ما هي مقومات جودة الحياة
ربما يجدها شخص في الاستمتاع بجمال منظر غروب
الشمس
وآخر يجدها عند الجلوس في حديقة مع أفراد عائلته مستمتعا بالطبيعة
أو
غيرها من الأشياء التي تشبع حاجة الإنسان
سواء على المستوى النفسي أو الروحي أو
العقلي أو الجسدي
ومن مختلف النواحي
صحية
أو اقتصادية
أو
اجتماعية
ومن ثَم فإننا نستطيع القول بأنه تعريف نسبى
يختلف من شخص لآخر حسب
ما يراه من معايير تقيم حياته
وتوجد عوامل كثيرة تتحكم
في
تحديد مقومات جودة الحياة
القدرة على التفكير واخذ القرارات
القدرة
على التحكم
الصحة الجسمانية و العقلية
الأحوال المعيشية والعلاقات
الاجتماعية
المعتقدات الدينية
القيم الثقافية والحضارية
الأوضاع المالية
والاقتصادية
والتي عليها يحدد كل شخص ما هو الشيء الأهم بالنسبة له
والذي
يحقق سعادته في الحياة التي يحياها
فالصحة هي حالة سلامة
بدنية
وعقلية واجتماعية
وعاطفية ونفسية واقتصادية وتعليمية كاملة
وليست مجرد انعدام
المرض أو الإعاقة
ومع ذلك فان الصحة والسلامة لا يتوافران لغالبية
الأشخاص
مما يؤدى إلى خلق الصراعات داخل الإنسان
وبالتالي يكون لها تأثير
سلبي على صحته
وإذا تحدثنا عن مقومات جودة الحياة
ونعنى هنا الناحية
الصحية
نجدها تتمثل في أربع نواح أساسية
والتي تؤثر بشكل أو بآخر على صحة
الإنسان
بل وعلى نموه كما أنها تتفاعل مع بعضها البعض
الناحية الجسمانية
الناحية الشعورية
الناحية العقلية
الناحية النفسية
وتتمثل هذه
النواحي الأربع
في الاحتياجات الأساسية الأخرى
الضرورية لحياة
الإنسان
التي لا يستطيع العيش بدونها
والتي يمكن أن نطلق عليها الاحتياجات
الأولية
الاحتياجات الفسيولوجية
الهواء
الطعام
المسكن
النوم
وغيرها من الاحتياجات الأخرى
الاحتياج إلى الأمن و الآمان
الحاجة
إلى العيش في مجتمع آمن بعيد عن المخاطر
الاحتياجات الخاصة
بالانتماء
القبول الاجتماعي
التفاعل الاجتماعي
الولاء
الاجتماعي
الاحتياج إلى تقدير النفس
الإحساس بالذات
والمهارات
المكتسبة
التقدير والاحترام
الاحتياج إلى تحقيق الذات
احتياج
جسماني
احتياج شعوري
احتياج عقلي
احتياج نفسي
وهذه
الاحتياجات تقف جنباُ إلى جنب
مع مقومات جودة الحياة بل تعتبر جزءاً مكملاً
لها
والإخلال بأي عنصر فيها يؤدى إلى خلق الصراع
ولكن هذا لا يمنع من وجود
عوامل أخرى
خارجة عن إرادة الإنسان تؤثر على مقومات حياته
والتي تتصل
بالناحية الصحية وتتمثل في
العجز التقدم في العمر
الألم الخوف ضغط
العمل
الحروب الموت الإحباط الأمل
اللياقة الجسمانية بل والراحة أيضا
لكنه
لابد أن نفرق بين ما هو طبيعي
وبين ما يحدث نتيجة اتباع أسلوب حياة خاطئ أو
مرض
ربما يجدها شخص في الاستمتاع بجمال منظر غروب
الشمس
وآخر يجدها عند الجلوس في حديقة مع أفراد عائلته مستمتعا بالطبيعة
أو
غيرها من الأشياء التي تشبع حاجة الإنسان
سواء على المستوى النفسي أو الروحي أو
العقلي أو الجسدي
ومن مختلف النواحي
صحية
أو اقتصادية
أو
اجتماعية
ومن ثَم فإننا نستطيع القول بأنه تعريف نسبى
يختلف من شخص لآخر حسب
ما يراه من معايير تقيم حياته
وتوجد عوامل كثيرة تتحكم
في
تحديد مقومات جودة الحياة
القدرة على التفكير واخذ القرارات
القدرة
على التحكم
الصحة الجسمانية و العقلية
الأحوال المعيشية والعلاقات
الاجتماعية
المعتقدات الدينية
القيم الثقافية والحضارية
الأوضاع المالية
والاقتصادية
والتي عليها يحدد كل شخص ما هو الشيء الأهم بالنسبة له
والذي
يحقق سعادته في الحياة التي يحياها
فالصحة هي حالة سلامة
بدنية
وعقلية واجتماعية
وعاطفية ونفسية واقتصادية وتعليمية كاملة
وليست مجرد انعدام
المرض أو الإعاقة
ومع ذلك فان الصحة والسلامة لا يتوافران لغالبية
الأشخاص
مما يؤدى إلى خلق الصراعات داخل الإنسان
وبالتالي يكون لها تأثير
سلبي على صحته
وإذا تحدثنا عن مقومات جودة الحياة
ونعنى هنا الناحية
الصحية
نجدها تتمثل في أربع نواح أساسية
والتي تؤثر بشكل أو بآخر على صحة
الإنسان
بل وعلى نموه كما أنها تتفاعل مع بعضها البعض
الناحية الجسمانية
الناحية الشعورية
الناحية العقلية
الناحية النفسية
وتتمثل هذه
النواحي الأربع
في الاحتياجات الأساسية الأخرى
الضرورية لحياة
الإنسان
التي لا يستطيع العيش بدونها
والتي يمكن أن نطلق عليها الاحتياجات
الأولية
الاحتياجات الفسيولوجية
الهواء
الطعام
المسكن
النوم
وغيرها من الاحتياجات الأخرى
الاحتياج إلى الأمن و الآمان
الحاجة
إلى العيش في مجتمع آمن بعيد عن المخاطر
الاحتياجات الخاصة
بالانتماء
القبول الاجتماعي
التفاعل الاجتماعي
الولاء
الاجتماعي
الاحتياج إلى تقدير النفس
الإحساس بالذات
والمهارات
المكتسبة
التقدير والاحترام
الاحتياج إلى تحقيق الذات
احتياج
جسماني
احتياج شعوري
احتياج عقلي
احتياج نفسي
وهذه
الاحتياجات تقف جنباُ إلى جنب
مع مقومات جودة الحياة بل تعتبر جزءاً مكملاً
لها
والإخلال بأي عنصر فيها يؤدى إلى خلق الصراع
ولكن هذا لا يمنع من وجود
عوامل أخرى
خارجة عن إرادة الإنسان تؤثر على مقومات حياته
والتي تتصل
بالناحية الصحية وتتمثل في
العجز التقدم في العمر
الألم الخوف ضغط
العمل
الحروب الموت الإحباط الأمل
اللياقة الجسمانية بل والراحة أيضا
لكنه
لابد أن نفرق بين ما هو طبيعي
وبين ما يحدث نتيجة اتباع أسلوب حياة خاطئ أو
مرض