‘دبي المفاجآت ‘يعزز مبيعات قطاعي السياحة
والتجزئة
حققت حملة "دبي المفاجآت" ضمن مفاجآت صيف دبي 2009 نتائج
مذهلةً خلال النصف الأول من هذا الحدث السياحي الصيفي الذي يعد الأكبر والأبرز في
المنطقة ،
مسجلةً نمواً ملحوظاً في مبيعات
المراكز التجارية المشاركة في مختلف المناطق بدبي ، بالإضافة إلى النمو الكبير في
عدد الزوار الذي تشهده الوجهات الرئيسية في المدينة خلال دورة مفاجآت صيف دبي لهذا
العام .
وقد أظهرت حملة " دبي المفاجآت " التي ينظمها مكتب مهرجان دبي للتسوق
نمواً ملفتاً في مبيعات المحال التجارية والوجهات السياحية بدبي ، متحديةً الظروف
الاقتصادية الصعبة التي أثرت بشكل كبير على مبيعات قطاع التجزئة وأعداد السياح في
الأشهر التي سبقت انطلاق الحدث .
حيث سجلت التقارير الصادرة عن مكتب مهرجان
دبي للتسوق نمواً بمقدار 10% في مبيعات المراكز التجارية المشاركة ، البالغ عددها
23 مركزاً تجارياً، والتي شاركت في حملة " مفاجآت الملايين " الترويجية خلال
فعاليات مفاجآت صيف دبي. وبشكل عام ، ارتفع عدد المحلات التجارية المشاركة في
مفاجآت صيف دبي ليحقق رقماً قياسياً، حيث وصل إلى أكثر من 4000 متجر . وقد أتت
النتائج الإيجابية لتعزز أهمية مفاجآت صيف دبي ومكانتها كأكبر فعالية صيفية للتسوق
والترفيه وأكثرها نجاحاً في المنطقة. فوفقاً للتقرير ذاته ، وصلت المبيعات في
مراكز التسوق المشاركة إلى 145 مليون درهم خلال الأسبوع الثاني من مفاجآت صيف دبي،
أي ما يعادل نمواً في العوائد بمقدار 8.2% خلال الأسبوع الأول، مما يؤكد الإقبال
الكبير الذي حظيت به هذه الحملة.
وفي تعليق لها بهذه المناسبة ، عبرت ليلى
سهيل الرئيس التنفيذي لمكتب مهرجان دبي للتسوق عن رضاها عن الأداء الذي حققته
الحملة في نصفها الأول، حيث قالت: " تعتبر هذه النتائج مشجعةً للغاية لاسيما في ظل
التحديات الاقتصادية الراهنة التي أفرزتها الأزمة المالية العالمية. وتؤكد هذه
النتائج على مكانة دبي المرموقة كوجهة تسوق وترفيه رائدة في المنطقة، كما تأتي
لتعزز أهمية مفاجآت صيف دبي في استعادة ثقة المستهلكين، وكلنا ثقة بأنها ستعمل
أيضاً على الحفاظ على زخم التقدم المستمر الذي تشهده دبي".
ارتفاع كبير في عدد الزوار
وفقاً للإحصاءات الصادرة عن
إدارة الجنسية والإقامة في دبي، سجلت حركة دخول مواطني دول مجلس التعاون الخليجي
للدولة خلال الفترة الماضية، بدءاً من مفاجآت صيف دبي التي انطلقت في 11 يونيو
الماضي وحتى منتصفه بالمقارنة مع الفترة نفسها قبل ذلك التاريخ، نمواً في عدد
الزوار القادمين من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين وقطر
بنسبة 36.5%. وجاء مواطنو سلطنة عمان كأكثر الجنسيات الخليجية التي زارت دبي منذ
انطلاق مفاجآت صيف دبي 2009، وأتى بعدهم مواطنو الكويت في المرتبة الثانية ، ثم
المملكة العربية السعودية والبحرين وقطر على التوالي. إلا أنه وبعد الأسبوع الأول
من شهر يوليو الجاري ازداد عدد السياح السعوديين بشكل ملحوظ تزامناً مع انتهاء
العام الدراسي في المملكة وبدء موسم الإجازات. ولطالما كانت دبي الوجهة المفضلة
للعديد من العائلات السعودية وكذلك الخليجية لقضاء أمتع الأوقات خلال الإجازة
الصيفية.
