النهي عن وضع
القرآن والأذان كنغمة للموبايل
نهى الشيخ د. محمد بن
عبدالرحمن العريفي عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالرياض والداعية المعروف عن
وضع آيات قرآنية أو صوت الأذان في نغمات الجوال .. واعتبر ذلك بأنه استخفاف وامتهان
لآيات الله وللأذان
وعلل ذلك إلى حدوث عملية
الفصل أو القطع أثناء صدور صوت نغمة الجوال للآيات أو عبارات الأذان في حالة
استقبال أو ورود مكالمة من قبل المستخدم للرد على المتصل
واستشهد الشيخ العريفي
بقوله تعالى : [ إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ
]
وقوله :
[ لَوْ
أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا
مِّنْ خَشْيَةِ اللَّه[ِ
مجدداً تأكيده بأن دخول
الشخص وبحوزته الجوال لدورات المياه وصدور نغمات قرآنية وعبارات الأذان فيه إمتهان
لها
ونبه الشيخ العريفي
مستخدمي الجوال إلى البعد من الوقوع في هذا المحظور .. موصيا في هذا
الصدد إلى أهمية الاستعانة بنغمات أخرى عادية .. موضحاً أن هناك
البديل والعديد من النغمات المناسبة والمباحة مخزنة في الجوال وللمستخدم حق
الاختيار الملائم منها
وحذر الشيخ العريفي في
الوقت نفسه من تسجيل أو استخدام النغمات الموسيقية ممن تشتمل على عزف ..
واصفا ذلك بأنه إثم كبير وفيه ذنب عظيم لصاحب الجوال وتقول يسرا.. ان هذه المئوية فتحت لها صندوق ذكريات الزمن الماضي
لتستحضر روح صالح سليم وامجاده الكروية التي هزت اركان وشباك العديد من الأندية
الأوروبية والمحلية والفرق الرياضية الاخري والتي صارت بعد رحيله دروسا وقواعد
أساسية يتم تدريسها في مدارس الناشئين لكرة القدم، وعادت يسرا لتقول.. ان هذا هو
اللقاء المرتقب في التعبير عن حبها وعشقها الشديد للنادي الاهلي ثم احتسبت لنفسها
ضربة صحيحة احرزت من خلالها هدفا نظيفا في شباك التعصب الكروي والذي يعد ظاهرة
غريبة في مجتمعنا المصري وهو اشبه بكابوس فظيع بسبب الخلافات والمشاحنات التي تؤدي
في النهاية إلي خسارة كبيرة وفادحة قد يكون احد ضحاياها من هذه
الجماهير.
يسرا قالت ان التعصب الكروي من
وجهة نظري يقابله في الجانب الفني التنافس الشديد داخل الوسط والصراع القائم مؤخرا
مابين الفنانين المصريين والسوريين وجاءت ضربتها الحرة المباشرة لتؤكد علي ان هذا
التواجد السوري او اللبناني في الدراما المصرية نوع من التكامل الفني واضافة حقيقية
للوسط فلماذا كل هذا الصراع الذي خرج من قلب الوسط الفني ذاته …
القرآن والأذان كنغمة للموبايل
نهى الشيخ د. محمد بن
عبدالرحمن العريفي عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالرياض والداعية المعروف عن
وضع آيات قرآنية أو صوت الأذان في نغمات الجوال .. واعتبر ذلك بأنه استخفاف وامتهان
لآيات الله وللأذان
وعلل ذلك إلى حدوث عملية
الفصل أو القطع أثناء صدور صوت نغمة الجوال للآيات أو عبارات الأذان في حالة
استقبال أو ورود مكالمة من قبل المستخدم للرد على المتصل
واستشهد الشيخ العريفي
بقوله تعالى : [ إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ
]
وقوله :
[ لَوْ
أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا
مِّنْ خَشْيَةِ اللَّه[ِ
مجدداً تأكيده بأن دخول
الشخص وبحوزته الجوال لدورات المياه وصدور نغمات قرآنية وعبارات الأذان فيه إمتهان
لها
ونبه الشيخ العريفي
مستخدمي الجوال إلى البعد من الوقوع في هذا المحظور .. موصيا في هذا
الصدد إلى أهمية الاستعانة بنغمات أخرى عادية .. موضحاً أن هناك
البديل والعديد من النغمات المناسبة والمباحة مخزنة في الجوال وللمستخدم حق
الاختيار الملائم منها
وحذر الشيخ العريفي في
الوقت نفسه من تسجيل أو استخدام النغمات الموسيقية ممن تشتمل على عزف ..
واصفا ذلك بأنه إثم كبير وفيه ذنب عظيم لصاحب الجوال وتقول يسرا.. ان هذه المئوية فتحت لها صندوق ذكريات الزمن الماضي
لتستحضر روح صالح سليم وامجاده الكروية التي هزت اركان وشباك العديد من الأندية
الأوروبية والمحلية والفرق الرياضية الاخري والتي صارت بعد رحيله دروسا وقواعد
أساسية يتم تدريسها في مدارس الناشئين لكرة القدم، وعادت يسرا لتقول.. ان هذا هو
اللقاء المرتقب في التعبير عن حبها وعشقها الشديد للنادي الاهلي ثم احتسبت لنفسها
ضربة صحيحة احرزت من خلالها هدفا نظيفا في شباك التعصب الكروي والذي يعد ظاهرة
غريبة في مجتمعنا المصري وهو اشبه بكابوس فظيع بسبب الخلافات والمشاحنات التي تؤدي
في النهاية إلي خسارة كبيرة وفادحة قد يكون احد ضحاياها من هذه
الجماهير.
يسرا قالت ان التعصب الكروي من
وجهة نظري يقابله في الجانب الفني التنافس الشديد داخل الوسط والصراع القائم مؤخرا
مابين الفنانين المصريين والسوريين وجاءت ضربتها الحرة المباشرة لتؤكد علي ان هذا
التواجد السوري او اللبناني في الدراما المصرية نوع من التكامل الفني واضافة حقيقية
للوسط فلماذا كل هذا الصراع الذي خرج من قلب الوسط الفني ذاته …