ثيران بامبلونا الأسبانية تقتل شاباً خلال مهرجان
المدينة
انتهى اليوم الرابع من مهرجان الركض أمام الثيران السنوي في
أزقة مدينة بامبلونا الأسبانية بشكل مأساوي الجمعة، حيث طعن أحد الثيران مشاركا حتى
الموت، وذلك في أول حادثة من نوعها منذ عام 1995.
ونقلت الإذاعة الأسبانية الرسمية أن القتيل في العقد
الثاني من عمره، غير أنها لم تكشف عن اسمه أو جنسيته، مكتفية بالقول إن الوفاة جاءت
بعد نقله إلى المستشفى في حال حرجة.
وبحسب صور فيديو التقطها هاو، يبدو القتيل
وقد سقط أرضاً بعد تلقيه طعنه من قرون أحد الثيران في رقبته.
وتعود مسابقة الركض
أمام الثيران في بامبلونا إلى أكثر من 400 عام، وقد تحولت إلى حدث دولي منذ أن كتب
عنها الروائي العالمي أرنست هيمنغواي في العقد الثاني من القرن الماضي، لتستقطب
مشاركين من حول العالم.
ويقام المهرجان لمدة ثمانية أيام، تبدأ في السابع من
يوليو/تموز، حيث يصار إلى إطلاق ثيران في شوارع المدينة وقيادتها إلى حلبة المصارعة
حيث يقوم المصارعون المعروفون باسم "المتادور" بقتلها لاحقاً.
المدينة
انتهى اليوم الرابع من مهرجان الركض أمام الثيران السنوي في
أزقة مدينة بامبلونا الأسبانية بشكل مأساوي الجمعة، حيث طعن أحد الثيران مشاركا حتى
الموت، وذلك في أول حادثة من نوعها منذ عام 1995.
ونقلت الإذاعة الأسبانية الرسمية أن القتيل في العقد
الثاني من عمره، غير أنها لم تكشف عن اسمه أو جنسيته، مكتفية بالقول إن الوفاة جاءت
بعد نقله إلى المستشفى في حال حرجة.
وبحسب صور فيديو التقطها هاو، يبدو القتيل
وقد سقط أرضاً بعد تلقيه طعنه من قرون أحد الثيران في رقبته.
وتعود مسابقة الركض
أمام الثيران في بامبلونا إلى أكثر من 400 عام، وقد تحولت إلى حدث دولي منذ أن كتب
عنها الروائي العالمي أرنست هيمنغواي في العقد الثاني من القرن الماضي، لتستقطب
مشاركين من حول العالم.
ويقام المهرجان لمدة ثمانية أيام، تبدأ في السابع من
يوليو/تموز، حيث يصار إلى إطلاق ثيران في شوارع المدينة وقيادتها إلى حلبة المصارعة
حيث يقوم المصارعون المعروفون باسم "المتادور" بقتلها لاحقاً.