نبيل عمرو : فتح ترفض أي ابتزاز من قبل
حماس
أكد الناطق الإعلامي باسم مؤتمر فتح السادس ، نبيل عمرو ، أن
فتح ترفض من الآن وصاعدا أي ابتزاز أو استغفال من قبل حركة حماس ،
وستتخذ الخطوات التي ستراها مناسبة
لحماية مصالحها ومصالح الشعب الفلسطيني.
وأكد عمرو أن المقاومة حق مشروع ولكن
يجب أن تكون منسجمة مع القانون الدولي ، مشيراً إلى أن العمل السياسي هو شكل من
أشكال المقاومة والنضال .
جاءت تصريحات عمرو خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في
مركز السلام بمدينة بيت لحم عصر اليوم عقب اختتام أعمال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر
الفتحاوي السادس.
وقال عمرو : " ان بداية المؤتمر تبشر بالخير وبأن المؤتمر سيضع
رؤية جديدة وموحدة لفتح لتكون قادرة على أن تصل لأهدافها وسياساتها التي ستشكل نقطة
تحول كبيرة في حياة فتح والشعب الفلسطيني ".
وفيما يتعلق بالحوار مع حماس، قال
عمرو : " هذه المسألة ستبقى تدرس مع إخواننا في مصر لأن حركة حماس تجازوت كل الحدود
وخاصة عندما منعت أعضاء فتح من حضور المؤتمر ".
وختم عمرو قائلاً : " ان الوجود
الإعلامي الكبير في المؤتمر السادس لفتح يؤكد أهمية الحركة والمؤتمر، ودليل على
نفوذ فتح الذي لم يتناقص رغم كل المشاكل والمؤامرات التي تعرضت لها
".
حماس
أكد الناطق الإعلامي باسم مؤتمر فتح السادس ، نبيل عمرو ، أن
فتح ترفض من الآن وصاعدا أي ابتزاز أو استغفال من قبل حركة حماس ،
وستتخذ الخطوات التي ستراها مناسبة
لحماية مصالحها ومصالح الشعب الفلسطيني.
وأكد عمرو أن المقاومة حق مشروع ولكن
يجب أن تكون منسجمة مع القانون الدولي ، مشيراً إلى أن العمل السياسي هو شكل من
أشكال المقاومة والنضال .
جاءت تصريحات عمرو خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده في
مركز السلام بمدينة بيت لحم عصر اليوم عقب اختتام أعمال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر
الفتحاوي السادس.
وقال عمرو : " ان بداية المؤتمر تبشر بالخير وبأن المؤتمر سيضع
رؤية جديدة وموحدة لفتح لتكون قادرة على أن تصل لأهدافها وسياساتها التي ستشكل نقطة
تحول كبيرة في حياة فتح والشعب الفلسطيني ".
وفيما يتعلق بالحوار مع حماس، قال
عمرو : " هذه المسألة ستبقى تدرس مع إخواننا في مصر لأن حركة حماس تجازوت كل الحدود
وخاصة عندما منعت أعضاء فتح من حضور المؤتمر ".
وختم عمرو قائلاً : " ان الوجود
الإعلامي الكبير في المؤتمر السادس لفتح يؤكد أهمية الحركة والمؤتمر، ودليل على
نفوذ فتح الذي لم يتناقص رغم كل المشاكل والمؤامرات التي تعرضت لها
".