معالجة الصلع من الدراسات الحديثة
يشتكي العالم اليوم من ظاهرة لا تفارق الإنسان وهي
الصلع, والإنسان يبحث عن حل مستمر و تعتمد فكرة زراعة الشعر على نقل الشعر
من منطقة مشعرة إلى منطقة صلعاء، وعلى مدى العشرين عاماً الماضية تطورت طرق
زراعة الشعر تطوراً هائلاً حيث بدأت بأخذ رقع شعرية صغيرة من مؤخرة فروة
الرأس وزرعها بعد أحداث ثقوب مماثلة لها فى الحجم فى المناطق الصلعاء
وتطورت باستخدام تقنيات حديثة كى تصل إلى الهدف المنشود لتوزيع الشعر فى
المناطق الصلعاء بدون إحداث آثار ظاهرية إما فى المناطق المانحة أو المناطق المزروعة.
الزراعة باستخدام الإبر
وتستند هذه الطريقة إلى أخذ شريحة جلدية من مؤخرة فروة الرأس بعدها يتم
غلق الجرح تماماً بحيث لا يكون هناك أثر مكانه، ثم يتم تقطيع هذه الشريحة
إلى شعيرات رفيعة يتم وضعها على إبر خاصة وزرعها في المناطق الصلعاء ومما
يميز استخدام هذه الإبر أنها لا تترك أثراً مكان الزراعة ويمكن الزراعة على
مسافات متقاربة، كما وأنه يمكن استخدام هذه الإبر لزراعة الأماكن الغير
تقليدية مثل اللحية والشارب والحواجب والرموش .
الزراعة باستخدام جهاز زرع الشعر
وهي طريقة حديثة يتم استخدامها بواسطة جهاز يعمل على شفط الشعر من
المنطقة الخلفية من مؤخرة فروة الرأس ثم زرعه بنفس التوقيت في المناطق
الصلعاء، وهي وسيلة حديثة تتميز بسرعة إنجاز عملية زراعة الشعر، حيث يمكن
زراعة عدد كبير من الشعيرات في جلسة واحدة.
زراعة الشعر الصناعى
تعتمد هذه الطريقة على حقن شعر من ألياف صناعية في المناطق الصلعاء,
ويتم اختيار اللون المناسب من خلال مجموعة ألوان يتم مقارنتها باللون
الطبيعى للشعر، كما يتم اختيار الطول المناسب تبعاً لأفضلية الشخص. وحيث
أنه من المعروف أن زراعة الألياف تحمل نسبة من المضاعفات فأنه يقصر استخدام
هذه الطريقة على الظروف الاضطرارية فقط مثل الصلع الكامل حيث لا توجد
منطقة مانحة للزراعة الطبيعية أو الصلع الناتج عن حروق قديمة بفروة الرأس,
وهكذا نجد أن العلم عالج مشكلة الصلع بشكل جزري مما أكد ضرورة الاهتمام
بالعلوم والوسائل الحديثة فإنها تنفع الإنسان أكثر من الوسائل التقليدية القديمة.
يشتكي العالم اليوم من ظاهرة لا تفارق الإنسان وهي
الصلع, والإنسان يبحث عن حل مستمر و تعتمد فكرة زراعة الشعر على نقل الشعر
من منطقة مشعرة إلى منطقة صلعاء، وعلى مدى العشرين عاماً الماضية تطورت طرق
زراعة الشعر تطوراً هائلاً حيث بدأت بأخذ رقع شعرية صغيرة من مؤخرة فروة
الرأس وزرعها بعد أحداث ثقوب مماثلة لها فى الحجم فى المناطق الصلعاء
وتطورت باستخدام تقنيات حديثة كى تصل إلى الهدف المنشود لتوزيع الشعر فى
المناطق الصلعاء بدون إحداث آثار ظاهرية إما فى المناطق المانحة أو المناطق المزروعة.
الزراعة باستخدام الإبر
وتستند هذه الطريقة إلى أخذ شريحة جلدية من مؤخرة فروة الرأس بعدها يتم
غلق الجرح تماماً بحيث لا يكون هناك أثر مكانه، ثم يتم تقطيع هذه الشريحة
إلى شعيرات رفيعة يتم وضعها على إبر خاصة وزرعها في المناطق الصلعاء ومما
يميز استخدام هذه الإبر أنها لا تترك أثراً مكان الزراعة ويمكن الزراعة على
مسافات متقاربة، كما وأنه يمكن استخدام هذه الإبر لزراعة الأماكن الغير
تقليدية مثل اللحية والشارب والحواجب والرموش .
الزراعة باستخدام جهاز زرع الشعر
وهي طريقة حديثة يتم استخدامها بواسطة جهاز يعمل على شفط الشعر من
المنطقة الخلفية من مؤخرة فروة الرأس ثم زرعه بنفس التوقيت في المناطق
الصلعاء، وهي وسيلة حديثة تتميز بسرعة إنجاز عملية زراعة الشعر، حيث يمكن
زراعة عدد كبير من الشعيرات في جلسة واحدة.
زراعة الشعر الصناعى
تعتمد هذه الطريقة على حقن شعر من ألياف صناعية في المناطق الصلعاء,
ويتم اختيار اللون المناسب من خلال مجموعة ألوان يتم مقارنتها باللون
الطبيعى للشعر، كما يتم اختيار الطول المناسب تبعاً لأفضلية الشخص. وحيث
أنه من المعروف أن زراعة الألياف تحمل نسبة من المضاعفات فأنه يقصر استخدام
هذه الطريقة على الظروف الاضطرارية فقط مثل الصلع الكامل حيث لا توجد
منطقة مانحة للزراعة الطبيعية أو الصلع الناتج عن حروق قديمة بفروة الرأس,
وهكذا نجد أن العلم عالج مشكلة الصلع بشكل جزري مما أكد ضرورة الاهتمام
بالعلوم والوسائل الحديثة فإنها تنفع الإنسان أكثر من الوسائل التقليدية القديمة.