أب يودع ابنه عندما يذهب الى المدرسة بـ 170 زي تنكري على مدار سنة كاملة
Rain Price طالب في المدرسة الثانوية في ولاية يوتاه الأمريكية أنهى سنة
دراسة كاملة شاعرا بالحرج و الضيق في كل مرة يخرج أبوه ليودعه قبل الذهاب
الى المدرسة صباحا مرتديا زيا تنكريا مختلفا. يقول الأب Dale Price الذي
يتنكر وكأنه في حفلة “عيد الهالويين” أن هذه طريقته الخاصة في التعبير عن
حبه لابنه، في اليوم الأول بدا كل شئ طبيعيا عندما ودع الأب ابنه مرتديا
ملابسه العادية و لكن سرعان ما تغيرت الأمور في اليوم التالي عندما تفاجأ
الابن بأباه و هو يودعه مرتديا خوذة. و بعد ذلك ظهر السيد برايس بعدد كبير
من الأزياء المختلفة وصل الى 170 على مدار السنة الدراسية منها حورية
البحر، عروس، مهرج، و حتى ذات الرداء الأحمر.
و قد وصل حد النكتة عند السيد برايس ذروته عندما وضع مرحاض على شرفة
منزله و جلس عليه و بنطاله للأسفل و هو يقرأ الجريدة أثناء مرور باص ابنه
المدرسي صباح أحد الأيام.
صورة الإبن:
يريد الأب من خلال ما يفعله أن يقول لابنه أننا نهتم بك و نحبك و لكن
على الطريقة الأبوية، أما بالنسبة للابن رين فالأمر محرج للغاية و يقول “لا
أحد يحب رؤية والده يلوح له صباحا مرتديا فستان زفاف أبيض” و يضيف أنه لم
يتكيف مع الوضع و أنه لا يستطيع مكافأة والده لما يفعله فهو منحرج للغاية.
زملاء (رين) ينتظرون بشوق الزي الجديد الذي سيلبسه الأب صباح كل يوم و
عندما يرونه يلوحون له و يصفقون.
تعهد الأب بألا يكرر نفس الزي و أن يلبس في كل يوم زي جديد و يقول أنه
بذل جهدا كبيرا لتحقيق ذلك، كما أنه شعر بالفرح عندما علم أن أحد أقاربه
المجاورين قام بتصوير أزيائه لتبقى ذكرى ل (رين) ليقدر ما عمله لأجله و
ليريها لأولاده من دون أن يشعر بالحرج. في اليوم الأخير للمدرسة ارتدى الأب
زي القرصان ووضع لافتة بجانبه كتب عليها أن التلويح للباص كان ممتعا و
تمنى لابنه عطلة سعيدة:
فيديو عن الأزياء التي ارتداها الأب مودعا ابنه:
Rain Price طالب في المدرسة الثانوية في ولاية يوتاه الأمريكية أنهى سنة
دراسة كاملة شاعرا بالحرج و الضيق في كل مرة يخرج أبوه ليودعه قبل الذهاب
الى المدرسة صباحا مرتديا زيا تنكريا مختلفا. يقول الأب Dale Price الذي
يتنكر وكأنه في حفلة “عيد الهالويين” أن هذه طريقته الخاصة في التعبير عن
حبه لابنه، في اليوم الأول بدا كل شئ طبيعيا عندما ودع الأب ابنه مرتديا
ملابسه العادية و لكن سرعان ما تغيرت الأمور في اليوم التالي عندما تفاجأ
الابن بأباه و هو يودعه مرتديا خوذة. و بعد ذلك ظهر السيد برايس بعدد كبير
من الأزياء المختلفة وصل الى 170 على مدار السنة الدراسية منها حورية
البحر، عروس، مهرج، و حتى ذات الرداء الأحمر.
و قد وصل حد النكتة عند السيد برايس ذروته عندما وضع مرحاض على شرفة
منزله و جلس عليه و بنطاله للأسفل و هو يقرأ الجريدة أثناء مرور باص ابنه
المدرسي صباح أحد الأيام.
صورة الإبن:
يريد الأب من خلال ما يفعله أن يقول لابنه أننا نهتم بك و نحبك و لكن
على الطريقة الأبوية، أما بالنسبة للابن رين فالأمر محرج للغاية و يقول “لا
أحد يحب رؤية والده يلوح له صباحا مرتديا فستان زفاف أبيض” و يضيف أنه لم
يتكيف مع الوضع و أنه لا يستطيع مكافأة والده لما يفعله فهو منحرج للغاية.
زملاء (رين) ينتظرون بشوق الزي الجديد الذي سيلبسه الأب صباح كل يوم و
عندما يرونه يلوحون له و يصفقون.
تعهد الأب بألا يكرر نفس الزي و أن يلبس في كل يوم زي جديد و يقول أنه
بذل جهدا كبيرا لتحقيق ذلك، كما أنه شعر بالفرح عندما علم أن أحد أقاربه
المجاورين قام بتصوير أزيائه لتبقى ذكرى ل (رين) ليقدر ما عمله لأجله و
ليريها لأولاده من دون أن يشعر بالحرج. في اليوم الأخير للمدرسة ارتدى الأب
زي القرصان ووضع لافتة بجانبه كتب عليها أن التلويح للباص كان ممتعا و
تمنى لابنه عطلة سعيدة:
فيديو عن الأزياء التي ارتداها الأب مودعا ابنه: