغلب بالمعنى النفسي، وهو في هذه الحالة مرادف لعبارة قلق، ويترجم رد فعل نفسي تجاه حدث خارجي يعيشه المرء وكأنه عدائي.
يصيب التوتر الجميع في فترات أو بشكل يومي وبعض الأشخاص حساسين تجاهه أكثر من غيرهم.
كما يمكن أن يعيق حركة المرء. أسباب التوتر متعددة: العمل، الإرهاق، صدمة، الغضب، حزن أو حداد، اكتئاب أو حتى إدراك حدث ما.
الأعراض
تختلف أعراض التوتر بين شخص وآخر وهي متنوعة جداً. كما يمكننا أن نذكر:
إرهاق نفسي.
صداع الشقيقة.
أرق أو كوابيس.
تعب جسدي.
كرب.
هيجان وانزعاج.
مشاكل هضمية.
مشاكل قلبية رئوية.
مشاكل جنسية.
تعرّق.
يدين رطبتين.
إلخ...
التشخيص
يتم تشخيص التوتر عقب طرح مجموعة من الأسئلة من قبل الطبيب تتعلق بأسلوب حياة المريض والظروف والبيئة التي يعيش فيها بهدف العثور على عوامل موضوعية وعناصر فعلية للتوتر: صدمة، تغيير العمل، مشاكل في المهنة، أحداث شخصية، إلخ...
العلاج
يجب السيطرة على التوتر الجسدي من خلال علاج سببه وهو يختفي مع اختفاء السبب.
يُعالج التوتر النفسي من خلال تلقي الدعم النفسي الذي يمتزج أحياناً مع الأدوية.
يمكن متابعة علاج من قبل المريض وهذا يستدعي علاجاً إدراكياً سلوكياً يدقق في عملية تفكير المريض لكشف الطريقة التي يتجنّب فيها الصدمة، الذكريات السيئة أو حدث يولد التوتر.
الوقت هو أحد العوامل الشافية أيضاً. الأدوية التي توصف يمكن أن تكون مزيلة للقلق، منومة ومضادة للاكتئاب.