يتصدرها أوباما وتتضمن بن لادن..
اختارت صحيفة التايمز أهم خمسين شخصية خلال
عشر سنوات ماضية، على أساس الأكثر تأثيرا وتفضيلا لدى الناس، والذين كانوا يمثلون
دورا قياديا من بين نساء ورجال أصحاب فضيلة، والقليل من القتلة
والمكروهين.
وتتضمن القائمة من هم وراء تكنولوجيا المعلومات التى غيرت عصرنا
الحديث مثل آبل وجوجل وفيس بوك ويوتيوب وأمازون الذين احتلوا المراكز ال 25 الأولى،
بالإضافة إلى كاتب وحيد وشيف واثنين من الرياضيين.
وجاء المشاهير كسمة مميزة
لهذا العقد، حيث الشهرة لتحقيق إنجاز رياضى أوعلمى أو فنى ولكن هناك الشهرة من أجل
الشهرة. كما اختارت الصحيفة الرئيس الأمريكى باراك أوباما ليتصدر القائمة نظرا لأنه
أول رئيس أسود يتولى قيادة البيت الأبيض، وبجاذبية شخصيته استطاع أن يبدد مخاوف
الشعب، إذ يبدو معتدلا، كما سخر حماسة الشباب لصالحه، وقد تعامل بشكل رائع مع قضية
العرق، بالإضافة إلى إستخدام وسائل الإعلام الإجتماعية لتغيير الولايات المتحدة
أكثر من أى وقت مضى.
ويقول دانيال فنكلستين رئيس التحرير إن فوز أوباما كان
غير عادى مغيرا الإفتراضات حول السياسات والثقافة الأمريكية، فلا يجوز أن يكون رجل
العقد القادم وإنما بالتأكيد هو رجل هذا العقد. وجاء فى المرتبة الثانية سيمون كويل
قطب التليفزيون والموسيقى، صاحب أكبر برنامج تليفزيونى بريطانى "ذا إكس فاكتور"،
والذى أضاف الكثير من الامتيازات لصناعة الموسيقى.
كما احتل رئيس الوزراء
البريطانى السابق تونى بلير المرتبة الثالثة، فلقد خدم البلاد طوال عشر سنوات منذ
ربيع 1997 حتى صيف 2007 حتى أصبح علامة سياسية لهذا العقد، كما أنه الزعيم الوحيد
لحزب العمال الذى فاز ثلاث دورات فى الانتخابات العامة، إلا أن حرب العراق جعلته
يخلف إرثا مثيرا للجدل.
بينما تقاسم كل من فرانسيس كولينز وكريج فينتر رواد
الجينوم البشرى المرتبة الرابعة، يليهم ريتشارد دوكينز الكاتب والأكاديمى الأكثر
إلحادا فى بريطانيا، والذى اعتبرته الصحيفة صوت تحذيرى فى عصر تزايد الأصولية،
وصاحب كتاب "وهم الرب: التأثير السلبى للدين على السلوك البشرى"، ثم فى المرتبة
السابعة جيه كيه رولينج المؤلف وفاعل الخير صاحب سلسلة هارى بوتر وقد باع رولينج
400 مليون كتاب فى 67 لغة.
ومن بين الشخصيات التى إحتلت القائمة كأمثلة
سلبية على القتل، أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الذى احتل المركز السابع، والذى
وصفته الصحيفة بأنه القاتل غول العقد الأول من القرن الحادى والعشرين، الذى هو رمز
الرعب للغرب والتحدى لبعض الإسلاميين. ويليه فى الترتيب على التوالى لارى باج
وسيرجى برين مؤسسا محرك البحث العالمى جوجل ثم مارك ذوكربيرج مؤسس الشبكة
الإجتماعية الشهيرة فيس بوك، ثم نجم المنتخب الإنجليزى ديفيد بيكهام الذى اشتهر
بقصات الشعر الغريبة.
