تيسير خالد : القدس ليست مستوطنة بالفعل
وصف تيسير خالد ، رئيس دائرة شؤون المغتربين في اللجنة
التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطيه
لتحرير فلسطين أقوال رئيس الحكومة الاسرائيلية،
بنيامين نتنياهو في مستهل الجلسة
الاسبوعية للحكومة الاسرائيلية التي عقدت يوم أمس حول القدس في حديثه مع الرئيس
الامريكي باراك اوباما وعدم الاستعداد لوقف النشاطات الاستيطانية في المدينة
باعتبارها ليست مستوطنة ، بل عاصمة اسرائيل على حد زعمه " بأنها تمثل ذروة الغطرسة
والتحدي لارادة المجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية حول القدس العربية
باعتبارها مدينة محتلة كغيرها من المدن والمناطق ، التي وقعت تحت الاحتلال منذ
حزيران عام 1967 .
واعاد الى الذاكرة قرارات مجلس الامن الدولي حول القدس بدءا
بالقرار رقم 267 لعام 1969 وما تلاه من قرارات دولية شجبت الاجراءات التشريعية
والادارية الاسرائيلية وجميع الاعمال التي تقوم بها حكومة اسرائيل بهدف تغيير معالم
القدس ووصفتها بأنها باطلة ولاغية وطالبت اسرائيل , باعتبارها الدولة القائمة
بالاحتلال بوقفها وقفا تاما ، والقرار 478 لعام 1980 ، والذي استنكر فيه مجلس الامن
قرار ضم اسرائيل لمدينة القدس العربية واعتبارها عاصمة لها ودعا في الوقت نفسه جميع
الدول الى رفض قرار الضم والدول التي اقامت ممثليات لها في القدس الى سحبها فورا في
رسالة واضحة لحكومة اسرائيل بأن المجتمع الدولي يجدد رفضه لجميع الانتهاكات التي
تقوم بها اسرائيل في مدينة القدس ".
وصف تيسير خالد ، رئيس دائرة شؤون المغتربين في اللجنة
التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينيه ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطيه
لتحرير فلسطين أقوال رئيس الحكومة الاسرائيلية،
بنيامين نتنياهو في مستهل الجلسة
الاسبوعية للحكومة الاسرائيلية التي عقدت يوم أمس حول القدس في حديثه مع الرئيس
الامريكي باراك اوباما وعدم الاستعداد لوقف النشاطات الاستيطانية في المدينة
باعتبارها ليست مستوطنة ، بل عاصمة اسرائيل على حد زعمه " بأنها تمثل ذروة الغطرسة
والتحدي لارادة المجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية حول القدس العربية
باعتبارها مدينة محتلة كغيرها من المدن والمناطق ، التي وقعت تحت الاحتلال منذ
حزيران عام 1967 .
واعاد الى الذاكرة قرارات مجلس الامن الدولي حول القدس بدءا
بالقرار رقم 267 لعام 1969 وما تلاه من قرارات دولية شجبت الاجراءات التشريعية
والادارية الاسرائيلية وجميع الاعمال التي تقوم بها حكومة اسرائيل بهدف تغيير معالم
القدس ووصفتها بأنها باطلة ولاغية وطالبت اسرائيل , باعتبارها الدولة القائمة
بالاحتلال بوقفها وقفا تاما ، والقرار 478 لعام 1980 ، والذي استنكر فيه مجلس الامن
قرار ضم اسرائيل لمدينة القدس العربية واعتبارها عاصمة لها ودعا في الوقت نفسه جميع
الدول الى رفض قرار الضم والدول التي اقامت ممثليات لها في القدس الى سحبها فورا في
رسالة واضحة لحكومة اسرائيل بأن المجتمع الدولي يجدد رفضه لجميع الانتهاكات التي
تقوم بها اسرائيل في مدينة القدس ".