اليابان والصين يراقبان صواريخ كوريا الشمالية بعيدة
المدى
أكد مسؤول في الحكومة اليابانية أن اليابان والصين اتفقا
السبت على مواصلة مراقبة أنشطة كوريا الشمالية التي قالت "إنها تعتزم إطلاق قمر
صناعي يخشى باقي العالم ,
من احتمال أن يكون صاروخ باليستي
طويل المدى".
ونقلت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء الأحد عن المسؤول قوله "إن
وزير الخارجية الياباني الزائر هيروفومي ناكاسوني ونظيره الصيني يانغ غي تشي اتفقا
أيضا على عدم السماح لنزاع البلدين حول السيادة على مجموعة جزر فى بحر الصين الشرقي
- والذي اندلع مجدداً - بأن يغطي على العلاقات عموماً".
ووصل ناكاسوني بكين
السبت في زيارة تستغرق يومين وصفها مصدر دبلوماسي ياباني بأنها جزء من سلسلة من
الزيارات الثنائية المتبادلة عالية المستوى المتوقعة هذا العام. وأوضح المسؤول أنه
فيما يتعلق بكوريا الشمالية اتفق الجانبان على مواصلة مراقبة الوضع والحفاظ على
الاتصالات الوثيقة من منطلق أن كوريا الشمالية ينبغي ألا تقوم بأي تصرف يصعد
التوترات ويهدد السلام والأمن في المنطقة".
ومن المؤكد أن إطلاق كوريا الشمالية
لصاروخ سيصعد التوترات في المنطقة وحثت اليابان كوريا الشمالية على التراجع عن
إطلاقه. كما أعربت الصين عن رغبتها في عدم مضى بيونغ يانغ قدماً في خطتها.
ورفض
المسؤول توضيح التعليقات المحددة لوزيري الخارجية بهذا الشأن مشيراً إلى الجهود
الدبلوماسية الحالية لمنع مثل هذه الخطوة.
المدى
أكد مسؤول في الحكومة اليابانية أن اليابان والصين اتفقا
السبت على مواصلة مراقبة أنشطة كوريا الشمالية التي قالت "إنها تعتزم إطلاق قمر
صناعي يخشى باقي العالم ,
من احتمال أن يكون صاروخ باليستي
طويل المدى".
ونقلت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء الأحد عن المسؤول قوله "إن
وزير الخارجية الياباني الزائر هيروفومي ناكاسوني ونظيره الصيني يانغ غي تشي اتفقا
أيضا على عدم السماح لنزاع البلدين حول السيادة على مجموعة جزر فى بحر الصين الشرقي
- والذي اندلع مجدداً - بأن يغطي على العلاقات عموماً".
ووصل ناكاسوني بكين
السبت في زيارة تستغرق يومين وصفها مصدر دبلوماسي ياباني بأنها جزء من سلسلة من
الزيارات الثنائية المتبادلة عالية المستوى المتوقعة هذا العام. وأوضح المسؤول أنه
فيما يتعلق بكوريا الشمالية اتفق الجانبان على مواصلة مراقبة الوضع والحفاظ على
الاتصالات الوثيقة من منطلق أن كوريا الشمالية ينبغي ألا تقوم بأي تصرف يصعد
التوترات ويهدد السلام والأمن في المنطقة".
ومن المؤكد أن إطلاق كوريا الشمالية
لصاروخ سيصعد التوترات في المنطقة وحثت اليابان كوريا الشمالية على التراجع عن
إطلاقه. كما أعربت الصين عن رغبتها في عدم مضى بيونغ يانغ قدماً في خطتها.
ورفض
المسؤول توضيح التعليقات المحددة لوزيري الخارجية بهذا الشأن مشيراً إلى الجهود
الدبلوماسية الحالية لمنع مثل هذه الخطوة.