ويحتل المرتبة الحادية عشر الرئيس الأمريكى السابق
جورج دبليو بوش، وهو لم يكن قط الرئيس الأكثر شعبية فى التاريخ، إلا أن مهامه عقب
أحداث الحادى عشر من سبتمبر وتركيزه على محور الشر والتدخل العسكرى الأمريكى فى
العراق وأفغانستان حددا نظام عالمى جديد والذى من شأنه أن يلعب دورا فى العقد
القادم وما بعده، ويليه رئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين الذى يحظى بحب شعبه
كرجل قوى الذى استعاد اقتصاد روسيا وأعادها للمنصة الدولية بمساعدة ارتفاع أسعار
الصادرات الأساسية والنفط والغاز.
ويليهم جيمى أوليفر الشيف والمناضل الذى
برز بوصفه واحدا من أهم الناس فى هذا العقد حيث حظى بثقة الجماهير وعمل على إدخال
ثقافة شهرة الطهاة إلى منطقة جديدة من خلال اعتقاده العاطفى فى الغذاء والصحة، ثم
الفنان بانكسى الرسام الشهير الذى يمكن أن ترى أعماله على الجدران فى كل مكان من
بريك لين إلى كامدن ومن نيو أورليانز إلى الضفة الغربية، وله أعمال تجمع بين
الفكاهة والتلميحات السياسية.
ويأتى ستيف جوبز الشريك المؤسس والرئيس
التنفيذى لشركة آبل فى المرتبة الخامسة عشر، ثم لاعب الجولف الشهير تايجر وودز الذى
أنهى مشواره البطولى بفضيحة خيانته لزوجته، يليه جيف بيزوس مؤسس موقع أمازون، ثم
الفنان دامين هيرست.ثم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فى المرتبة العشرون، التى
اعتبرت وفق عدة إقتراعات أنها أقوى إمرأة فى العالم من أن أصبحت مستشارة للبلاد منذ
أربع سنوات ليتم مقارنتها بوزيرة الخارجية البريطانية السابقة مارجريت تاتشر، يليها
ديفيد تشاس مبتكر "سوبرنور" أشهر مسلسل تليفزيونى تجارى، وصاحب تاريخ يصل إلى
ثلاثين عاما من الكتابة والإخراج، يأتى بعده ساشا بارون كوهين الممثل الكوميدى
والكاتب وصاحب الفيلم المثير للجدل بالعالم العربى "برونو"، ثم أنى وينهوس المغنية
والمؤلفة، تليها جاد جودى نجمة التليفزيون الواقعى والتى توفيت بداية العام عن عمر
الـ27 إثر إصابتها بالسرطان.
و جاءت الملكة إليزابيث فى المرتبة الـ25،
يليها آل جور السياسى والناشط البيئى الأمريكى الذى فاز بنوبل للسلام فى 2007، ثم
يتقاسم كل من ستيف تشين وتشاد هورلى وجاويد كريم مؤسسو موقع يوتيوب بالمرتبة الـ27،
يليهم فيليب جرين رجل الأعمال وأغنى تاسع رجل بريطانى، ثم ريكى جيرفاس الممثل
والكوميديان، ويليهم يوسان بولت بطل ألعاب القوة الجاميكى.
واحتلت المهندسة
العراقية زها حداد المرتبة الـ31 إذ إنها أول امراة تحصل على جائزة بريتزكر
المعمارية والتى تشرف على تصميم مركز السباحة لدورة الألعاب الأوليمبية 2012 بلندن،
يليها الفنان أنتونى جروملى، ثم من الأمثلة السلبية أشهر المحتالين بيرنى مادوف،
يليه الزعيم البورمى المؤيد للديمقراطية أونج سان سو كى، الذى يعد رمزا للمقاومة
السلمية للاضطهاد والفائز بنوبل للسلام فى 1991.
