بيت لحم -معا- تنوي عدة منظمات بريطانية متضامنة مع قطاع غزة، تسيير مئات الشاحنات المحملة بالمواد الاغاثية والطبية والغذائية، يتقدمها سيارات إسعاف ودفاع مدني تنطلق من لندن يوم 14 فبراير تجاه قطاع غزة.
ومن المقرر أن تمر القافلة في رحلتها التي تستمر 16 يوماً عبر فرنسا وأسبانيا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر وصولا إلى غزة عبر معبر رفح البري، وستقوم خلال رحلتها بجمع التبرعات المادية والعينية بغرض إيصالها للمحاصرين في غزة.
من جانبه، أكد الناشط الفلسطيني ضد حصار قطاع غزة رامي عبده أن "رحلة خط الحياة" ستنطلق من بريطانيا إلى أهالي غزة كما أطلق عليها المنظمين ستكون التحرك الأكبر والأبرز رفضا للحصار المفروض على غزة.
وأشار عبده، إلى أن الإقبال على المشاركة في هذا التحرك فاق كل التوقعات خاصة وان قاعدة كبيرة من المؤسسات والمنظمات تشارك في التحرك مصممة على الوصول إلى غزة مهما بلغت التحديات، داعياً وسائل الإعلام خاصة العربية إلى تغطية أخبار القافلة وإبرازها في كل الوسائل الإعلامية.
من جهتها، قالت المنسقة المحلية للتحرك سالي عمور، إن التحرك الذي يقوده النائب البريطاني جورج جالاوي ينظمه عشرات المؤسسات والجمعيات المتضامنة مع فلسطين والرافضة لحصار غزة مدعوم بشكل أساسي من تحالف أوقفوا الحرب والمنظمة العربية البريطانية والعديد من النقابات العمالية والتجارية البريطانية بجانب عدد كبير من المنظمات الإسلامية.
ومن المقرر أن تمر القافلة في رحلتها التي تستمر 16 يوماً عبر فرنسا وأسبانيا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا ومصر وصولا إلى غزة عبر معبر رفح البري، وستقوم خلال رحلتها بجمع التبرعات المادية والعينية بغرض إيصالها للمحاصرين في غزة.
من جانبه، أكد الناشط الفلسطيني ضد حصار قطاع غزة رامي عبده أن "رحلة خط الحياة" ستنطلق من بريطانيا إلى أهالي غزة كما أطلق عليها المنظمين ستكون التحرك الأكبر والأبرز رفضا للحصار المفروض على غزة.
وأشار عبده، إلى أن الإقبال على المشاركة في هذا التحرك فاق كل التوقعات خاصة وان قاعدة كبيرة من المؤسسات والمنظمات تشارك في التحرك مصممة على الوصول إلى غزة مهما بلغت التحديات، داعياً وسائل الإعلام خاصة العربية إلى تغطية أخبار القافلة وإبرازها في كل الوسائل الإعلامية.
من جهتها، قالت المنسقة المحلية للتحرك سالي عمور، إن التحرك الذي يقوده النائب البريطاني جورج جالاوي ينظمه عشرات المؤسسات والجمعيات المتضامنة مع فلسطين والرافضة لحصار غزة مدعوم بشكل أساسي من تحالف أوقفوا الحرب والمنظمة العربية البريطانية والعديد من النقابات العمالية والتجارية البريطانية بجانب عدد كبير من المنظمات الإسلامية.