أطفال
التوحد مواهب أم قدم معارف
مقدمــة
الباحث:
من
يعرف التوحد أي الأوتيزم حق معرفته فإنه سيعرف بذلك مدى الضلم و التمادي في الضلم
المعرفي و الإدراكي لما هو مبوب هنا و هناك من غلط على الرفوف الأكادمية و بقدر
التبويب الأكاديمي المشين حول تعقيد مسألة التوحد و رميها كتلة فوضوية من المعرفة و
الحقائق الغامضمة على أولياء أطفال التوحد من عامة الناس ،كما سيعرف بقدر أخطائنا
العلمية في تعريف التوحد و كسر الحقائق فبنفس القدر الذي نسيء التعامل مع أطفال
التوحد بل نتمادى بجهلنا لدرجة إقحام أطفال التوحد بذروة كلياتهم التخيلية أي التخيل
لبعض الحالات و ذروة التحاكي أي المحاكات لحالات أخرى وما تخلف هذه الذروات من
تبعية ملزمة على كل جوانب الإدراك و التعلم و التواصل و جل الأحاسيس من لمس و شم و تذوق و بصر و
سمع سنعرف مدى الخطأ في إرغام أطفال التوحد لزجهم في أطرأ و قوالب حياتية و تعليمية
و برامج هي أبعد ما تناسبهم البتة
كما من عرف معنى إستقرار أي شيء
في أي شكل أو في أي قوة لعرف يقينا و بالظرورة أن تغيير الإستقرار أي محاولة تكسير
ما هو ثابت عند المتوحد و منه محاولة عجن تركيبة أطفال أو الكثير مما هو ثابت في
تركيبتهم الحالية لهو شيء مضحك و مبكي في نفس الوقت
فلما لا نوقف تحاكينا الناقص و
تخيلاتنا الناقصة و نجيد لمس حقيقة التوحد لكي نجيد بذلك لمس حياة أطفال التوحد و
منه نقدم لهم ما يناسب الحقيقة العلمية أي تركيبتهم الحقيقية مما يلائم كليات
التخيل أو المحاكات أي نقدم لهم كل ما هو ضامر من التعلم و آليات التواصل و كليات
الغذاء و نراعي كل حالة توحد بما يلائمها من نظائر في جملة ماهيات الحياة أو
بالأحرى جل ما هو محتوى لماهية التوحد أي الأوتيزم.
صلب الموضـوع :
عندما
نتألم أو نصاب بألم مبرح أو جرح ما فإننا من حيث نشعر أو لا نشعر نرفع أصواتنا
بالصراخ فلما نتصرف هكذا و ما جدوى ذلك.............
إننا عندما نقوم بهذه
التصرفات كالصراخ و رفرفة الأيدي و حملقة النظر فإننا نخفض من التخيل و منه نعدم
المحاكات و منه نحاول طمعا في عدم أو بالأحرى تقليص الإحساس بالألم ببذلنا جهد في
تقليص و خفض المحاكات و رفع التخيل برفع الصوت و غيره لأن درجات اللذة و الألم
تتناسب وفق منحى و شدة المحاكات أو التخيل طرديا أو عكسيا................
فإن كنا أو كانت هذه التصرفات مستقرة دوما فينا أي في ذروتها فهذا يعني
إنعدام الإحساس بالألم
هذه بعض ميزات المتوحد أو بالأحرى بعض ميزات بعض
حالات التوحد و هذا يكشف لنا برودة الإحساس بالألم عن بعض حالات التوحد بإنعدام
التخيل أو المحكات عن حالات
أو المبالغة في الألم عند حالات أخرى مناظرة و
تدخل في زمرة و حيز التوحد
كما إن إنعدام المحاكات عند البعض أو التخيل عند
البعض الآخر في أطفال التوحد في منطقة الدماغ حتميا و علميا يخلف و يطبع منطق و
آلية في جميع جوانب الشخصية و التواصل مع كل شيء حتى مع الغذاء و جل الإدراكات و
المؤثرات السمعية و البصرية و كل جوانب التعامل و السلوك و التعلم و اللعب و النوم
و ...............