وجاء المستثمر وأغنى رجل فى
العالم عام 2008 وارين بافيت فى المرتبة الـ35، يليه مايكل أوليرى مؤسس شركة
الطيران ريان إير، إذ أسس بعض النظم الجديدة، ثم السير أليكس فيرجسون مدرب نادى
مانشستر يونايتد فى المرتبة الـ 37 كأهم خمسين شخصية، يليه المؤلف مالكوم
جلادويل.
واحتل قطب الإعلام والإذاعة أوبرا وينفرى المرتبة الـ39 التى تحظى
بشعبية وحب جماهيرى واسع، تليها كاتى بريس العارضة ونجمة تليفزيون الواقع وسيدة
الأعمال البريطانية، يليها مؤلف الكتاب الأكثر إثارة للجدل "شفرة دافنشى" المؤلف
دان برون، ثم يتقاسم المركز الـ 41 كل من جاك دروسى وبيز ستون وإيفان ويليامز مؤسسو
موقع تويتر الذى لعب دورا كبيرا فى الإحتجاجات الإيرانية، ثم عارضة الأزياء كاتى
موسى، ثم الممثلة هيلين ميرين، يليها الإقتصادى الأمريكى آلان جرينسبان أقوى ثانى
رجل فى العالم كرئيس لمكتب الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى من 1987 حتى 2006، والذى
شكل وجهة الاقتصاد الأمريكى خلال فترة رئاسته، ثم أندرو فلينتوف نجم منتخب الكريكت
الإنجليزى، ثم سيباستيان كو رئيس اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية بلندن، ثم
الملياردير الروسى رومان إبراهيموفيتش مالك نادى تشيلسى، وأخيرا يتزيل القائمة
نيكولاس هيتنز مدير المسرح القومى.
كما تم ترشيح أسماء أخرى مثل وزيرة
الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون والرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى والممثلة
الشهيرة باريس هيلتون والرئيس الفنزويلى هوجو شافيز، والنجمة الأمريكية أنجلينا
جولى، وسلفيو بيرلسكونى وديك تشينى ومحمود أحمدى نجاد ومحمود
يونس.
اختارت صحيفة التايمز أهم خمسين شخصية خلال
عشر سنوات ماضية، على أساس الأكثر تأثيرا وتفضيلا لدى الناس، والذين كانوا يمثلون
دورا قياديا من بين نساء ورجال أصحاب فضيلة، والقليل من القتلة
والمكروهين.
وتتضمن القائمة من هم وراء تكنولوجيا المعلومات التى غيرت عصرنا
الحديث مثل آبل وجوجل وفيس بوك ويوتيوب وأمازون الذين احتلوا المراكز ال 25 الأولى،
بالإضافة إلى كاتب وحيد وشيف واثنين من الرياضيين.
وجاء المشاهير كسمة مميزة
لهذا العقد، حيث الشهرة لتحقيق إنجاز رياضى أوعلمى أو فنى ولكن هناك الشهرة من أجل
الشهرة. كما اختارت الصحيفة الرئيس الأمريكى باراك أوباما ليتصدر القائمة نظرا لأنه
أول رئيس أسود يتولى قيادة البيت الأبيض، وبجاذبية شخصيته استطاع أن يبدد مخاوف
الشعب، إذ يبدو معتدلا، كما سخر حماسة الشباب لصالحه، وقد تعامل بشكل رائع مع قضية
العرق، بالإضافة إلى إستخدام وسائل الإعلام الإجتماعية لتغيير الولايات المتحدة
أكثر من أى وقت مضى.
ويقول دانيال فنكلستين رئيس التحرير إن فوز أوباما كان
غير عادى مغيرا الإفتراضات حول السياسات والثقافة الأمريكية، فلا يجوز أن يكون رجل
العقد القادم وإنما بالتأكيد هو رجل هذا العقد. وجاء فى المرتبة الثانية سيمون كويل
قطب التليفزيون والموسيقى، صاحب أكبر برنامج تليفزيونى بريطانى "ذا إكس فاكتور"،
والذى أضاف الكثير من الامتيازات لصناعة الموسيقى.
