أوباما يدعو إلى وسائل جديدة لمكافحة الفقر
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى استراتيجيات جديدة
لمكافحة الفقر في العالم وذلك قبل اختتام أعمال قمة الأمم المتحدة لتحديد أهداف الألفية.
وقال اوباما : "إن الغرض من التنمية وهي أمر مطلوب على وجه السرعة هو خلق
الظروف التي لا تحتاج الدول إلى مساعدة في ظلها لذا نبحث عن شركاء يريدون بناء
قدراتهم من أجل شعوبهم ونسعى إلى تنمية مستدامة".
وأضاف أوباما في كلمة القاها في قمة خاصة للامم المتحدة : " انه لوقت طويل كان التقدم في مكافحة
الفقر يقاس بالمبالغ التي انفقت في تقديم الغذاء والدواء وهي أمور انقذت أرواحا في
الاجل القصير لكنها لم تساعد دائما البلدان الفقيرة على تحقيق التنمية".
واختتمت قمة الامم المتحدة التي استمرت ثلاثة ايام
بالتصديق على اعلان تمت الموافقة عليه في وقت سابق من الشهر جدد فيه زعماء من مائة
وأربعين دولة التزامهم بتنفيذ أهداف الالفية للتنمية والموافقة على تكثيف الجهود
لتحقيقها بحلول عام ألفين وخمسة عشر.
وفي كلمته الختامية طالب أمين عام الأمم المتحدة بان جي مون الزعماء بالوفاء بما تعهدوا به. وقال :
"في الماضي رأينا أنه عندما يخفت التركيز على قضية ما يتحول
الانتباه سريعا إلى قضية أخرى ولكننا لن نسمح بحدوث ذلك خلال خمس سنوات فمن الآن
وحتى ألفين وخمسة عشر لابد أن نتأكد أن العهود التي قطعناها نفذناها".
ويتزامن هذا النهج الجديد مع بعض مشكلات الميزانية
في كثير من الدول الغنية في اعقاب الازمة المالية العالمية.
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى استراتيجيات جديدة
لمكافحة الفقر في العالم وذلك قبل اختتام أعمال قمة الأمم المتحدة لتحديد أهداف الألفية.
وقال اوباما : "إن الغرض من التنمية وهي أمر مطلوب على وجه السرعة هو خلق
الظروف التي لا تحتاج الدول إلى مساعدة في ظلها لذا نبحث عن شركاء يريدون بناء
قدراتهم من أجل شعوبهم ونسعى إلى تنمية مستدامة".
وأضاف أوباما في كلمة القاها في قمة خاصة للامم المتحدة : " انه لوقت طويل كان التقدم في مكافحة
الفقر يقاس بالمبالغ التي انفقت في تقديم الغذاء والدواء وهي أمور انقذت أرواحا في
الاجل القصير لكنها لم تساعد دائما البلدان الفقيرة على تحقيق التنمية".
واختتمت قمة الامم المتحدة التي استمرت ثلاثة ايام
بالتصديق على اعلان تمت الموافقة عليه في وقت سابق من الشهر جدد فيه زعماء من مائة
وأربعين دولة التزامهم بتنفيذ أهداف الالفية للتنمية والموافقة على تكثيف الجهود
لتحقيقها بحلول عام ألفين وخمسة عشر.
وفي كلمته الختامية طالب أمين عام الأمم المتحدة بان جي مون الزعماء بالوفاء بما تعهدوا به. وقال :
"في الماضي رأينا أنه عندما يخفت التركيز على قضية ما يتحول
الانتباه سريعا إلى قضية أخرى ولكننا لن نسمح بحدوث ذلك خلال خمس سنوات فمن الآن
وحتى ألفين وخمسة عشر لابد أن نتأكد أن العهود التي قطعناها نفذناها".
ويتزامن هذا النهج الجديد مع بعض مشكلات الميزانية
في كثير من الدول الغنية في اعقاب الازمة المالية العالمية.