4 خطوات لمعالجة الخجل عند الأطفال.. تعرَّف عليها
يُعَدُّ الخجل لدى الأطفال مشكلة كبيرة تتطلب جهداً كَبِيرَاً من الوالدين لعلاجها، مع تنمية قدرات الطفل بطريقة صحيحة وسليمة؛ كي لا يقوم الطفل بردة فعل عكسية فيتحول من الطفل الخجول إِلَى الطفل الجريء إِلَى درجة الوقاحة.
وفي هذا الصدد، إليكم أبرز الخطوات لعلاج الخجل عند الأطفال، وكيفية التعامل مع الولد الخجول لتنمية شخصيته، ومنها:
أولاً:
يجب على الوالدين إعطاء مساحة من الحرية لطفلهما، فبهذه الطريقة يساعدانه على الاعتماد على نفسه، وحينها يمكنه أن يواجه الآخرين، وأن يقف مُدَافِعَاً عن حقوقه وعن مطالبه من دون الاتكال على والديه لتحقيق مطالبه وتوفير ما يحتاج إليه.
ثَانِياً:
على الوالدين أن يدركا أن الطفل يحتاج إلى الابتعاد عنهما؛ ليتمكن من الاعتماد على نفسه والتعبير عن ذاته بطريقة مناسبة أكثر؛ لِذَا يفضل في هذه الحالة أن يقوم الوالدان بإرسال ولدهما إِلَى بعض الأمَاكِن القريبة من المنزل أو لدى الأشْخَاص الذين يعرفونهم ليعتمد على نفسه.
ثَالِثَاً:
من المهم في هذه الحالة أن يحرص الوالدان على تقوية شخصية الطفل من خلال إِشْرَاكِه بالعديد من النشاطات المسلية الجماعية، حيث يكون منخرطاً مع الآخرين، ويتعرف على أولاد آخرين من عمره أو أكبر وحتى أصغر منه، وفي هذه الحالة سيتمكن من إدراك ما يريده وكيفية التعبير عن نفسه والانخراط في المجتمع رويداً رويداً.
رَابِعَاً:
في حال كانت نسبة الخجل لدى الطفل شديدة جِدّاً، ولا يمكن أن يتخلص منها من خلال هذه الخطوات، لا بد حينها من استشارة الطبيب النفسي المختص بمعالجة الأطفال على الصعيد النفسي، وطلب المساعدة منه لإنهاء حالة الخجل التي يعاني منها طفلك.
يُعَدُّ الخجل لدى الأطفال مشكلة كبيرة تتطلب جهداً كَبِيرَاً من الوالدين لعلاجها، مع تنمية قدرات الطفل بطريقة صحيحة وسليمة؛ كي لا يقوم الطفل بردة فعل عكسية فيتحول من الطفل الخجول إِلَى الطفل الجريء إِلَى درجة الوقاحة.
وفي هذا الصدد، إليكم أبرز الخطوات لعلاج الخجل عند الأطفال، وكيفية التعامل مع الولد الخجول لتنمية شخصيته، ومنها:
أولاً:
يجب على الوالدين إعطاء مساحة من الحرية لطفلهما، فبهذه الطريقة يساعدانه على الاعتماد على نفسه، وحينها يمكنه أن يواجه الآخرين، وأن يقف مُدَافِعَاً عن حقوقه وعن مطالبه من دون الاتكال على والديه لتحقيق مطالبه وتوفير ما يحتاج إليه.
ثَانِياً:
على الوالدين أن يدركا أن الطفل يحتاج إلى الابتعاد عنهما؛ ليتمكن من الاعتماد على نفسه والتعبير عن ذاته بطريقة مناسبة أكثر؛ لِذَا يفضل في هذه الحالة أن يقوم الوالدان بإرسال ولدهما إِلَى بعض الأمَاكِن القريبة من المنزل أو لدى الأشْخَاص الذين يعرفونهم ليعتمد على نفسه.
ثَالِثَاً:
من المهم في هذه الحالة أن يحرص الوالدان على تقوية شخصية الطفل من خلال إِشْرَاكِه بالعديد من النشاطات المسلية الجماعية، حيث يكون منخرطاً مع الآخرين، ويتعرف على أولاد آخرين من عمره أو أكبر وحتى أصغر منه، وفي هذه الحالة سيتمكن من إدراك ما يريده وكيفية التعبير عن نفسه والانخراط في المجتمع رويداً رويداً.
رَابِعَاً:
في حال كانت نسبة الخجل لدى الطفل شديدة جِدّاً، ولا يمكن أن يتخلص منها من خلال هذه الخطوات، لا بد حينها من استشارة الطبيب النفسي المختص بمعالجة الأطفال على الصعيد النفسي، وطلب المساعدة منه لإنهاء حالة الخجل التي يعاني منها طفلك.