كما احتل رئيس الوزراء
البريطانى السابق تونى بلير المرتبة الثالثة، فلقد خدم البلاد طوال عشر سنوات منذ
ربيع 1997 حتى صيف 2007 حتى أصبح علامة سياسية لهذا العقد، كما أنه الزعيم الوحيد
لحزب العمال الذى فاز ثلاث دورات فى الانتخابات العامة، إلا أن حرب العراق جعلته
يخلف إرثا مثيرا للجدل.
بينما تقاسم كل من فرانسيس كولينز وكريج فينتر رواد
الجينوم البشرى المرتبة الرابعة، يليهم ريتشارد دوكينز الكاتب والأكاديمى الأكثر
إلحادا فى بريطانيا، والذى اعتبرته الصحيفة صوت تحذيرى فى عصر تزايد الأصولية،
وصاحب كتاب "وهم الرب: التأثير السلبى للدين على السلوك البشرى"، ثم فى المرتبة
السابعة جيه كيه رولينج المؤلف وفاعل الخير صاحب سلسلة هارى بوتر وقد باع رولينج
400 مليون كتاب فى 67 لغة.
ومن بين الشخصيات التى إحتلت القائمة كأمثلة
سلبية على القتل، أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة الذى احتل المركز السابع، والذى
وصفته الصحيفة بأنه القاتل غول العقد الأول من القرن الحادى والعشرين، الذى هو رمز
الرعب للغرب والتحدى لبعض الإسلاميين. ويليه فى الترتيب على التوالى لارى باج
وسيرجى برين مؤسسا محرك البحث العالمى جوجل ثم مارك ذوكربيرج مؤسس الشبكة
الإجتماعية الشهيرة فيس بوك، ثم نجم المنتخب الإنجليزى ديفيد بيكهام الذى اشتهر
بقصات الشعر الغريبة.
ويحتل المرتبة الحادية عشر الرئيس الأمريكى السابق
جورج دبليو بوش، وهو لم يكن قط الرئيس الأكثر شعبية فى التاريخ، إلا أن مهامه عقب
أحداث الحادى عشر من سبتمبر وتركيزه على محور الشر والتدخل العسكرى الأمريكى فى
العراق وأفغانستان حددا نظام عالمى جديد والذى من شأنه أن يلعب دورا فى العقد
القادم وما بعده، ويليه رئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين الذى يحظى بحب شعبه
كرجل قوى الذى استعاد اقتصاد روسيا وأعادها للمنصة الدولية بمساعدة ارتفاع أسعار
الصادرات الأساسية والنفط والغاز.
ويليهم جيمى أوليفر الشيف والمناضل الذى
برز بوصفه واحدا من أهم الناس فى هذا العقد حيث حظى بثقة الجماهير وعمل على إدخال
ثقافة شهرة الطهاة إلى منطقة جديدة من خلال اعتقاده العاطفى فى الغذاء والصحة، ثم
الفنان بانكسى الرسام الشهير الذى يمكن أن ترى أعماله على الجدران فى كل مكان من
بريك لين إلى كامدن ومن نيو أورليانز إلى الضفة الغربية، وله أعمال تجمع بين
الفكاهة والتلميحات السياسية.
ويأتى ستيف جوبز الشريك المؤسس والرئيس
التنفيذى لشركة آبل فى المرتبة الخامسة عشر، ثم لاعب الجولف الشهير تايجر وودز الذى
أنهى مشواره البطولى بفضيحة خيانته لزوجته، يليه جيف بيزوس مؤسس موقع أمازون، ثم
الفنان دامين هيرست.ثم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فى المرتبة العشرون، التى
اعتبرت وفق عدة إقتراعات أنها أقوى إمرأة فى العالم من أن أصبحت مستشارة للبلاد منذ
أربع سنوات ليتم مقارنتها بوزيرة الخارجية البريطانية السابقة مارجريت تاتشر، يليها
ديفيد تشاس مبتكر "سوبرنور" أشهر مسلسل تليفزيونى تجارى، وصاحب تاريخ يصل إلى
ثلاثين عاما من الكتابة والإخراج، يأتى بعده ساشا بارون كوهين الممثل الكوميدى
والكاتب وصاحب الفيلم المثير للجدل بالعالم العربى "برونو"، ثم أنى وينهوس المغنية
والمؤلفة، تليها جاد جودى نجمة التليفزيون الواقعى والتى توفيت بداية العام عن عمر
الـ27 إثر إصابتها بالسرطان.
