ألمانيا تطالب بإصلاح مجلس الأمن باجتماعات الجمعية
طالبت ألمانيا أثناء اجتماعات الجمعية
العامة بالأمم المتحدة بإصلاح مجلس الأمن من خلال تمثيل أكبر لأمريكا
اللاتينية وآسيا وإفريقيا.
إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة جاء على رأس مطالب جويدو
فيستر فيله نائب المستشارة الألمانية في كلمته للجمعية العامة بالأمم
المتحدة في نيويورك التي نادى خلالها بأن يكون مجلس الأمن أكثر تمثيلا لدولة الأعضاء.
وفي الاجتماعات ذاتها قالت إيطاليا
"إنها تدعم خيار الصفر النووي"، وأشار وزير خارجيتها فرانكو فراتيني إلى
"أن هناك منطقتين رئيسيتين تقلقان بلاده وهما الصومال وباكستان إذ تحتاج كلاهما تدخلا دوليا ومساعدة لإنقاذ سكانهما".
وطالب فراتيني في كلمته أيضا بمنع عقوبة الإعدام قائلا "إن حكومة بلاده روجت لحملة لوقف تطبيق عقوبة الإعدام".
وخلال الدورة الحالية للجمعية العامة للامم المتحدة ندد خوزيه راموس هورتا رئيس
تيمور الشرقية الحائز على جائزة نوبل للسلام بتلميح الرئيس الايراني محمود
احمدي نجاد الى "ان الولايات المتحدة هي التي تقف وراء هجمات الحادي عشرمن سبتمبر واصفا التلميح بأنه بذاءة".
كما وصف راموس هورتا حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني "بانهما حركتان شعبيتان
حقيقيتان"، وقال : "ان وصفهما بالارهاب ليس بالسياسة السليمة ولكنه دعا
حماس الى الاعتراف باسرائيل. ووصف ايضا حركة طالبان الافغانية بانها حركة شعبية".
طالبت ألمانيا أثناء اجتماعات الجمعية
العامة بالأمم المتحدة بإصلاح مجلس الأمن من خلال تمثيل أكبر لأمريكا
اللاتينية وآسيا وإفريقيا.
إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة جاء على رأس مطالب جويدو
فيستر فيله نائب المستشارة الألمانية في كلمته للجمعية العامة بالأمم
المتحدة في نيويورك التي نادى خلالها بأن يكون مجلس الأمن أكثر تمثيلا لدولة الأعضاء.
وفي الاجتماعات ذاتها قالت إيطاليا
"إنها تدعم خيار الصفر النووي"، وأشار وزير خارجيتها فرانكو فراتيني إلى
"أن هناك منطقتين رئيسيتين تقلقان بلاده وهما الصومال وباكستان إذ تحتاج كلاهما تدخلا دوليا ومساعدة لإنقاذ سكانهما".
وطالب فراتيني في كلمته أيضا بمنع عقوبة الإعدام قائلا "إن حكومة بلاده روجت لحملة لوقف تطبيق عقوبة الإعدام".
وخلال الدورة الحالية للجمعية العامة للامم المتحدة ندد خوزيه راموس هورتا رئيس
تيمور الشرقية الحائز على جائزة نوبل للسلام بتلميح الرئيس الايراني محمود
احمدي نجاد الى "ان الولايات المتحدة هي التي تقف وراء هجمات الحادي عشرمن سبتمبر واصفا التلميح بأنه بذاءة".
كما وصف راموس هورتا حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني "بانهما حركتان شعبيتان
حقيقيتان"، وقال : "ان وصفهما بالارهاب ليس بالسياسة السليمة ولكنه دعا
حماس الى الاعتراف باسرائيل. ووصف ايضا حركة طالبان الافغانية بانها حركة شعبية".