"بي إم دبليو-الفئة
السابعة"..أناقة القيادة وجاذبية الأداء
تسعى كبرى شركات السيارات في إظهار كل ما هو جديد وحصري في عالم السيارات وبخاصة
السيارات الفارهة التي تستهوي فئة كبيرة من محبيها، فنرى شدة المنافسة بين الشركات
في تقديم قدراته وما توصل إليه من تكنولوجيا في هذا المجال.
ومن هذا
المنطلق، فقد قدمت "بي إم دبليو" فئتها السابعة التي تمثل الفخامة والجاذبية وقمة
التكنولوجيا الألمانية لترفع مجدداً وتيرة التحدي مع عدد من الصانعين، خصوصاً
شقيقاتها الألمانيات الفئة "إس" من "مرسيدس" و "أودي أيه 8"
وغيرها.
ومن المنتظر أن يتابع الجيل الخامس من هذه
الفئة المسيرة على مستوى التقنيات المبتكرة وأنظمة القيادة الديناميكية المميزة
التي تدعمها تجهيزات تخفيف استهلاك الوقود والانبعاثات، والمحركات الرائدة مقارنة
بالجيل السابق الذي، وعلى رغم تصميمه المثير للجدل، حقق مبيعات عالية تخطت الـ345
ألف سيارة عالمياً.
وأشارت صحيفة الحياة اللندنية عبر موقعها
الإلكتروني إلى أنه مع الفئة السابعة الجديدة يتناغم الشكل الخارجي مع التصميم
الداخلي لتكوين سيارة أنيقة ورياضية في الوقت نفسه. كما تتوافر هذه الفئة بقاعدة
عجلاتها الطويلة ومقصورة محركها الكبيرة والشكل الرياضي للمقدمة، التي يمتزج معها
الشبك الأمامي ويتداخل من دون بروز أية نتوءات، ما يعزز من الحضور القوي
والهجومي.
وتبرز من الأسفل مداخل الهواء ومصابيح
الضباب والإطار المصنوع من الكروم، فيما تتميز المصابيح في شكلها الدائري المزدوج
لتعزيز طابع الأناقة، علماً ان الشركة أدخلت ميزة جديدة وهي ثمانية مؤشرات ضوئية
بتقنية LED متداخلة مع المصابيح.
وعلى صعيد آخر، تكثر الخطوط المجوّفة
والمقوّسة في هذه الفئة، ما يزيد من وضوح الشكل الخارجي وخصوصاً عند أقواس العجلات،
الأبواب، سقف السيارة وحتى المصابيح الأمامية، ما يضيف رونقاً مميزاً على هذه الفئة
الفخمة والفريدة.
وفيما يتعلق بالتصميم الداخلي للسيارة، فلم يوفّر مهندسو "بي إم دبليو" أي جهد في
سبيل الخروج بتصميم عصري وفخم لمقصورة الركاب مثل الشكل الخارجي. وتنقسم لوحة أجهزة
القياس الى مستويات عدة تفصل بينها خطوط أفقية، وتتوافر لوحة المؤشرات واللوحة
الوسطية ضمن مستوى واحد، أما المفاتيح المخصصة لها فموجودة تحتها، وهي تخفف
بعملانيتها من مخاطر الخطأ خلال استعمالها، إذ وضعت كلها في شكل عمودي لمساعدة
السائق على التركيز على القيادة بصورة أفضل، وهو أمر يؤمنه المقود أيضاً من خلال
احتوائه على بعض الأزرار مثل الراديو والهاتف لمرونة أكبر عند
القيادة.
كذلك وفّرت "بي إم دبليو" للمرة الأولى
لوحة مؤشرات ولوحة وسطية بلون أسود، ما يعزز الطابع الرياضي ويضمن رؤية واضحة
للأزرار. كما أضافت الشركة على هذه الفئة مفتاح تحكّم إلكتروني لناقل الحركة متوافر
في اللوحة الوسطية. والى الجانب الأيسر يوجد جهاز التحكم الديناميكي بالقيادة، أما
الى الجهة اليمنى هناك مفتاح التحكم بجهاز "آي درايف".
وبدلاً من المكابح اليدوية التقليدية،
تتوافر لهذه الفئة مكابح ركن إلكتروهيدروليكية تعمل عبر ضغطة زر واحدة من دون بذل
أي جهد. كما تتميز السيارة بوظيفة الثبات الأوتوماتيكي وخصوصاً عند التوقف في أوقات
الزحمة، ما يمنع إنزلاقها للخلف.
وإضافة الى نظام التحكّم "آي درايف" وشاشة
العرض الكبيرة بحجم 10.2 بوصة، يمكن الركاب الأماميين برمجة مسبقة لمحطات الإذاعة
والأماكن المنوي الذهاب إليها، وتحميل أغانيهم المفضلة على القرص الصلب سعة 8
جيجابايت.
كما زودت السيارة بنظام تكييف أوتوماتيكي
من أربع نقاط، وللمرة الأولى أصبح في إمكان الركاب الجالسين في الخلف التمتع بنظام
تهوئة للمقاعد مع تدليك للجسم بواسطة 12 جهازاً موضوعة في ظهر المقاعد الخلفية،
نظام القيادة التواصلي الذي يحتوي على مركز إتصال دائم، نظام تنبيه أوتوماتيكي
للأعطال ونظام "بي أم دبليو" الخدماتي الذي يعمد الى الإتصال تلقائياً بخدمات
الطوارئ عند التعرّض لأي حادث أو حصول أي خلل.
