القراءة .. أحدث وسيلة لإنقاص وزن الأطفال
ما زال شبح السمنة يطارد أغلبية الناس، الفقراء قبل الأغنياء،
والعلم يسير معه كظله محاولاً التغلب عليه، ففي إطار محاولات العلماء للتغلب على
السمنة المفرطة والتي زادت بين الأطفال،
توصل باحثون إلى أن القراءة ونوعية الكتب المختارة للأطفال أفضل
حمية متاحة لتخفيف أوزان الفتيات الصغيرات. وشملت الدراسة المحدودة التي أعدها
"مستشفى ديوك للأطفال" ضمن "برنامج "النمط المعيشي"، على مدى ستة أشهر 31 فتاة،
يعانين من ظاهرة البدانة، تتراوح أعمارهن ما بين 9 و13 عاماً.
ووجد الباحثون أن
المجموعتين اللاتي قضين فترة الاختبار التي امتدت على مدى نصف العام فى القراءة
فقدن بعض الوزن، إلا أن المجموعة الأولى فقدت أكثر وبمعدل 71 من مؤشر قياس كتلة
الجسم "BMI"، مقارنة بـ 33 للمجموعة الثانية و5 للمجموعة الأخيرة.
وكانت دراسات
سابقة قد أشارت إلى أن 21 في المائة من أهالي الأطفال المصابين بالبدانة يلقون
اللوم على قلة الحركة وتناول الوجبات السريعة خلال مشاهدة التلفاز.
ما زال شبح السمنة يطارد أغلبية الناس، الفقراء قبل الأغنياء،
والعلم يسير معه كظله محاولاً التغلب عليه، ففي إطار محاولات العلماء للتغلب على
السمنة المفرطة والتي زادت بين الأطفال،
توصل باحثون إلى أن القراءة ونوعية الكتب المختارة للأطفال أفضل
حمية متاحة لتخفيف أوزان الفتيات الصغيرات. وشملت الدراسة المحدودة التي أعدها
"مستشفى ديوك للأطفال" ضمن "برنامج "النمط المعيشي"، على مدى ستة أشهر 31 فتاة،
يعانين من ظاهرة البدانة، تتراوح أعمارهن ما بين 9 و13 عاماً.
ووجد الباحثون أن
المجموعتين اللاتي قضين فترة الاختبار التي امتدت على مدى نصف العام فى القراءة
فقدن بعض الوزن، إلا أن المجموعة الأولى فقدت أكثر وبمعدل 71 من مؤشر قياس كتلة
الجسم "BMI"، مقارنة بـ 33 للمجموعة الثانية و5 للمجموعة الأخيرة.
وكانت دراسات
سابقة قد أشارت إلى أن 21 في المائة من أهالي الأطفال المصابين بالبدانة يلقون
اللوم على قلة الحركة وتناول الوجبات السريعة خلال مشاهدة التلفاز.