تنسيق خليجي للتصدي لأي محاولات إرهابية
أكد وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد أن هناك تنسيقا
ومتابعة بين دول الخليج بصورة مستمرة للتصدي لأي محاولات إرهابية من قبل بعض
الخلايا.
وقال الخالد في تصريح لصحيفة "القبس" الكويتية نشرته
السبت "إذا كانوا هم خلايا نائمة فنحن، ومن خلال أجهزتنا الأمنية، سواء في دول مجلس
التعاون الخليجي أو الكويت، خلايا واعية" .
وأضاف أن "الأمور بخير، ولن يكون
عندنا إلا كل خير، على الرغم من أننا لا نستبعد أن تتحرك هذه الخلايا من يوم الى
آخر، ولكنها تحت المجهر، ولن نتوانى عن التصدي لهم ومواجهتهم" .
وكانت وزارة
الداخلية الكويتية قد أعلنت في 11 أغسطس الماضي عن ضبط خلية إرهابية كويتية كانت
تخطط لتفجير معسكر عريفجان (الذي تستخدمة القوات الاميركية) وأماكن أخري حساسة
بالكويت منها مقر جهاز أمن الدولة الكويتي ومصفاة نفط الاحمدي .
وأكد أن وزارة
الداخلية تتابع الوضع أولا بأول، وتتصدى لكل الذين يسعون الى زعزعة أمن البلاد
واستقرارها .
على صعيد متصل، كشف مصدر أمني كويتي مطلع عن أنه تم الانتهاء من
إعداد خطة أمنية تشارك فيها جميع قطاعات وزارة الداخلية الكويتية وأجهزة مساندة من
الحرس الوطني والجيش تزامنا مع استضافة الكويت لقمة زعماء دول مجلس التعاون الخليجي
والمقرر عقدها في ديسمبر المقبل.
وقال المصدر في تصريح لصحيفة "الانباء"
الكويتية نشرته السبت، إن وزارة الداخلية الكويتية شكلت لجانا أمنية متعددة للتنظيم
والاستعداد لاستقبال ملوك وأمراء ورؤساء دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن
وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد أصدر أوامره بتشكيل اللجان الأمنية على أن
يترأسها وكيل الوزارة الفريق أحمد الرجيب مشيرا الى أن هناك بعض الطرقات سيتم
اغلاقها، كما سيتم تكليف إدارة الطيران العمودي في وزارة الداخلية، وكذلك إدارة أمن
الحدود وخفر السواحل بمهام محددة.
أكد وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد أن هناك تنسيقا
ومتابعة بين دول الخليج بصورة مستمرة للتصدي لأي محاولات إرهابية من قبل بعض
الخلايا.
وقال الخالد في تصريح لصحيفة "القبس" الكويتية نشرته
السبت "إذا كانوا هم خلايا نائمة فنحن، ومن خلال أجهزتنا الأمنية، سواء في دول مجلس
التعاون الخليجي أو الكويت، خلايا واعية" .
وأضاف أن "الأمور بخير، ولن يكون
عندنا إلا كل خير، على الرغم من أننا لا نستبعد أن تتحرك هذه الخلايا من يوم الى
آخر، ولكنها تحت المجهر، ولن نتوانى عن التصدي لهم ومواجهتهم" .
وكانت وزارة
الداخلية الكويتية قد أعلنت في 11 أغسطس الماضي عن ضبط خلية إرهابية كويتية كانت
تخطط لتفجير معسكر عريفجان (الذي تستخدمة القوات الاميركية) وأماكن أخري حساسة
بالكويت منها مقر جهاز أمن الدولة الكويتي ومصفاة نفط الاحمدي .
وأكد أن وزارة
الداخلية تتابع الوضع أولا بأول، وتتصدى لكل الذين يسعون الى زعزعة أمن البلاد
واستقرارها .
على صعيد متصل، كشف مصدر أمني كويتي مطلع عن أنه تم الانتهاء من
إعداد خطة أمنية تشارك فيها جميع قطاعات وزارة الداخلية الكويتية وأجهزة مساندة من
الحرس الوطني والجيش تزامنا مع استضافة الكويت لقمة زعماء دول مجلس التعاون الخليجي
والمقرر عقدها في ديسمبر المقبل.
وقال المصدر في تصريح لصحيفة "الانباء"
الكويتية نشرته السبت، إن وزارة الداخلية الكويتية شكلت لجانا أمنية متعددة للتنظيم
والاستعداد لاستقبال ملوك وأمراء ورؤساء دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن
وزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر الخالد أصدر أوامره بتشكيل اللجان الأمنية على أن
يترأسها وكيل الوزارة الفريق أحمد الرجيب مشيرا الى أن هناك بعض الطرقات سيتم
اغلاقها، كما سيتم تكليف إدارة الطيران العمودي في وزارة الداخلية، وكذلك إدارة أمن
الحدود وخفر السواحل بمهام محددة.