فكل شيء ، كل شيء حولنا أو نؤديه في كل جوانب الحياة
بيننا و حولنا هو محتوى لكم أي مقدار من التخيل و المحاكات معا اللهم إن كان
تعاملنا مع ذروات غذائية أو ضوئية أو أي ذروة فمثلا الغلوتين بكليته الغير مستقرة
هو بروتين أو قوة بروتينية لا تحوي أي طعم بروتيني و منه لا نستعمل أو لسنا مجبرين
على أي محاكات بل علينا بإستدراك الغلوتين بإدراك تخيل كلي تخيل لتذوقه فهو أصلا
معدوم اللذة و كذلك هو البروتين الفعلي أي الكازئيين لا يلمس بأي تخيل للتذوق بل
بذروة المحاكات و كذلك ضوء كقوة و شدة ضوئية لا تحوي أي لون و منه تنعدم المحاكات
البصرية هنا كما إنعدمت في تذوق الغلوتين و الكازئيين و منه بدية وجوب تخيل كلي تام
أو محاكات كلية
كذلك بعض المعارف و ما حولنا من إدراكات لا تحتاج لأي تخيل
أو لا تحتاج لأي محاكات في أخرى للمسها معرفيا أي إدراكها أو تعلمهاو هي ما تدرك أو
تستدرك و تلمس عند بعض حالات أطفال التوحد و لذلك فنجد أغلب حالات طيف التوحد أو
متلازمة آسبرجر يبدعون في الفن أو غيره من العلوم أو بالأحرى ما لا يلدركه الإنسان
السوي بحكم ما يملكون من قوة تخيل و كذلك لديهم لمس و إدراك للبدايات الحسابية في
الرياضيات أي طرق لا يلمسها غير المتوحد وهي تخيل أومحاكات حسابية أي طرق حسابية
بدائية غابرة الأزمان و هي في الحقيقة رياضيات قديمة جدا لعصور قديمة أي عمليات
حسابية قديمة جدا حيث كانت البدايات البشرية آنذاك لا تستعين إلا بالتخيل عند البعض
و المحاكات التامة عند البعض المتبقي من الإنسانية في عصور سالفة
يعني
المتوحد في كثير من الحالات هو بداية كلية للتخيل أو المحاكات و بداية لما يلزم و
يحتم على كل الجوانب التي تدخل في هذا الإطار الكلي
فليس من العيب في شيء و
لا المجازفة في أن نعلن جهارا نهارا أن المتوحد بشري قديم في مجاله أي في جوانب
الإدراك و ما يفرزه من تدخل في جوانب الغذاء و التواصل و التعلم و غيره
التوحد مواهب أم قدم معارف
مقدمــة
الباحث:
من
يعرف التوحد أي الأوتيزم حق معرفته فإنه سيعرف بذلك مدى الضلم و التمادي في الضلم
المعرفي و الإدراكي لما هو مبوب هنا و هناك من غلط على الرفوف الأكادمية و بقدر
التبويب الأكاديمي المشين حول تعقيد مسألة التوحد و رميها كتلة فوضوية من المعرفة و
الحقائق الغامضمة على أولياء أطفال التوحد من عامة الناس ،كما سيعرف بقدر أخطائنا
العلمية في تعريف التوحد و كسر الحقائق فبنفس القدر الذي نسيء التعامل مع أطفال
التوحد بل نتمادى بجهلنا لدرجة إقحام أطفال التوحد بذروة كلياتهم التخيلية أي التخيل
لبعض الحالات و ذروة التحاكي أي المحاكات لحالات أخرى وما تخلف هذه الذروات من
تبعية ملزمة على كل جوانب الإدراك و التعلم و التواصل و جل الأحاسيس من لمس و شم و تذوق و بصر و
سمع سنعرف مدى الخطأ في إرغام أطفال التوحد لزجهم في أطرأ و قوالب حياتية و تعليمية
و برامج هي أبعد ما تناسبهم البتة
كما من عرف معنى إستقرار أي شيء
في أي شكل أو في أي قوة لعرف يقينا و بالظرورة أن تغيير الإستقرار أي محاولة تكسير
ما هو ثابت عند المتوحد و منه محاولة عجن تركيبة أطفال أو الكثير مما هو ثابت في
تركيبتهم الحالية لهو شيء مضحك و مبكي في نفس الوقت
فلما لا نوقف تحاكينا الناقص و
تخيلاتنا الناقصة و نجيد لمس حقيقة التوحد لكي نجيد بذلك لمس حياة أطفال التوحد و
منه نقدم لهم ما يناسب الحقيقة العلمية أي تركيبتهم الحقيقية مما يلائم كليات
التخيل أو المحاكات أي نقدم لهم كل ما هو ضامر من التعلم و آليات التواصل و كليات
الغذاء و نراعي كل حالة توحد بما يلائمها من نظائر في جملة ماهيات الحياة أو
بالأحرى جل ما هو محتوى لماهية التوحد أي الأوتيزم.
