مالديني يودع المستديرة بعد مسيرة 31
عاما
يسدل قائد اسي ميلان الايطالي الأسطوري باولو مالديني الستار
على مسيرة أسطورية في لعبة أعطاها وأعطته الكثير من أن جعلها حرفته قبل 31
عاما،
عندما
انضم الى صغار الفريق اللومباردي عام 1978 في طريقه ليصبح أحد عظماء كرة القدم
الايطالية والعالمية .
وقد اتخذ مالديني قراره باعتزال اللعب مع نهاية الموسم
الحالي وهو يخوض مباراته الأخيرة في "سان سيرو" اليوم الأحد عندما يواجه الميلان
نظيره روما ضمن مباريات الأسبوع الـ 37 وقبل الأخير من الدوري المحلي .
ولم يرتد
مالديني أي قميص سوى الأحمر والأسود الخاص بالميلان كما فعل والده تشيزاري، وهو خاض
900 مباراة رسمية مع الفريق اللومباردي منذ 1984 مسجلا رقما قياسيا مع الفريق يضيفه
الى رقمين قياسيين آخرين هما 126 أي عدد المباريات التي خاضها مع منتخب بلاده، و174
أي عدد المباريات التي خاضها بالمسابقات الأوروبية .
"لطالما تخيلت كيف سيكون
اعتزالي، من المؤكد أن هذا اليوم سيكون حزينا بالنسبة لي"، هذا ما قاله مالديني منذ
عدة أسابيع، مضيفا: "سأرحل بصفاء الذهن لأنني سأترك رياضة أعطتني الكثير، جعلتني
أضحك وأبتسم ومنحتني الكثير من الرضا والاكتفاء على الصعيدين الاحترافي والانساني،
فكرة القدم كانت خبرة منحتني الكثير من الأشياء الجميلة والقليل من الذكريات
السيئة".
عاما
يسدل قائد اسي ميلان الايطالي الأسطوري باولو مالديني الستار
على مسيرة أسطورية في لعبة أعطاها وأعطته الكثير من أن جعلها حرفته قبل 31
عاما،
عندما
انضم الى صغار الفريق اللومباردي عام 1978 في طريقه ليصبح أحد عظماء كرة القدم
الايطالية والعالمية .
وقد اتخذ مالديني قراره باعتزال اللعب مع نهاية الموسم
الحالي وهو يخوض مباراته الأخيرة في "سان سيرو" اليوم الأحد عندما يواجه الميلان
نظيره روما ضمن مباريات الأسبوع الـ 37 وقبل الأخير من الدوري المحلي .
ولم يرتد
مالديني أي قميص سوى الأحمر والأسود الخاص بالميلان كما فعل والده تشيزاري، وهو خاض
900 مباراة رسمية مع الفريق اللومباردي منذ 1984 مسجلا رقما قياسيا مع الفريق يضيفه
الى رقمين قياسيين آخرين هما 126 أي عدد المباريات التي خاضها مع منتخب بلاده، و174
أي عدد المباريات التي خاضها بالمسابقات الأوروبية .
"لطالما تخيلت كيف سيكون
اعتزالي، من المؤكد أن هذا اليوم سيكون حزينا بالنسبة لي"، هذا ما قاله مالديني منذ
عدة أسابيع، مضيفا: "سأرحل بصفاء الذهن لأنني سأترك رياضة أعطتني الكثير، جعلتني
أضحك وأبتسم ومنحتني الكثير من الرضا والاكتفاء على الصعيدين الاحترافي والانساني،
فكرة القدم كانت خبرة منحتني الكثير من الأشياء الجميلة والقليل من الذكريات
السيئة".