المعاملة الاسلامية “الدين المعاملة”
نتحدث فى هذا الموضوع الشيق عن كيفية معاملة الاخرين, فمن الممكن أن
تجبر الذى أمامك أن يحترمك بمجرد أن تتعامل معه بأخلاق الدين الحسنة.
من أهم الصفات كي يحترمك الناس أن تكون حسن الخلق وأن تكون مثل رسول
الله صلى الله علية وسلم عندما كان يتعامل مع الكفار حيث كان يتعرض إلى
أذى أحد كان يقول الحمد لله ويدعو الله سبحانه وتعالى إلى هداية هؤلاء
الكفار, قال تعالى فى كتابة
“ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبّكَ هُوَ
أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”
صدق الله العظيم
والمعاملة هي إحترام الكبير والصغير أيضاً هكذا يحترمك الناس كان رسول
الله يسامح ويحترم كل الناس فلابد أن نتعلم درس من دروس صلى الله علية و
سلم حيث كان يوجد رجل يرمي أمام منزل الرسول “فضلات البيت” فكان الرسول
يأخذها ويرمي بها بعيداً وفى أحدى هذه المرات لم يرمي هذا الرجل الفضلات
فتعجب رسول الله فذهب إلى الرجل لكي يسأل علية ما الذى منعه من أن يرمي بها اليوم.
هكذا كان رسول الله فى المعاملة مع الاخرين ونأخذ مثال أخر عن المعاملة
وهى معاملة الجار فالرسول أوصى على الجيران وحسن المعاملة الطيبة فقال
رسول الله صلى الله علية وسلم “مازال جبريل يوصني بالجار حتى ظننت أنه
سيوَرِّثه” فالجار حق عليك فى حسن العاملة فى واقع الحياة العملية لابد من
أن نتحرم كل الناس وأن لا نتكبر على أحد ونكون متواضعين لله سبحانه
وتعالى ونكون عند حسن ظن رسول الله صلى الله علية وسلم ونحسن معاملة الاخرين.
نتحدث فى هذا الموضوع الشيق عن كيفية معاملة الاخرين, فمن الممكن أن
تجبر الذى أمامك أن يحترمك بمجرد أن تتعامل معه بأخلاق الدين الحسنة.
من أهم الصفات كي يحترمك الناس أن تكون حسن الخلق وأن تكون مثل رسول
الله صلى الله علية وسلم عندما كان يتعامل مع الكفار حيث كان يتعرض إلى
أذى أحد كان يقول الحمد لله ويدعو الله سبحانه وتعالى إلى هداية هؤلاء
الكفار, قال تعالى فى كتابة
“ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبّكَ هُوَ
أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ”
صدق الله العظيم
والمعاملة هي إحترام الكبير والصغير أيضاً هكذا يحترمك الناس كان رسول
الله يسامح ويحترم كل الناس فلابد أن نتعلم درس من دروس صلى الله علية و
سلم حيث كان يوجد رجل يرمي أمام منزل الرسول “فضلات البيت” فكان الرسول
يأخذها ويرمي بها بعيداً وفى أحدى هذه المرات لم يرمي هذا الرجل الفضلات
فتعجب رسول الله فذهب إلى الرجل لكي يسأل علية ما الذى منعه من أن يرمي بها اليوم.
هكذا كان رسول الله فى المعاملة مع الاخرين ونأخذ مثال أخر عن المعاملة
وهى معاملة الجار فالرسول أوصى على الجيران وحسن المعاملة الطيبة فقال
رسول الله صلى الله علية وسلم “مازال جبريل يوصني بالجار حتى ظننت أنه
سيوَرِّثه” فالجار حق عليك فى حسن العاملة فى واقع الحياة العملية لابد من
أن نتحرم كل الناس وأن لا نتكبر على أحد ونكون متواضعين لله سبحانه
وتعالى ونكون عند حسن ظن رسول الله صلى الله علية وسلم ونحسن معاملة الاخرين.