القدس تختتم الأسبوع الأول للمدرسة الصيفية
للتميز
اختتمت جامعة القدس أول أمس ، فعاليات الأسبوع الأول من
المدرسة الصيفية للتميز، بمشاركة أكثر من 70 طالبا وطالبة من مختلف المناطق وقد
شهدت فعاليات الأسبوع الأول من ،
المدرسة الصيفية إقبالا لافتاً ونجاحاً
ملحوظاً.
وقال د. تحسن المغربي – مدير البرنامج ومدير المتاحف العلمية في
الجامعة : " أن النشاطات التفاعلية في برنامج المدرسة الصيفية للتميز لاقت تفاعلاً
وإقبالا لافتاً من قبل الطلاب سيما وأن البرنامج شمل على المجالات العلمية والأدبية
في بيئة جامعية أكاديمية وفرت كافة التجهيزات الأزمة لهم ، وأضاف المغربي أن طبيعة
الأنشطة والفعاليات التي تم طرحها في الأسبوع الأول تساعد الطلاب على التفكير
الجماعي وحفز قدراتهم العقلية لإكسابهم مهارات جديدة ضمن مجموعات كذلك في خلق فرص
للطلاب للمشاركة والاتصال بغيرهم وتناول الخبرات والتعرف على النشاطات اللامنهجية ،
وذلك من خلال المدرسة الصيفية للتميز ".
ركز برنامج المدرسة الصيفية للتميز على
النشاطات العلمية وإعطاء المعلومات الجديدة والعمل ضمن جماعة، هذا ما قاله عنان
عياد 15 عاماً من بلدة أبودي مضيفاً أن المدرسة الصيفية للتميز جاءت بأشياء جديدة
على الطلاب لم تكن متوفرة في المدارس، ففي المجالات العلمية ركزت على الكيمياء وصنع
المواد الكيميائية من خلال المختبرات المتوفرة، كذلك في الكمبيوتر والبرامج
المختلفة والأحياء وعلوم الأرض .
انطباع المشرفين على برنامج المدرسة الصيفية
للتميز جيد من خلال تقبل الطلاب للنشاطات والفعاليات بشكل كبير، محمد قباجة مشرف
على مختبر الكيمياء أشار إلى أن الانطباع العام للطلاب جيد فقد لوحظ تميز هؤلاء
الطلاب من خلال تفاعلهم الواضح مع النشاطات والبرامج المطروحة .
لم تقتصر
المدرسة الصيفية للتميز على المجالات العلمية فحسب، وإنما ركزت أيضاً على المجالات
الأدبية يوسف أبو زياد 11 عاماً من العيزرية عبر عن سعادته خاصة في المرسم، فقد قام
برسم القدس وفي قلبها مفتاح الذي يرمز إلى حق العودة ، وقد قام بإحاطتها بإطار ما
يدل على أنها محاصرة .
إلى جانب ذلك فقد تم طرح لعبة الشطرنج ضمن برامج المدرسة
الصيفية للتميز، وكون طلاب المدرسة الصيفية متميزة أضفت هذه اللعبة رونقا خاصاً وتم
إعطاءها بطريقة سلسة ، الأستاذ زياد المصري أستاذ الشطرنج الدولي أكد على أهمية
الشطرنج كونها تدخل في أساس الحياة من ناحية الأسس القانونية لتصرفات الفرد اليومية
فهي تساعده على صقل الشخصية حتى يتصرف بحكمة ووعي داخلي، وقد تم الشرح المفصل
للطلاب عن قوانين هذه اللعبة حتى يتسنى لهم الدخول بهذه اللعبة عن طريق وضع الخطط
وتغيرها .
للتميز
اختتمت جامعة القدس أول أمس ، فعاليات الأسبوع الأول من
المدرسة الصيفية للتميز، بمشاركة أكثر من 70 طالبا وطالبة من مختلف المناطق وقد
شهدت فعاليات الأسبوع الأول من ،
المدرسة الصيفية إقبالا لافتاً ونجاحاً
ملحوظاً.
وقال د. تحسن المغربي – مدير البرنامج ومدير المتاحف العلمية في
الجامعة : " أن النشاطات التفاعلية في برنامج المدرسة الصيفية للتميز لاقت تفاعلاً
وإقبالا لافتاً من قبل الطلاب سيما وأن البرنامج شمل على المجالات العلمية والأدبية
في بيئة جامعية أكاديمية وفرت كافة التجهيزات الأزمة لهم ، وأضاف المغربي أن طبيعة
الأنشطة والفعاليات التي تم طرحها في الأسبوع الأول تساعد الطلاب على التفكير
الجماعي وحفز قدراتهم العقلية لإكسابهم مهارات جديدة ضمن مجموعات كذلك في خلق فرص
للطلاب للمشاركة والاتصال بغيرهم وتناول الخبرات والتعرف على النشاطات اللامنهجية ،
وذلك من خلال المدرسة الصيفية للتميز ".
ركز برنامج المدرسة الصيفية للتميز على
النشاطات العلمية وإعطاء المعلومات الجديدة والعمل ضمن جماعة، هذا ما قاله عنان
عياد 15 عاماً من بلدة أبودي مضيفاً أن المدرسة الصيفية للتميز جاءت بأشياء جديدة
على الطلاب لم تكن متوفرة في المدارس، ففي المجالات العلمية ركزت على الكيمياء وصنع
المواد الكيميائية من خلال المختبرات المتوفرة، كذلك في الكمبيوتر والبرامج
المختلفة والأحياء وعلوم الأرض .
انطباع المشرفين على برنامج المدرسة الصيفية
للتميز جيد من خلال تقبل الطلاب للنشاطات والفعاليات بشكل كبير، محمد قباجة مشرف
على مختبر الكيمياء أشار إلى أن الانطباع العام للطلاب جيد فقد لوحظ تميز هؤلاء
الطلاب من خلال تفاعلهم الواضح مع النشاطات والبرامج المطروحة .
لم تقتصر
المدرسة الصيفية للتميز على المجالات العلمية فحسب، وإنما ركزت أيضاً على المجالات
الأدبية يوسف أبو زياد 11 عاماً من العيزرية عبر عن سعادته خاصة في المرسم، فقد قام
برسم القدس وفي قلبها مفتاح الذي يرمز إلى حق العودة ، وقد قام بإحاطتها بإطار ما
يدل على أنها محاصرة .
إلى جانب ذلك فقد تم طرح لعبة الشطرنج ضمن برامج المدرسة
الصيفية للتميز، وكون طلاب المدرسة الصيفية متميزة أضفت هذه اللعبة رونقا خاصاً وتم
إعطاءها بطريقة سلسة ، الأستاذ زياد المصري أستاذ الشطرنج الدولي أكد على أهمية
الشطرنج كونها تدخل في أساس الحياة من ناحية الأسس القانونية لتصرفات الفرد اليومية
فهي تساعده على صقل الشخصية حتى يتصرف بحكمة ووعي داخلي، وقد تم الشرح المفصل
للطلاب عن قوانين هذه اللعبة حتى يتسنى لهم الدخول بهذه اللعبة عن طريق وضع الخطط
وتغيرها .