"آبل" تطرد "هاكرا" اخترق "آيفون5" لتجاهله عرضها تمديد العقد
اتخذت إدارة شركة "آبل" من عدم رد أحد المتدربين لديها على رسالة بعثت بها إليه، ذريعة لطرده من العمل. وكانت الشركة الرائدة في مجال التقنيات الحديثة قد بعثت رسالة إلى الـ "هاكر" نيكولاس أليغرا الذي اعتمدته لديها قبل أكثر من عام، تسأله عمّا اذا كان يرغب بمواصلة العمل فيها، لكن تجاهله الرد دفع بإدارة "آبل" الى إحاطته علماً بأنها غير معنية بالاحتفاظ به.
وقد كتب أليغرا تغريدة على صفحته في موقع "تويتر" يشير فيها الى انه لم يعد مرتبطاً بـ "آبل"، بسبب عدم رده على الرسالة، فيما ذكرت مجلة "فوربس" ان عدم رده عليها يعود لنسيانه إياها.
وكانت الشركة قد تعاقدت مع المبرمج أليغرا كمتدرب عن بعد في أغسطس/آب 2011، وذلك بعد نجاحه باختراق حماية جهازي "آيفون4" و"آيباد2" اتقاءً لشره بحسب المراقبين في حينه.
ولأليغرا المعروف باسم "كوميكس" إنجازات مهمة في تطوير موقع JailBreakMe.com الذي يوفر إمكانية كسر حماية العديد من أجهزة "آبل"، وتشغيل البرامج غير الموجودة في متاجر الشركة.
وتؤكد "فوربس" أن الشاب لا ينوي الانتقام من "آبل" إذ ان لديه مخططات أخرى في الوقت الراهن، منها مواصلة تحصيله العلمي في جامعة "براون" الأمريكية والتفرغ للدراسة.
اتخذت إدارة شركة "آبل" من عدم رد أحد المتدربين لديها على رسالة بعثت بها إليه، ذريعة لطرده من العمل. وكانت الشركة الرائدة في مجال التقنيات الحديثة قد بعثت رسالة إلى الـ "هاكر" نيكولاس أليغرا الذي اعتمدته لديها قبل أكثر من عام، تسأله عمّا اذا كان يرغب بمواصلة العمل فيها، لكن تجاهله الرد دفع بإدارة "آبل" الى إحاطته علماً بأنها غير معنية بالاحتفاظ به.
وقد كتب أليغرا تغريدة على صفحته في موقع "تويتر" يشير فيها الى انه لم يعد مرتبطاً بـ "آبل"، بسبب عدم رده على الرسالة، فيما ذكرت مجلة "فوربس" ان عدم رده عليها يعود لنسيانه إياها.
وكانت الشركة قد تعاقدت مع المبرمج أليغرا كمتدرب عن بعد في أغسطس/آب 2011، وذلك بعد نجاحه باختراق حماية جهازي "آيفون4" و"آيباد2" اتقاءً لشره بحسب المراقبين في حينه.
ولأليغرا المعروف باسم "كوميكس" إنجازات مهمة في تطوير موقع JailBreakMe.com الذي يوفر إمكانية كسر حماية العديد من أجهزة "آبل"، وتشغيل البرامج غير الموجودة في متاجر الشركة.
وتؤكد "فوربس" أن الشاب لا ينوي الانتقام من "آبل" إذ ان لديه مخططات أخرى في الوقت الراهن، منها مواصلة تحصيله العلمي في جامعة "براون" الأمريكية والتفرغ للدراسة.