سكان منطقة الإستواء ينجبون فتيات أكثر
قالت الباحثة الأميركية كريستين نافارا في دراسة نشرتها بمجلة
الجمعية الملكية لعلوم الأحياء إن سكان المناطق الاستوائية يميلون الى إنجاب البنات
,
أكثر من سكان باقي أجزاء العالم، مشيرة الى أن المناخ
يؤثر على معدلات الاجهاض . وجاء في دراسة نشرتها نافارا يوم الأربعاء في المجلة "أن
هناك علاقة قوية بين جنس الاطفال والمناطق الاستوائية الحارة، حيث ترتفع نسب إنجاب
الفتيات رغم اختلاف العادات واساليب العيش الاقتصادية والاجتماعية بين بلد
وأخر".
وأشارت الى "أن النتائج قد تكون مؤشرا على وجود استراتيجية تكيّف لدى
سكان هذه المناطق، اذ من المعلوم أن الحوامل اللواتي يعشن ظروفاً صعبة يملن الى
إنجاب الفتيات".
وأظهر المسح الذي أجرته نافارا "أن متوسط عدد الاناث في المناطق
الاستوائية هو بين 51.1% و51.3%، أي أن عدد الاناث يتخطى متوسط عدد الذكور المسجل
عالمياً، والقائل ان 106 ذكور يولدون مقابل كل مئة أنثى".
وتناولت الدراسة نسب
الجنسين لدى الولادة في 202 دولة في السنوات العشر الماضية مع مراعاة الفوارق
الاجتماعية والاقتصادية بين البلدان والقارات.
قالت الباحثة الأميركية كريستين نافارا في دراسة نشرتها بمجلة
الجمعية الملكية لعلوم الأحياء إن سكان المناطق الاستوائية يميلون الى إنجاب البنات
,
أكثر من سكان باقي أجزاء العالم، مشيرة الى أن المناخ
يؤثر على معدلات الاجهاض . وجاء في دراسة نشرتها نافارا يوم الأربعاء في المجلة "أن
هناك علاقة قوية بين جنس الاطفال والمناطق الاستوائية الحارة، حيث ترتفع نسب إنجاب
الفتيات رغم اختلاف العادات واساليب العيش الاقتصادية والاجتماعية بين بلد
وأخر".
وأشارت الى "أن النتائج قد تكون مؤشرا على وجود استراتيجية تكيّف لدى
سكان هذه المناطق، اذ من المعلوم أن الحوامل اللواتي يعشن ظروفاً صعبة يملن الى
إنجاب الفتيات".
وأظهر المسح الذي أجرته نافارا "أن متوسط عدد الاناث في المناطق
الاستوائية هو بين 51.1% و51.3%، أي أن عدد الاناث يتخطى متوسط عدد الذكور المسجل
عالمياً، والقائل ان 106 ذكور يولدون مقابل كل مئة أنثى".
وتناولت الدراسة نسب
الجنسين لدى الولادة في 202 دولة في السنوات العشر الماضية مع مراعاة الفوارق
الاجتماعية والاقتصادية بين البلدان والقارات.