نوال ونضال الاحمدية , من يحاول زرع الفتنة مجددا
؟
فوجئت الفنانة نوال الزغبي اثناء وجودها في المغرب، بتلقيها
رسائل عدائية من الاعلامية نضال الاحمدية التي تصالحت معها قبل مدة وجيزة، بعد
سنوات من القطيعة والعداوة.
نضال كانت قد ابدت حسن نية تجاه
نوال، فكتبت عنها في مجلتها الشهيرة "الجرس"، وابدت تفهمها لكل خلفيات الصراع
بينهما التي كان زوج نوال السبب فيها، والتقيتا في عشاء صفيت فيه القلوب، غير ان
الشر عاد ليخرب علاقتهما، اذ نفت نضال لنوال ان تكون قد ارسلت اليها اي رسالة،
مؤكدة ان الامر ملعوب سبق وتعرضت له، حيث يستخدم بعض الاشخاص شركة مقرها الاردن،
تقوم بطرق خاصة بارسال رسائل يظهر فيها هاتف نضال، وقد سبق وتعرضت لموقف مناسب في
اكثر من مناسبة.
نوال تفهمت الامر واتفقت مع نضال على شيفرة سرية، غير ان مرسل
الرسالة لا يزال مجهولاً، ونوال لن تصدق اي رسالة مرسلة من نوال ما لم تكن تحمل
الكلمة السرية المتفق عليها، فمن هو المستفيد من تأزم العلاقة بين المرأتين من
جديد؟
؟
فوجئت الفنانة نوال الزغبي اثناء وجودها في المغرب، بتلقيها
رسائل عدائية من الاعلامية نضال الاحمدية التي تصالحت معها قبل مدة وجيزة، بعد
سنوات من القطيعة والعداوة.
نضال كانت قد ابدت حسن نية تجاه
نوال، فكتبت عنها في مجلتها الشهيرة "الجرس"، وابدت تفهمها لكل خلفيات الصراع
بينهما التي كان زوج نوال السبب فيها، والتقيتا في عشاء صفيت فيه القلوب، غير ان
الشر عاد ليخرب علاقتهما، اذ نفت نضال لنوال ان تكون قد ارسلت اليها اي رسالة،
مؤكدة ان الامر ملعوب سبق وتعرضت له، حيث يستخدم بعض الاشخاص شركة مقرها الاردن،
تقوم بطرق خاصة بارسال رسائل يظهر فيها هاتف نضال، وقد سبق وتعرضت لموقف مناسب في
اكثر من مناسبة.
نوال تفهمت الامر واتفقت مع نضال على شيفرة سرية، غير ان مرسل
الرسالة لا يزال مجهولاً، ونوال لن تصدق اي رسالة مرسلة من نوال ما لم تكن تحمل
الكلمة السرية المتفق عليها، فمن هو المستفيد من تأزم العلاقة بين المرأتين من
جديد؟