"كونسبت كلايمكس".. جيل جديد من السيارات الرياضية البريطانية صديقة البيئة
قام خريجون جدد من جامعة كوفينتري بتصميم سيارة اختبارية جديدة تنتمي لفئة سيارات
الروودستر الرياضية المجهزة بمقعدين وبتصميم خارجي يتخذ الشكل الحافي مع التخلي عن
السقف.
ومن المتوقع أن تمثل هذه السيارة الجديدة التي تحمل اسم "كونسبت كلايمكس" مستقبل
السيارات الرياضية صديقة البيئة في بريطانيا، والسبب في ذلك يرجع إلى كونها مجهزة
بمحركات لا تطلق نسب من غاز ثاني أكسيد الكربون الملوث للبيئة.
وقد أوضحت مجلة "أوتوكار" البريطانية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن شركة "كونسبت كلايمكس المحدودة" هي الشركة التي ستقوم بتصنيع هذا الطراز
الاختباري الجديد المزود بمحرك يعمل بوقود الإيثانول والذي يعني أن السيارة ستعمل
بوقود مصنع بالكامل من الكتلة الحيوية.
وقد صممت "كونسبت كلايمكس"، المستوحاة من الطراز الأصلي لـ"كوبر كلايمكس إف وان"
الذي تم طرحه في فترة الخمسينيات من القرن الماضي ، لتوفر تجربة قيادة مركزة تناسب
المتحمسين للقيادة ممن هم على دراية و معرفة بفنون القيادة، كما أنها تحافظ في نفس
الوقت على تحقيق المصداقية البيئية في عدم التسبب في تلوث البيئة بأي ملوثات
ضارة.
وقد صرح سيمون لونج المدير الإداري لشركة "كونسبت كلايمكس المحدودة" بأن الشركة
ترغب في إعادة كوفنتري مرة أخرى إلى الأضواء من خلال إعادة ابتكار السيارات
الرياضية البريطانية في هذه المدينة العريقة. وسيتم ذلك عن طريق ابتكار سيارات
رياضية بريطانية الصنع تتميز بمستوى عالي في القيادة وبمحركات تنتمي لفئة المحركات
صديقة البيئة بالرغم من أنها تحقق أداءً عالياً وتتمكن من الوصول إلى سرعات كبيرة
بالإضافة إلى كل هذه المميزات سيتم طرح هذه السيارة بأسعار تناسب فئات كثيرة في
الأسواق.
وعلى الرغم من أن السيارة حتى الآن ماتزال في الصورة الاختبارية إلا أن التوقعات
تشير إلى نية الشركة تحويلها خلال الفترة المقبلة إلى سيارة إنتاج وتطرحها بأعداد
صغيرة في الأسواق ومن المتوقع أن يبلغ سعر السيارة عند طرحها إلى حوالي 155 ألف
دولار وهي القيمة التي تفوق قيمة "لوتس إيلايز" وتقترب من قيمة "بورشه 911 جي تي
3". وبالرغم من سعرها المرتفع؛ إلا أن "كونسبت كلايمكس" تثبت أن قوة الأداء لا
تحتاج لأن تكون عدوة للبيئة وأن تلوثها بل إنه من الممكن أن تكون صديقة للبيئة.
وتعتزم الشركة تزويد هذا الطراز بمحرك قوي يعمل بوقود الإيثانول الذي لا يطلق أي
انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون كما أنه يستطيع توليد قوى تبلغ حوالي 300 حصان.
قام خريجون جدد من جامعة كوفينتري بتصميم سيارة اختبارية جديدة تنتمي لفئة سيارات
الروودستر الرياضية المجهزة بمقعدين وبتصميم خارجي يتخذ الشكل الحافي مع التخلي عن
السقف.
ومن المتوقع أن تمثل هذه السيارة الجديدة التي تحمل اسم "كونسبت كلايمكس" مستقبل
السيارات الرياضية صديقة البيئة في بريطانيا، والسبب في ذلك يرجع إلى كونها مجهزة
بمحركات لا تطلق نسب من غاز ثاني أكسيد الكربون الملوث للبيئة.
وقد أوضحت مجلة "أوتوكار" البريطانية على موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت
أن شركة "كونسبت كلايمكس المحدودة" هي الشركة التي ستقوم بتصنيع هذا الطراز
الاختباري الجديد المزود بمحرك يعمل بوقود الإيثانول والذي يعني أن السيارة ستعمل
بوقود مصنع بالكامل من الكتلة الحيوية.
وقد صممت "كونسبت كلايمكس"، المستوحاة من الطراز الأصلي لـ"كوبر كلايمكس إف وان"
الذي تم طرحه في فترة الخمسينيات من القرن الماضي ، لتوفر تجربة قيادة مركزة تناسب
المتحمسين للقيادة ممن هم على دراية و معرفة بفنون القيادة، كما أنها تحافظ في نفس
الوقت على تحقيق المصداقية البيئية في عدم التسبب في تلوث البيئة بأي ملوثات
ضارة.
وقد صرح سيمون لونج المدير الإداري لشركة "كونسبت كلايمكس المحدودة" بأن الشركة
ترغب في إعادة كوفنتري مرة أخرى إلى الأضواء من خلال إعادة ابتكار السيارات
الرياضية البريطانية في هذه المدينة العريقة. وسيتم ذلك عن طريق ابتكار سيارات
رياضية بريطانية الصنع تتميز بمستوى عالي في القيادة وبمحركات تنتمي لفئة المحركات
صديقة البيئة بالرغم من أنها تحقق أداءً عالياً وتتمكن من الوصول إلى سرعات كبيرة
بالإضافة إلى كل هذه المميزات سيتم طرح هذه السيارة بأسعار تناسب فئات كثيرة في
الأسواق.
وعلى الرغم من أن السيارة حتى الآن ماتزال في الصورة الاختبارية إلا أن التوقعات
تشير إلى نية الشركة تحويلها خلال الفترة المقبلة إلى سيارة إنتاج وتطرحها بأعداد
صغيرة في الأسواق ومن المتوقع أن يبلغ سعر السيارة عند طرحها إلى حوالي 155 ألف
دولار وهي القيمة التي تفوق قيمة "لوتس إيلايز" وتقترب من قيمة "بورشه 911 جي تي
3". وبالرغم من سعرها المرتفع؛ إلا أن "كونسبت كلايمكس" تثبت أن قوة الأداء لا
تحتاج لأن تكون عدوة للبيئة وأن تلوثها بل إنه من الممكن أن تكون صديقة للبيئة.
وتعتزم الشركة تزويد هذا الطراز بمحرك قوي يعمل بوقود الإيثانول الذي لا يطلق أي
انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون كما أنه يستطيع توليد قوى تبلغ حوالي 300 حصان.