و جاءت الملكة إليزابيث فى المرتبة الـ25،
يليها آل جور السياسى والناشط البيئى الأمريكى الذى فاز بنوبل للسلام فى 2007، ثم
يتقاسم كل من ستيف تشين وتشاد هورلى وجاويد كريم مؤسسو موقع يوتيوب بالمرتبة الـ27،
يليهم فيليب جرين رجل الأعمال وأغنى تاسع رجل بريطانى، ثم ريكى جيرفاس الممثل
والكوميديان، ويليهم يوسان بولت بطل ألعاب القوة الجاميكى.
واحتلت المهندسة
العراقية زها حداد المرتبة الـ31 إذ إنها أول امراة تحصل على جائزة بريتزكر
المعمارية والتى تشرف على تصميم مركز السباحة لدورة الألعاب الأوليمبية 2012 بلندن،
يليها الفنان أنتونى جروملى، ثم من الأمثلة السلبية أشهر المحتالين بيرنى مادوف،
يليه الزعيم البورمى المؤيد للديمقراطية أونج سان سو كى، الذى يعد رمزا للمقاومة
السلمية للاضطهاد والفائز بنوبل للسلام فى 1991.
وجاء المستثمر وأغنى رجل فى
العالم عام 2008 وارين بافيت فى المرتبة الـ35، يليه مايكل أوليرى مؤسس شركة
الطيران ريان إير، إذ أسس بعض النظم الجديدة، ثم السير أليكس فيرجسون مدرب نادى
مانشستر يونايتد فى المرتبة الـ 37 كأهم خمسين شخصية، يليه المؤلف مالكوم
جلادويل.
واحتل قطب الإعلام والإذاعة أوبرا وينفرى المرتبة الـ39 التى تحظى
بشعبية وحب جماهيرى واسع، تليها كاتى بريس العارضة ونجمة تليفزيون الواقع وسيدة
الأعمال البريطانية، يليها مؤلف الكتاب الأكثر إثارة للجدل "شفرة دافنشى" المؤلف
دان برون، ثم يتقاسم المركز الـ 41 كل من جاك دروسى وبيز ستون وإيفان ويليامز مؤسسو
موقع تويتر الذى لعب دورا كبيرا فى الإحتجاجات الإيرانية، ثم عارضة الأزياء كاتى
موسى، ثم الممثلة هيلين ميرين، يليها الإقتصادى الأمريكى آلان جرينسبان أقوى ثانى
رجل فى العالم كرئيس لمكتب الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى من 1987 حتى 2006، والذى
شكل وجهة الاقتصاد الأمريكى خلال فترة رئاسته، ثم أندرو فلينتوف نجم منتخب الكريكت
الإنجليزى، ثم سيباستيان كو رئيس اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية بلندن، ثم
الملياردير الروسى رومان إبراهيموفيتش مالك نادى تشيلسى، وأخيرا يتزيل القائمة
نيكولاس هيتنز مدير المسرح القومى.
كما تم ترشيح أسماء أخرى مثل وزيرة
الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون والرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى والممثلة
الشهيرة باريس هيلتون والرئيس الفنزويلى هوجو شافيز، والنجمة الأمريكية أنجلينا
جولى، وسلفيو بيرلسكونى وديك تشينى ومحمود أحمدى نجاد ومحمود
يونس.