صلب الموضـوع :
عندما
نتألم أو نصاب بألم مبرح أو جرح ما فإننا من حيث نشعر أو لا نشعر نرفع أصواتنا
بالصراخ فلما نتصرف هكذا و ما جدوى ذلك.............
إننا عندما نقوم بهذه
التصرفات كالصراخ و رفرفة الأيدي و حملقة النظر فإننا نخفض من التخيل و منه نعدم
المحاكات و منه نحاول طمعا في عدم أو بالأحرى تقليص الإحساس بالألم ببذلنا جهد في
تقليص و خفض المحاكات و رفع التخيل برفع الصوت و غيره لأن درجات اللذة و الألم
تتناسب وفق منحى و شدة المحاكات أو التخيل طرديا أو عكسيا................
فإن كنا أو كانت هذه التصرفات مستقرة دوما فينا أي في ذروتها فهذا يعني
إنعدام الإحساس بالألم
هذه بعض ميزات المتوحد أو بالأحرى بعض ميزات بعض
حالات التوحد و هذا يكشف لنا برودة الإحساس بالألم عن بعض حالات التوحد بإنعدام
التخيل أو المحكات عن حالات
أو المبالغة في الألم عند حالات أخرى مناظرة و
تدخل في زمرة و حيز التوحد
كما إن إنعدام المحاكات عند البعض أو التخيل عند
البعض الآخر في أطفال التوحد في منطقة الدماغ حتميا و علميا يخلف و يطبع منطق و
آلية في جميع جوانب الشخصية و التواصل مع كل شيء حتى مع الغذاء و جل الإدراكات و
المؤثرات السمعية و البصرية و كل جوانب التعامل و السلوك و التعلم و اللعب و النوم
و ...............
فكل شيء ، كل شيء حولنا أو نؤديه في كل جوانب الحياة
بيننا و حولنا هو محتوى لكم أي مقدار من التخيل و المحاكات معا اللهم إن كان
تعاملنا مع ذروات غذائية أو ضوئية أو أي ذروة فمثلا الغلوتين بكليته الغير مستقرة
هو بروتين أو قوة بروتينية لا تحوي أي طعم بروتيني و منه لا نستعمل أو لسنا مجبرين
على أي محاكات بل علينا بإستدراك الغلوتين بإدراك تخيل كلي تخيل لتذوقه فهو أصلا
معدوم اللذة و كذلك هو البروتين الفعلي أي الكازئيين لا يلمس بأي تخيل للتذوق بل
بذروة المحاكات و كذلك ضوء كقوة و شدة ضوئية لا تحوي أي لون و منه تنعدم المحاكات
البصرية هنا كما إنعدمت في تذوق الغلوتين و الكازئيين و منه بدية وجوب تخيل كلي تام
أو محاكات كلية
كذلك بعض المعارف و ما حولنا من إدراكات لا تحتاج لأي تخيل
أو لا تحتاج لأي محاكات في أخرى للمسها معرفيا أي إدراكها أو تعلمهاو هي ما تدرك أو
تستدرك و تلمس عند بعض حالات أطفال التوحد و لذلك فنجد أغلب حالات طيف التوحد أو
متلازمة آسبرجر يبدعون في الفن أو غيره من العلوم أو بالأحرى ما لا يلدركه الإنسان
السوي بحكم ما يملكون من قوة تخيل و كذلك لديهم لمس و إدراك للبدايات الحسابية في
الرياضيات أي طرق لا يلمسها غير المتوحد وهي تخيل أومحاكات حسابية أي طرق حسابية
بدائية غابرة الأزمان و هي في الحقيقة رياضيات قديمة جدا لعصور قديمة أي عمليات
حسابية قديمة جدا حيث كانت البدايات البشرية آنذاك لا تستعين إلا بالتخيل عند البعض
و المحاكات التامة عند البعض المتبقي من الإنسانية في عصور سالفة
يعني
المتوحد في كثير من الحالات هو بداية كلية للتخيل أو المحاكات و بداية لما يلزم و
يحتم على كل الجوانب التي تدخل في هذا الإطار الكلي
فليس من العيب في شيء و
لا المجازفة في أن نعلن جهارا نهارا أن المتوحد بشري قديم في مجاله أي في جوانب
الإدراك و ما يفرزه من تدخل في جوانب الغذاء و التواصل و التعلم و غيره