والتجزئة
حققت حملة "دبي المفاجآت" ضمن مفاجآت صيف دبي 2009 نتائج
مذهلةً خلال النصف الأول من هذا الحدث السياحي الصيفي الذي يعد الأكبر والأبرز في
المنطقة ،
مسجلةً نمواً ملحوظاً في مبيعات
المراكز التجارية المشاركة في مختلف المناطق بدبي ، بالإضافة إلى النمو الكبير في
عدد الزوار الذي تشهده الوجهات الرئيسية في المدينة خلال دورة مفاجآت صيف دبي لهذا
العام .
وقد أظهرت حملة " دبي المفاجآت " التي ينظمها مكتب مهرجان دبي للتسوق
نمواً ملفتاً في مبيعات المحال التجارية والوجهات السياحية بدبي ، متحديةً الظروف
الاقتصادية الصعبة التي أثرت بشكل كبير على مبيعات قطاع التجزئة وأعداد السياح في
الأشهر التي سبقت انطلاق الحدث .
حيث سجلت التقارير الصادرة عن مكتب مهرجان
دبي للتسوق نمواً بمقدار 10% في مبيعات المراكز التجارية المشاركة ، البالغ عددها
23 مركزاً تجارياً، والتي شاركت في حملة " مفاجآت الملايين " الترويجية خلال
فعاليات مفاجآت صيف دبي. وبشكل عام ، ارتفع عدد المحلات التجارية المشاركة في
مفاجآت صيف دبي ليحقق رقماً قياسياً، حيث وصل إلى أكثر من 4000 متجر . وقد أتت
النتائج الإيجابية لتعزز أهمية مفاجآت صيف دبي ومكانتها كأكبر فعالية صيفية للتسوق
والترفيه وأكثرها نجاحاً في المنطقة. فوفقاً للتقرير ذاته ، وصلت المبيعات في
مراكز التسوق المشاركة إلى 145 مليون درهم خلال الأسبوع الثاني من مفاجآت صيف دبي،
أي ما يعادل نمواً في العوائد بمقدار 8.2% خلال الأسبوع الأول، مما يؤكد الإقبال
الكبير الذي حظيت به هذه الحملة.
وفي تعليق لها بهذه المناسبة ، عبرت ليلى
سهيل الرئيس التنفيذي لمكتب مهرجان دبي للتسوق عن رضاها عن الأداء الذي حققته
الحملة في نصفها الأول، حيث قالت: " تعتبر هذه النتائج مشجعةً للغاية لاسيما في ظل
التحديات الاقتصادية الراهنة التي أفرزتها الأزمة المالية العالمية. وتؤكد هذه
النتائج على مكانة دبي المرموقة كوجهة تسوق وترفيه رائدة في المنطقة، كما تأتي
لتعزز أهمية مفاجآت صيف دبي في استعادة ثقة المستهلكين، وكلنا ثقة بأنها ستعمل
أيضاً على الحفاظ على زخم التقدم المستمر الذي تشهده دبي".
ارتفاع كبير في عدد الزوار
وفقاً للإحصاءات الصادرة عن
إدارة الجنسية والإقامة في دبي، سجلت حركة دخول مواطني دول مجلس التعاون الخليجي
للدولة خلال الفترة الماضية، بدءاً من مفاجآت صيف دبي التي انطلقت في 11 يونيو
الماضي وحتى منتصفه بالمقارنة مع الفترة نفسها قبل ذلك التاريخ، نمواً في عدد
الزوار القادمين من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والكويت والبحرين وقطر
بنسبة 36.5%. وجاء مواطنو سلطنة عمان كأكثر الجنسيات الخليجية التي زارت دبي منذ
انطلاق مفاجآت صيف دبي 2009، وأتى بعدهم مواطنو الكويت في المرتبة الثانية ، ثم
المملكة العربية السعودية والبحرين وقطر على التوالي. إلا أنه وبعد الأسبوع الأول
من شهر يوليو الجاري ازداد عدد السياح السعوديين بشكل ملحوظ تزامناً مع انتهاء
العام الدراسي في المملكة وبدء موسم الإجازات. ولطالما كانت دبي الوجهة المفضلة
للعديد من العائلات السعودية وكذلك الخليجية لقضاء أمتع الأوقات خلال الإجازة
الصيفية.