اليك بعض النصائح التي تخلص طفلك من
الخجل
يشير خبراء علم النفس أن مشكلة الخجل لدي الأطفال تعود إلى
عدة عوامل منها عوامل وراثية أو عدم إعطاء الطفل الثقة الكافية في نفسه , و الحرمان
المادي و العاطفي و التربوي , الحماية الزائدة للطفل ,
إهمال الطفل , إهانة الطفل و السخرية منه , نعت الطفل
بالخجول فتصبح مع الأيام صفة دائمة فيه , النموذج , القسوة الزائدة , الشعور بالنقص
أما لعاهة جسدية أو عقلية أو ضعف مستواه الدراسي , عدم الثبات في معاملة الطفل ,
الاكتئاب ,خلل في كيميائية المخ , عدم سماح الوالدين للأطفال بالذهاب معهم إلى
المناسبات الاجتماعية أو الجلوس مع الزوار , عدم السماح للطفل بالتعبير عن آرائه و
كبته أثناء الحديث , تعرضه لتجربة سلبية أمام الآخرين , الشجار أمام الطفل بحيث
يشعر بعدم الأمان و القلق , تراكم الصدمات و التجارب المؤلمة مما يؤدي في الإنسان
إلى نشوء سلوك اجتنابي و ما يرافقه من خوف و قلق .
ولعلاج مشكلة الخجل لدى الأطفال يكون عن طريق عدم إهمال المشكلة بل ابحث
عن أسباب و نوعية الخجل مع مراعاة الآتي :
* توفير جو هادئ
للطفل في المنزل بعيدا عن التوتر و عن المواقف التي تثير فيه القلق و الخوف و عدم
الآمان.
* استخدام الأسلوب المرن في معاملة
الطفل.
* توفير الحب و العطف و الحنان
للطفل.
* تعليم الطفل مهارة التواصل مع الآخرين
.
* تشجيع الطفل على الإبداع و الابتكار و إبراز جوانب التميز
فيه مما يزيد ثقته بنفسه .
* تجنب اهانة الطفل و السخرية منه
خصوصا أمام الآخرين .
* إتاحة الفرصة للطفل للاعتماد على نفسه
و قلل من قلقك الزائد عليه .
* تشجيع الطفل على اللعب مع
أقرانه.
* ترك للطفل حرية اختيار بعض الأشياء كالملابس ,
الإجازة...الخ , استخدام الألعاب التي تتطلب و تثير التعاون الاجتماعي
.
* إنشاء علاقة صراحة و صداقة مع الطفل و كن مستمعا جيدا له و
لا تكبته أثناء حديثه.
* تعليم الطفل
الاسترخاء.
* عدم دفعه للقيام بأعمال تفوق قدراته
.
* تشجيع الطفل على القيام بالنشاطات الاجتماعية كاصطحاب
الوالدين للطفل في المناسبات الاجتماعية و بشكل تدريجي و قيام الطفل باستقبال الناس
و الحوار معهم .
كما ينصح بعلاج هذه المشكلة مبكرا , فكلما بدأ العلاج مبكرا كلما كان
إمكانية التخلص من المشكلة أفضل فهذه المشكلة تعمل على الحد من خبرة الطفل و صعوبة
في التعلم و اضطرابات و صراعات نفسية لديه , كما تعمل على عيشه في عزلة اجتماعية
دائمة و إضاعة فرص الحياة عليه ، كما يجب التفريق بين الخجل و الحياء , فالخجل هو
انكماش الطفل و انطوائه على نفسه و عدم تفاعله و تواصله مع الآخرين ، أما الحياء
فهو التزام الطفل بقواعد الأدب و الأخلاق.
الخجل
يشير خبراء علم النفس أن مشكلة الخجل لدي الأطفال تعود إلى
عدة عوامل منها عوامل وراثية أو عدم إعطاء الطفل الثقة الكافية في نفسه , و الحرمان
المادي و العاطفي و التربوي , الحماية الزائدة للطفل ,
إهمال الطفل , إهانة الطفل و السخرية منه , نعت الطفل
بالخجول فتصبح مع الأيام صفة دائمة فيه , النموذج , القسوة الزائدة , الشعور بالنقص
أما لعاهة جسدية أو عقلية أو ضعف مستواه الدراسي , عدم الثبات في معاملة الطفل ,
الاكتئاب ,خلل في كيميائية المخ , عدم سماح الوالدين للأطفال بالذهاب معهم إلى
المناسبات الاجتماعية أو الجلوس مع الزوار , عدم السماح للطفل بالتعبير عن آرائه و
كبته أثناء الحديث , تعرضه لتجربة سلبية أمام الآخرين , الشجار أمام الطفل بحيث
يشعر بعدم الأمان و القلق , تراكم الصدمات و التجارب المؤلمة مما يؤدي في الإنسان
إلى نشوء سلوك اجتنابي و ما يرافقه من خوف و قلق .
ولعلاج مشكلة الخجل لدى الأطفال يكون عن طريق عدم إهمال المشكلة بل ابحث
عن أسباب و نوعية الخجل مع مراعاة الآتي :
* توفير جو هادئ
للطفل في المنزل بعيدا عن التوتر و عن المواقف التي تثير فيه القلق و الخوف و عدم
الآمان.
* استخدام الأسلوب المرن في معاملة
الطفل.
* توفير الحب و العطف و الحنان
للطفل.
* تعليم الطفل مهارة التواصل مع الآخرين
.
* تشجيع الطفل على الإبداع و الابتكار و إبراز جوانب التميز
فيه مما يزيد ثقته بنفسه .
* تجنب اهانة الطفل و السخرية منه
خصوصا أمام الآخرين .
* إتاحة الفرصة للطفل للاعتماد على نفسه
و قلل من قلقك الزائد عليه .
* تشجيع الطفل على اللعب مع
أقرانه.
* ترك للطفل حرية اختيار بعض الأشياء كالملابس ,
الإجازة...الخ , استخدام الألعاب التي تتطلب و تثير التعاون الاجتماعي
.
* إنشاء علاقة صراحة و صداقة مع الطفل و كن مستمعا جيدا له و
لا تكبته أثناء حديثه.
* تعليم الطفل
الاسترخاء.
* عدم دفعه للقيام بأعمال تفوق قدراته
.
* تشجيع الطفل على القيام بالنشاطات الاجتماعية كاصطحاب
الوالدين للطفل في المناسبات الاجتماعية و بشكل تدريجي و قيام الطفل باستقبال الناس
و الحوار معهم .
كما ينصح بعلاج هذه المشكلة مبكرا , فكلما بدأ العلاج مبكرا كلما كان
إمكانية التخلص من المشكلة أفضل فهذه المشكلة تعمل على الحد من خبرة الطفل و صعوبة
في التعلم و اضطرابات و صراعات نفسية لديه , كما تعمل على عيشه في عزلة اجتماعية
دائمة و إضاعة فرص الحياة عليه ، كما يجب التفريق بين الخجل و الحياء , فالخجل هو
انكماش الطفل و انطوائه على نفسه و عدم تفاعله و تواصله مع الآخرين ، أما الحياء
فهو التزام الطفل بقواعد الأدب و الأخلاق.