قوة إسرائيلية خاصة وراء قصف معسكر الجيش التركي في اسكندرون
مصادر وصحف
قالت الى أن الجيش التركي عثر على دلائل تشير إلى تورط إسرائيل في قصف معسكر الجيش
التركي في اسكندرون في ذات الليلة الذي تم فيها اقتحام القافلة المتجهة إلى غزة
وارتكاب المجزرة في سفينة مرمرة التركية.
وأضاف
المصدر، إن إسرائيل أرادت إخفاء الجريمة من خلال استخدام أنواع من الصواريخ لا تشير
إليها لكن الدلائل أشارت إلى تورط إسرائيل خصوصا وان الدقة وطبيعة الاستهداف لا
يمكن أن يكون من ترتيب حزب العمال الكردستاني، الذي هو مشارك بالتأكيد، بحسب
المصدر، غير أن البصمات الإسرائيلية كانت واضحة بشكل كبير.
وأشار
المصدر إلى أن إسرائيل اخطات في تقديراتها، وأنها كانت تريد توجيه أنظار الجيش
والشارع التركي نحو كردستان في اللحظة التي تكون فيها قد اقتحمت السفينة بغية
التقليل من الاهتمام بالسفينة، إذ أن الصواريخ المعدة كانت ستعمل على تنفيذ مجزرة
رهيبة، لان توقيت إطلاق الصواريخ كان يترافق مع وجود تجمع عسكري كبير لا يمكن بأي
حال من الأحوال أن يعرف ذلك حزب العمال الكردستاني، ولكن إسرائيل ومن خلال العلاقة
التي تربطها بالجيش التركي لديها معلومات كثيرة عن القواعد العسكرية التركية،
وبالتالي يرى المصدر أن إسرائيل ساهمت أيضا في اختيار المكان والزمان، غير أن
المصادفة لعبت دورها بتأخير التجمع العسكري الذي كان من الممكن أن يسقط فيه عشرات
الضحايا.
ويرى المصدر
أن الجيش بات يراقب الأمور بشكل جيد، وان الاستخبارات العسكرية التركية قد رصدت
فعلا وجود تجار يهود بجنسيات أجنبية دخلوا مناطق في شرق البلاد، وان هؤلاء كانوا
سماسرة في مجال الأسلحة.
وتساءل
المصدر هل فعلا تساعد إسرائيل حزب العمال الكردستاني؟؟
مصادر وصحف
قالت الى أن الجيش التركي عثر على دلائل تشير إلى تورط إسرائيل في قصف معسكر الجيش
التركي في اسكندرون في ذات الليلة الذي تم فيها اقتحام القافلة المتجهة إلى غزة
وارتكاب المجزرة في سفينة مرمرة التركية.
وأضاف
المصدر، إن إسرائيل أرادت إخفاء الجريمة من خلال استخدام أنواع من الصواريخ لا تشير
إليها لكن الدلائل أشارت إلى تورط إسرائيل خصوصا وان الدقة وطبيعة الاستهداف لا
يمكن أن يكون من ترتيب حزب العمال الكردستاني، الذي هو مشارك بالتأكيد، بحسب
المصدر، غير أن البصمات الإسرائيلية كانت واضحة بشكل كبير.
وأشار
المصدر إلى أن إسرائيل اخطات في تقديراتها، وأنها كانت تريد توجيه أنظار الجيش
والشارع التركي نحو كردستان في اللحظة التي تكون فيها قد اقتحمت السفينة بغية
التقليل من الاهتمام بالسفينة، إذ أن الصواريخ المعدة كانت ستعمل على تنفيذ مجزرة
رهيبة، لان توقيت إطلاق الصواريخ كان يترافق مع وجود تجمع عسكري كبير لا يمكن بأي
حال من الأحوال أن يعرف ذلك حزب العمال الكردستاني، ولكن إسرائيل ومن خلال العلاقة
التي تربطها بالجيش التركي لديها معلومات كثيرة عن القواعد العسكرية التركية،
وبالتالي يرى المصدر أن إسرائيل ساهمت أيضا في اختيار المكان والزمان، غير أن
المصادفة لعبت دورها بتأخير التجمع العسكري الذي كان من الممكن أن يسقط فيه عشرات
الضحايا.
ويرى المصدر
أن الجيش بات يراقب الأمور بشكل جيد، وان الاستخبارات العسكرية التركية قد رصدت
فعلا وجود تجار يهود بجنسيات أجنبية دخلوا مناطق في شرق البلاد، وان هؤلاء كانوا
سماسرة في مجال الأسلحة.
وتساءل
المصدر هل فعلا تساعد إسرائيل حزب العمال الكردستاني؟؟