هكذا يكون العيد
أن العيد وجهكِ ..
صوتكِ ..
همسكِ ..
ذكرياتكِ ..
وكل ما يكون من حسكِ ..
أن العيد حضوركِ
تهنئتكِ ..
رسالة صوتية من ثغركِ ..
رسالة غرامية من قلمكِ ..
وغرقٌ مستباح بحضنكِ ..
أن العيد ..
ضحكاتكِ ..
دندنة شفافةٌ من نغماتكِ ..
وطربٌ شجيٌ ينعشني ..
حينما أسكن لحظاتكِ ..
أن العيد ..
أن أراكِ بأول يوم ..
وفستانك النرجسي يغطيكِ ..
واللبان يفوح منكِ ..
والكحلُ يزين عينيكِ ..
هكذا يكون العيد ..
أن أغازلك كثيرا ..
وأراك كثيرا ..
وأحادثكِ على هاتفي النقال كثيرا ..
وأعشقكِ أكثر ..
وأدمنكِ أكثر ..
وأراك قمرا منيرا ..
العيد يبقى فرحةٌ ..
وأنت كل أفراحي ..
العيد بالعين بهجةٌ ..
وأنت مصدر ابتهاجي ..
أن العيد بالقلب مسرة ..
والقلب أنتِ والمسراتِ ..
كيف يكون العيد ..
وأنت لست معي ..
لا تشاركين خفقان أضلعي ..
لا تسكنين أدمعي ..
كيف للعيد أن يأتي ..
وأنت بعيدة عن ناظري ..
لا تحلقين عبر مدائني ..
لا تطربين مسامعي ..
لا تعرفين شيئا عن مواجعي ..
هكذا يكون العيد ..
حزينٌ ..
مشردٌ ..
مؤلمٌ ..
هكذا العيد دونكِ ..
يسرق مني كل سعادتي ..
يمنحني سهدا تبكيه وسادتي ..
هكذا يكون العيد بكِ ..
وهكذا العيد .. دونكِ !!
أن العيد وجهكِ ..
صوتكِ ..
همسكِ ..
ذكرياتكِ ..
وكل ما يكون من حسكِ ..
أن العيد حضوركِ
تهنئتكِ ..
رسالة صوتية من ثغركِ ..
رسالة غرامية من قلمكِ ..
وغرقٌ مستباح بحضنكِ ..
أن العيد ..
ضحكاتكِ ..
دندنة شفافةٌ من نغماتكِ ..
وطربٌ شجيٌ ينعشني ..
حينما أسكن لحظاتكِ ..
أن العيد ..
أن أراكِ بأول يوم ..
وفستانك النرجسي يغطيكِ ..
واللبان يفوح منكِ ..
والكحلُ يزين عينيكِ ..
هكذا يكون العيد ..
أن أغازلك كثيرا ..
وأراك كثيرا ..
وأحادثكِ على هاتفي النقال كثيرا ..
وأعشقكِ أكثر ..
وأدمنكِ أكثر ..
وأراك قمرا منيرا ..
العيد يبقى فرحةٌ ..
وأنت كل أفراحي ..
العيد بالعين بهجةٌ ..
وأنت مصدر ابتهاجي ..
أن العيد بالقلب مسرة ..
والقلب أنتِ والمسراتِ ..
كيف يكون العيد ..
وأنت لست معي ..
لا تشاركين خفقان أضلعي ..
لا تسكنين أدمعي ..
كيف للعيد أن يأتي ..
وأنت بعيدة عن ناظري ..
لا تحلقين عبر مدائني ..
لا تطربين مسامعي ..
لا تعرفين شيئا عن مواجعي ..
هكذا يكون العيد ..
حزينٌ ..
مشردٌ ..
مؤلمٌ ..
هكذا العيد دونكِ ..
يسرق مني كل سعادتي ..
يمنحني سهدا تبكيه وسادتي ..
هكذا يكون العيد بكِ ..
وهكذا العيد .. دونكِ !!