السابعة"..أناقة القيادة وجاذبية الأداء
تسعى كبرى شركات السيارات في إظهار كل ما هو جديد وحصري في عالم السيارات وبخاصة
السيارات الفارهة التي تستهوي فئة كبيرة من محبيها، فنرى شدة المنافسة بين الشركات
في تقديم قدراته وما توصل إليه من تكنولوجيا في هذا المجال.
ومن هذا
المنطلق، فقد قدمت "بي إم دبليو" فئتها السابعة التي تمثل الفخامة والجاذبية وقمة
التكنولوجيا الألمانية لترفع مجدداً وتيرة التحدي مع عدد من الصانعين، خصوصاً
شقيقاتها الألمانيات الفئة "إس" من "مرسيدس" و "أودي أيه 8"
وغيرها.
ومن المنتظر أن يتابع الجيل الخامس من هذه
الفئة المسيرة على مستوى التقنيات المبتكرة وأنظمة القيادة الديناميكية المميزة
التي تدعمها تجهيزات تخفيف استهلاك الوقود والانبعاثات، والمحركات الرائدة مقارنة
بالجيل السابق الذي، وعلى رغم تصميمه المثير للجدل، حقق مبيعات عالية تخطت الـ345
ألف سيارة عالمياً.
وأشارت صحيفة الحياة اللندنية عبر موقعها
الإلكتروني إلى أنه مع الفئة السابعة الجديدة يتناغم الشكل الخارجي مع التصميم
الداخلي لتكوين سيارة أنيقة ورياضية في الوقت نفسه. كما تتوافر هذه الفئة بقاعدة
عجلاتها الطويلة ومقصورة محركها الكبيرة والشكل الرياضي للمقدمة، التي يمتزج معها
الشبك الأمامي ويتداخل من دون بروز أية نتوءات، ما يعزز من الحضور القوي
والهجومي.
وتبرز من الأسفل مداخل الهواء ومصابيح
الضباب والإطار المصنوع من الكروم، فيما تتميز المصابيح في شكلها الدائري المزدوج
لتعزيز طابع الأناقة، علماً ان الشركة أدخلت ميزة جديدة وهي ثمانية مؤشرات ضوئية
بتقنية LED متداخلة مع المصابيح.
وعلى صعيد آخر، تكثر الخطوط المجوّفة
والمقوّسة في هذه الفئة، ما يزيد من وضوح الشكل الخارجي وخصوصاً عند أقواس العجلات،
الأبواب، سقف السيارة وحتى المصابيح الأمامية، ما يضيف رونقاً مميزاً على هذه الفئة
الفخمة والفريدة.
وفيما يتعلق بالتصميم الداخلي للسيارة، فلم يوفّر مهندسو "بي إم دبليو" أي جهد في
سبيل الخروج بتصميم عصري وفخم لمقصورة الركاب مثل الشكل الخارجي. وتنقسم لوحة أجهزة
القياس الى مستويات عدة تفصل بينها خطوط أفقية، وتتوافر لوحة المؤشرات واللوحة
الوسطية ضمن مستوى واحد، أما المفاتيح المخصصة لها فموجودة تحتها، وهي تخفف
بعملانيتها من مخاطر الخطأ خلال استعمالها، إذ وضعت كلها في شكل عمودي لمساعدة
السائق على التركيز على القيادة بصورة أفضل، وهو أمر يؤمنه المقود أيضاً من خلال
احتوائه على بعض الأزرار مثل الراديو والهاتف لمرونة أكبر عند
القيادة.
كذلك وفّرت "بي إم دبليو" للمرة الأولى
لوحة مؤشرات ولوحة وسطية بلون أسود، ما يعزز الطابع الرياضي ويضمن رؤية واضحة
للأزرار. كما أضافت الشركة على هذه الفئة مفتاح تحكّم إلكتروني لناقل الحركة متوافر
في اللوحة الوسطية. والى الجانب الأيسر يوجد جهاز التحكم الديناميكي بالقيادة، أما
الى الجهة اليمنى هناك مفتاح التحكم بجهاز "آي درايف".
وبدلاً من المكابح اليدوية التقليدية،
تتوافر لهذه الفئة مكابح ركن إلكتروهيدروليكية تعمل عبر ضغطة زر واحدة من دون بذل
أي جهد. كما تتميز السيارة بوظيفة الثبات الأوتوماتيكي وخصوصاً عند التوقف في أوقات
الزحمة، ما يمنع إنزلاقها للخلف.
وإضافة الى نظام التحكّم "آي درايف" وشاشة
العرض الكبيرة بحجم 10.2 بوصة، يمكن الركاب الأماميين برمجة مسبقة لمحطات الإذاعة
والأماكن المنوي الذهاب إليها، وتحميل أغانيهم المفضلة على القرص الصلب سعة 8
جيجابايت.
كما زودت السيارة بنظام تكييف أوتوماتيكي
من أربع نقاط، وللمرة الأولى أصبح في إمكان الركاب الجالسين في الخلف التمتع بنظام
تهوئة للمقاعد مع تدليك للجسم بواسطة 12 جهازاً موضوعة في ظهر المقاعد الخلفية،
نظام القيادة التواصلي الذي يحتوي على مركز إتصال دائم، نظام تنبيه أوتوماتيكي
للأعطال ونظام "بي أم دبليو" الخدماتي الذي يعمد الى الإتصال تلقائياً بخدمات
الطوارئ عند التعرّض لأي حادث أو حصول أي خلل.