في أذنه دليل بكارته !!!
معالجة شعبية من فيتنام نجحت في تبرئة ثلاثة من
الشبان الفيتناميين من تهمة اغتصاب جماعي لفتاة, وكانت طريقتها في إثبات
براءة الشبان الثلاثة في منتهى الغرابة, فقد أثبتت بطريقة مبتكرة أن هؤلاء
الشبان ما زالوا أبكاراً !!!
واقعة جديدة
واقعة جديدة من الوقائع الجنائية الفريدة، حدثت في واحدة من دول جنوب
شرق آسيا حيث استطاعت إحدى المعالجات بالطب الشعبي الفيتنامي إثبات براءة
ثلاثة من الشبان الفيتناميين قد تمت إدانتهم بتهمة الاغتصاب، و اعتمدت
المرأه في دفاعها عن الشبان الثلاثة طريقة فريدة أثبتت بها أن الشبان
الثلاثة مازالوا عذاري حيث قامت المعالجة بإقناع السلطات أن للرجال غشاء
بكارة قد اكتشفته هي واستطاعت أن تثبت أيضاً أن هؤلاء الثلاثة ما زالوا
يحملون غشاء البكارة هذا أي أنهم لم يمارسوا الجنس من قبل .
و بعد هذه الواقعة حظت فام ثي هونغ المعالجة الفيتنامية بشهرة كبيرة
وجاءت هذه الشهرة بعد أن قامت بشن حملة واسعة تدافع فيها عن هؤلاء الشبان
الثلاثة و أثبتت أنهم أبرياء من التهمة الموجه إليهم بعد أن أثبتت أن
للرجال غشاء بكارة موجود خلف الأذن, و هو عبارة عن بقعة حمراء صغيرة
موجودة في أذن الرجل البالغ الذي لم يمارس الجنس من قبل و تختفي تماماً
عندما يمارس العلاقة الجنسية الكاملة مع الأنثى .
البداية
وبدأت القصة عندما تمت إدانة ثلاثة من الشبان في محكمة فيتنامية بتهمة
الاغتصاب الجماعي و كانت المحاكمة في العام 2000، وبعد 6 سنوات من تواجد
الشباب في السجن تم نقل أحدهم إلى المصحة التي تعمل بها المعالجة هونغ
نتيجة لمرض أصابه, ولما قامت المعالجة بفحصه وجدت تلك البقعة التي تتحدث
عنها, ثم طلبت أن تقوم بفحص الشابين الأخريين و ثبت أنهم هم الآخرون
يحملون مثل هذه العلامات, و في البداية لم يصدق أحد مزاعم هونغ حتى قامت
بإثبات مصداقية بحثها بفحص المئات من الذكور البالغين و قد استطاعت أن
تميز بين الذين فقدوا عذريتهم و بين من لم يفقدوها .
وبعد هذا بدأت المعالجة هونغ في قيادة حملة الغرض منها إثبات براءة
الشبان، و اعتمدت في حملتها على الدراسات التي قامت بها و التي أثبتت من
خلالها أن الشبان يحملون دليل عذريتهم وأنهم لم يقوموا بالطبع باغتصاب
تلك المرأه .
براءة الشبان
وبعد حملة المعالجة قررت المحكمة فتح التحقيقات مرة أخرى في القضية بعد
أن كانت قد أغلقت نهائياً وبعد أن تم فتح القضية وجد الكثير من الأدلة
التي تشير إلى براءة الشبان الثلاثة من التهمة الموجهة إليهم حيث وجد
الكثير من التلاعب و كذلك وجدت شهادات من شهود تنفي الواقعة .
و من هذا المنطلق قررت المحكمة إعادة محاكمة الشبان مرة أخرى لتثبت في
النهاية لتثبت برائتهم من التهمة و قررت المحكمة إطلاق سراحهم بعد مرور
10 سنوات من السجن بدون ذنب, ومن هذا المنطلق اكتسبت المعالجة الشعبية
هونغ شهرة واسعة في الأوساط الفيتنامية و كذلك تصدرت أخبارها العديد من
الصحف .
