جاجوار تخاطب المستقبل بطراز إكس أف
2009
عند إلقاء النظرة الأولى على طراز "إكس إف 2009" لـ
"جاجوار"، قد نلاحظ وجود تشابه إلى حد ما مع موديل الستينات لـ "إكس جيه" وتحديداً
موديل 1968، وإن كان ذلك التشابه ينحصر فقط في الشكل الخاص بالشبكة الأمامية
للسيارة.
ولذا يمكن القول أن "إكس إف 2009" طراز غير مستوحى من
الماضي بل يخاطب المستقبل.
وعند الجلوس أمام عجلة القيادة يلفت انتباهنا وجود
مفتاح للتشغيل والإيقاف عند منتصف المقصورة الأمامية، ويبدو ذلك المفتاح من خلال
إضاءته الحمراء بمثابة القلب النابض الذي تُعطى من خلاله أوامر التشغيل لمحرك
السيارة.
فبمجرد ضغطة بسيطة على ذلك المفتاح السحري نسمع صوتاً
خافتاً للمحرك ثم يظهر لنا على الفور في منطقة القلنصوة الوسطى على يمين قائد
السيارة قرصاً دواراً لتغيير السرعة والذي يعتبر ابتكاراً جديداً، حيث يعرف باسم
"جاجوار درايف سيليكتور".
وقد تمثل تلك الخاصية الجديدة أحد أوجه الاختلافات
التي تنفرد بها "إكس إف 2009" عن الطرازات الأخرى من فئة الـ "إي كلاس" لمرسيدس
والفئة الخامسة "بي إم دبليو".
وإذا كان طراز "إكس جيه 2009" يتماشى مع روح العصر من
حيث الشكل والمضمون مع الاحتفاظ بالطبع بالسمات الكلاسيكية لـ "جاجوار"، فإن ذلك
الطراز سيستهدف من خلال موديل 2009 فئة الثلاثينات والأربعينات العمرية، كما يرى
مدير التصميم الخاص بـ "جاجوار" أيان كاليوم.
ويعتقد أن نجاح ذلك الطراز سيمثل نقطة حاسمة بالنسبة
لمستقبل سيارات "جاجوار".
وأشارت مجلة "موتور ترند" الأمريكية عبر موقعها
الالكتروني على شبكة الانترنت إلى من بين الإمكانات والكماليات التي سيحظى بها طراز
"إكس إف 2009"، نظام ملاحة "دي في دي" لقائد السيارة بجانب وجود كاميرا لمراقبة
السيارة أثناء التحرك للخلف بهدف المساعدة في عملية الوقوف في
الانتظار.
كما يحظى طراز "إكس إف 2009" بوحدة رادار لتمكين قائد
السيارة من متابعة السيارات القادمة من الخلف والتي قد يصعب ملاحظتها من خلال
المرايا الجانبية.
وفيما يتعلق بالبطاقة الفنية لطراز "إكس إف 2009"
المنتمي لفئة السيدان فسيطرح ذلك الطراز بمحرك 4200 سي سي "في 8". غير أن بعض
الأسواق ستستقبل من ذلك الموديل طراز بمحرك أصغر نسبيا 2700 سي سي تربو ثنائي ديزيل
أو طراز بمحرك 3000 سي سي.
وبالنسبة للولايات المتحدة سيكون هناك طراز بمحرك "في
8" سعته 4200 سي سي حيث تبلغ قوته 300 حصان وهناك طراز بمحرك يعمل بنظام الحقن فائق
الأداء وبنظام تبريد داخلي وتبلغ قوته 4200 حصان.
2009
عند إلقاء النظرة الأولى على طراز "إكس إف 2009" لـ
"جاجوار"، قد نلاحظ وجود تشابه إلى حد ما مع موديل الستينات لـ "إكس جيه" وتحديداً
موديل 1968، وإن كان ذلك التشابه ينحصر فقط في الشكل الخاص بالشبكة الأمامية
للسيارة.
ولذا يمكن القول أن "إكس إف 2009" طراز غير مستوحى من
الماضي بل يخاطب المستقبل.
وعند الجلوس أمام عجلة القيادة يلفت انتباهنا وجود
مفتاح للتشغيل والإيقاف عند منتصف المقصورة الأمامية، ويبدو ذلك المفتاح من خلال
إضاءته الحمراء بمثابة القلب النابض الذي تُعطى من خلاله أوامر التشغيل لمحرك
السيارة.
فبمجرد ضغطة بسيطة على ذلك المفتاح السحري نسمع صوتاً
خافتاً للمحرك ثم يظهر لنا على الفور في منطقة القلنصوة الوسطى على يمين قائد
السيارة قرصاً دواراً لتغيير السرعة والذي يعتبر ابتكاراً جديداً، حيث يعرف باسم
"جاجوار درايف سيليكتور".
وقد تمثل تلك الخاصية الجديدة أحد أوجه الاختلافات
التي تنفرد بها "إكس إف 2009" عن الطرازات الأخرى من فئة الـ "إي كلاس" لمرسيدس
والفئة الخامسة "بي إم دبليو".
وإذا كان طراز "إكس جيه 2009" يتماشى مع روح العصر من
حيث الشكل والمضمون مع الاحتفاظ بالطبع بالسمات الكلاسيكية لـ "جاجوار"، فإن ذلك
الطراز سيستهدف من خلال موديل 2009 فئة الثلاثينات والأربعينات العمرية، كما يرى
مدير التصميم الخاص بـ "جاجوار" أيان كاليوم.
ويعتقد أن نجاح ذلك الطراز سيمثل نقطة حاسمة بالنسبة
لمستقبل سيارات "جاجوار".
وأشارت مجلة "موتور ترند" الأمريكية عبر موقعها
الالكتروني على شبكة الانترنت إلى من بين الإمكانات والكماليات التي سيحظى بها طراز
"إكس إف 2009"، نظام ملاحة "دي في دي" لقائد السيارة بجانب وجود كاميرا لمراقبة
السيارة أثناء التحرك للخلف بهدف المساعدة في عملية الوقوف في
الانتظار.
كما يحظى طراز "إكس إف 2009" بوحدة رادار لتمكين قائد
السيارة من متابعة السيارات القادمة من الخلف والتي قد يصعب ملاحظتها من خلال
المرايا الجانبية.
وفيما يتعلق بالبطاقة الفنية لطراز "إكس إف 2009"
المنتمي لفئة السيدان فسيطرح ذلك الطراز بمحرك 4200 سي سي "في 8". غير أن بعض
الأسواق ستستقبل من ذلك الموديل طراز بمحرك أصغر نسبيا 2700 سي سي تربو ثنائي ديزيل
أو طراز بمحرك 3000 سي سي.
وبالنسبة للولايات المتحدة سيكون هناك طراز بمحرك "في
8" سعته 4200 سي سي حيث تبلغ قوته 300 حصان وهناك طراز بمحرك يعمل بنظام الحقن فائق
الأداء وبنظام تبريد داخلي وتبلغ قوته 4200 حصان.