موسوي عازم على المشاركة بتظاهرة يوم القدس
أفاد الموقع التابع للقيادي الإيراني المعارض مير حسين موسوي
على الانترنت أن الأخير سيشارك الجمعة في تظاهرة الدعم السنوية للفلسطينيين بمناسبة
يوم القدس.
وموسوي هو القيادي الثاني المعارض
الذي يعلن عن رغبته بالمشاركة في هذه التظاهرة بعد مهدي كروبي. وكان الاثنان ترشحا
إلى الانتخابات الرئاسية في إيران التي جرت في حزيران/يونيو الماضي وأعلن فوز محمود
احمدي نجاد فيها رغم تشكيك المرشحين الاخرين بالنتائج.
وجاء في بيان صادر عن
مكتب موسوي أن "يوم القدس هو ذكرى للمغفور له الامام الخميني ويعتبر يوما للإسلام،
وسيشارك موسوي في التجمع الى جانب الشعب".
بدوره، سيشارك الرئيس الإيراني السابق
الاصلاحي محمد خاتمي في تظاهرة يوم القدس، وفق ما نقلت وكالة ايلنا للانباء عن
مسؤول في مكتبه.
وقال هذا المسؤول ان "فلسطين رمز القمع وعلينا ان نكرم هذا
اليوم العظيم الذي يشكل الارث الابدي للإمام الخميني. على غرار الأعوام السابقة،
سيشارك خاتمي في تجمع يوم القدس الى جانب سكان طهران".
وتظاهرة الجمعة في طهران
ستكون الاكبر منذ نزل عشرات آلاف الاشخاص الى شوارع العاصمة الإيرانية خصوصا في
تموز/يوليو الماضي احتجاجا على إعلان فوز أحمدي نجاد بالانتخابات الرئاسية.
أفاد الموقع التابع للقيادي الإيراني المعارض مير حسين موسوي
على الانترنت أن الأخير سيشارك الجمعة في تظاهرة الدعم السنوية للفلسطينيين بمناسبة
يوم القدس.
وموسوي هو القيادي الثاني المعارض
الذي يعلن عن رغبته بالمشاركة في هذه التظاهرة بعد مهدي كروبي. وكان الاثنان ترشحا
إلى الانتخابات الرئاسية في إيران التي جرت في حزيران/يونيو الماضي وأعلن فوز محمود
احمدي نجاد فيها رغم تشكيك المرشحين الاخرين بالنتائج.
وجاء في بيان صادر عن
مكتب موسوي أن "يوم القدس هو ذكرى للمغفور له الامام الخميني ويعتبر يوما للإسلام،
وسيشارك موسوي في التجمع الى جانب الشعب".
بدوره، سيشارك الرئيس الإيراني السابق
الاصلاحي محمد خاتمي في تظاهرة يوم القدس، وفق ما نقلت وكالة ايلنا للانباء عن
مسؤول في مكتبه.
وقال هذا المسؤول ان "فلسطين رمز القمع وعلينا ان نكرم هذا
اليوم العظيم الذي يشكل الارث الابدي للإمام الخميني. على غرار الأعوام السابقة،
سيشارك خاتمي في تجمع يوم القدس الى جانب سكان طهران".
وتظاهرة الجمعة في طهران
ستكون الاكبر منذ نزل عشرات آلاف الاشخاص الى شوارع العاصمة الإيرانية خصوصا في
تموز/يوليو الماضي احتجاجا على إعلان فوز أحمدي نجاد بالانتخابات الرئاسية.