معالجة شعبية من فيتنام نجحت في تبرئة ثلاثة من
الشبان الفيتناميين من تهمة اغتصاب جماعي لفتاة, وكانت طريقتها في إثبات
براءة الشبان الثلاثة في منتهى الغرابة, فقد أثبتت بطريقة مبتكرة أن هؤلاء
الشبان ما زالوا أبكاراً !!!
واقعة جديدة
واقعة جديدة من الوقائع الجنائية الفريدة، حدثت في واحدة من دول جنوب
شرق آسيا حيث استطاعت إحدى المعالجات بالطب الشعبي الفيتنامي إثبات براءة
ثلاثة من الشبان الفيتناميين قد تمت إدانتهم بتهمة الاغتصاب، و اعتمدت
المرأه في دفاعها عن الشبان الثلاثة طريقة فريدة أثبتت بها أن الشبان
الثلاثة مازالوا عذاري حيث قامت المعالجة بإقناع السلطات أن للرجال غشاء
بكارة قد اكتشفته هي واستطاعت أن تثبت أيضاً أن هؤلاء الثلاثة ما زالوا
يحملون غشاء البكارة هذا أي أنهم لم يمارسوا الجنس من قبل .
و بعد هذه الواقعة حظت فام ثي هونغ المعالجة الفيتنامية بشهرة كبيرة
وجاءت هذه الشهرة بعد أن قامت بشن حملة واسعة تدافع فيها عن هؤلاء الشبان
الثلاثة و أثبتت أنهم أبرياء من التهمة الموجه إليهم بعد أن أثبتت أن
للرجال غشاء بكارة موجود خلف الأذن, و هو عبارة عن بقعة حمراء صغيرة
موجودة في أذن الرجل البالغ الذي لم يمارس الجنس من قبل و تختفي تماماً
عندما يمارس العلاقة الجنسية الكاملة مع الأنثى .
البداية
وبدأت القصة عندما تمت إدانة ثلاثة من الشبان في محكمة فيتنامية بتهمة
الاغتصاب الجماعي و كانت المحاكمة في العام 2000، وبعد 6 سنوات من تواجد
الشباب في السجن تم نقل أحدهم إلى المصحة التي تعمل بها المعالجة هونغ
نتيجة لمرض أصابه, ولما قامت المعالجة بفحصه وجدت تلك البقعة التي تتحدث
عنها, ثم طلبت أن تقوم بفحص الشابين الأخريين و ثبت أنهم هم الآخرون
يحملون مثل هذه العلامات, و في البداية لم يصدق أحد مزاعم هونغ حتى قامت
بإثبات مصداقية بحثها بفحص المئات من الذكور البالغين و قد استطاعت أن
تميز بين الذين فقدوا عذريتهم و بين من لم يفقدوها .
وبعد هذا بدأت المعالجة هونغ في قيادة حملة الغرض منها إثبات براءة
الشبان، و اعتمدت في حملتها على الدراسات التي قامت بها و التي أثبتت من
خلالها أن الشبان يحملون دليل عذريتهم وأنهم لم يقوموا بالطبع باغتصاب
تلك المرأه .
براءة الشبان
وبعد حملة المعالجة قررت المحكمة فتح التحقيقات مرة أخرى في القضية بعد
أن كانت قد أغلقت نهائياً وبعد أن تم فتح القضية وجد الكثير من الأدلة
التي تشير إلى براءة الشبان الثلاثة من التهمة الموجهة إليهم حيث وجد
الكثير من التلاعب و كذلك وجدت شهادات من شهود تنفي الواقعة .
و من هذا المنطلق قررت المحكمة إعادة محاكمة الشبان مرة أخرى لتثبت في
النهاية لتثبت برائتهم من التهمة و قررت المحكمة إطلاق سراحهم بعد مرور
10 سنوات من السجن بدون ذنب, ومن هذا المنطلق اكتسبت المعالجة الشعبية
هونغ شهرة واسعة في الأوساط الفيتنامية و كذلك تصدرت أخبارها العديد من
الصحف .